أسعار العربيات في سوق السيارات المستعملة بالمنوفية.. تبدأ من 40 ألف جنيه
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تراجعت أسعار السيارات المستعملة خلال الآونة الأخيرة في جميع الأسواق على مستوى المحافظات، ومنها سوق السيارات المستعملة في مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، إذ تبدأ أسعار العربيات من 40 ألف جنيه، مما أدى إلى زيادة الطلب والشراء خلال الأيام الماضية.
انخفاض أسعار السياراتوقال محمد عبدالحفيظ عضو الغرفة التجارية بمحافظة المنوفية، في تصريحات لـ«الوطن»، إنّ سوق السيارات في شبين الكوم، شهدت انخفاضا في جميع الموديلات فضلًا عن انخفاض أسعار السيارات الزيرو.
وأكد سعيد الشربيني أحد التجار في سوق السيارات، تراجع الأسعار بنسبة تخطت 15% على جميع المستويات، الأمر الذي جعل الإقبال كثيفًا خلال هذه الفترة لشراء العربيات والاستفادة من الانخفاض، وفيما يلي أسعار السيارات المستعملة في سوق المنوفية.
1 - سيارة نوع 28 وموديل 80 حالتها متوسطة سعرها 40 ألف جنيه.
2- سيارة نوع شاهين موديل 2000 حالة جيدة سعرها 100 ألف جنيه.
3- سيارة نوع اكسنت موديل 98 حالة جيدة سعرها 150 ألف جنيه.
4- سيارة نوع دايو لانوس موديل 99 حالة ممتازة سعرها 200 ألف جنيه.
5- سيارة نوع فيرنا موديل 2007 حالة ممتازة سعرها 250 ألف جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوق السيارات محافظة المنوفية أسعار السيارات السيارات المستعملة انخفاض أسعار السيارات السیارات المستعملة أسعار السیارات سوق السیارات سیارة نوع ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
تبدأ من 500 جنيه .. ما شرائح الزيادة الجديدة في الإيجار القديم؟
تطورات جديدة كشفها اتحاد المستأجرين بشأن تعديلات قانون الإيجار القديم وزيادة الأجرة، حيث تم تقسيم الزيادة إلى شرائح.. فما القصة؟
تطرق الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي الماضي، إلى تعديلات الإيجار القديم وتوجيهات الرئيس السيسي في هذا الشأن.
قال مدبولي خلال المؤتمر: “نحن كحكومة مستعدون للتراجع ومنفتحون على أي شيء بناءً على التوجهات والاعتبارات الموجودة، ولسنا منحازين لأي طرف على حساب الآخر، وبالتالي سنترك المجال لما يحدث من نقاشات داخل مجلس النواب”.
وتابع: توجيهات الرئيس لنا لازم نراعي التوازن في الحقوق المتعارضة بين فئات الشعب، ونراعي ما أثير من اعتراضات وتحديدا في المدة الزمنية والقيمة الإيجارية مراعاة للبعد الاجتماعي بناءً على النقاشات.
وكشف رئيس الحكومة، أن هناك توجهات أن تكون الفترة الانتقالية للشقق المستأجرة لغرض السكن أكثر من الشقق التجارية، قائلا: "السكن هيبقى على مدة أطول وقيمة إيجارية أقل في القرى والمناطق الشعبية لصالح محدودي الدخل، أما الأحياء الراقية سيكون له وضع آخر، وبداية الإيجارات في الجزء الخاص بالسكني مرتبط بمستوى الأحياء، أما الشقق التجارية ستكون 5 سنوات كفترة انتقالية".
الفترة الانتقالية بالإيجار القديمبدوره قال ميشيل حليم، المستشار القانوني لرابطة مستأجري الإيجار القديم، إن المحكمة الدستورية العليا أقرت بامتداد عقود الإيجار لجيل واحد من المستأجرين؛ في حكم «لا يمكن لأي قانون أن يخالفه».
وشدد خلال تصريحات تلفزيونية عبر شاشة «الحدث اليوم»، على تمسك جميع المستأجرين بهذا الحكم ورفضهم التفاوض على أي مدد محددة لإنهاء العقود، سواء للسكنى أو التجاري، معقبا: «نحن لا نتفاوض في مدد، وكل المستأجرين يتمسكون بحكم المحكمة الدستورية، الامتداد لجيل واحد لا علاقة له بمدد محددة، هذا الأمر مرفوض من قبل المستأجرين».
وأضاف أن حكم المحكمة الدستورية العليا ينص فقط على «تحريك القيمة الإيجارية»، وهو أمر يوافق عليه المستأجرون، شريطة أن تكون الزيادة «موضوعية وقانونية».
وانتقد «المادة الخامسة» في مشروع قانون الحكومة، معتبرا أنها «محل إشكالية»؛ لأنها تنص على إنهاء العلاقة الإيجارية، وهو ما لم يرد في حكم المحكمة الدستورية.
شرائح زيادة الإيجار القديمفي سياق متصل، أكد أيمن عصام، المستشار القانوني لاتحاد المستأجرين، أن تعديل قانون الإيجار القديم، خصوصًا فيما يتعلق بتدرج القيمة الإيجارية حسب المناطق، يجب أن يُراعى فيه البُعد الإنساني والاجتماعي، لا سيما بالنسبة لكبار السن وأصحاب المعاشات.
وأوضح خلال مداخلته ببرنامج "خط أحمر" على قناة "الحدث اليوم"، أن المقترحات الحالية تُقسّم الإيجارات إلى ثلاث شرائح: ألف جنيه للوحدات بالمناطق الراقية، 750 جنيهًا للمناطق المتوسطة، 500 جنيه للمناطق الأقل دخلًا.
ولفت إلى أن هذه الشرائح قد تفسر كونها محاولة لتحقيق العدالة لكنها تفتقر إلى الدراسة المتأنية التي تأخذ في الحسبان التفاوت في الدخول والقدرة على السداد.