محمود العسيلي لـ«ع المسرح»: هوايتي قراءة لغة الجسد.. وأبحث دائما عن السعادة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قال الفنان محمود العسيلي، إنه يهوى قراءة الشفاة ومعرفة ما يقوله الآخرون من خلال لغة شفاههم ولغة الجسد، موضحاً: «لما بغني في حفلة وبكون على المسرح بقرأ شفايف الناس وفي الأفراح تحديداً لأنه في الأفراح الناس بيكونوا قريبين مني وأقل عددا من جمهور الحفلات».
فهم لغة الجسدوأضاف «العسيلي»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع على شاشة «الحياة»: «بفهم إلى حد ما في لغة الجسد وهو شيء مسلي أن تفهم من أمامك».
وعما يتردد حوله من أنه: «الراعي الرسمي للفرحة وعادة فرحته مبتكملش وعايز يعيش في حب»، رد: «جيتي ع الجرح.. ومبقدرش أعيش مش مبسوط، والصراع عندي، البحث عن السعادة، ما يتطلب الشجاعة وأنا في الموضوع ده شجاع وبعرف إمتى آخد قرار إني أدور على سعادتي الحقيقية.. حتى لو ملقتهاش هافضل أدور عليها ومؤمن بها وبهذا المبدأ في الحياة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لغة الجسد ع المسرح لغة الجسد
إقرأ أيضاً:
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
روت المطربة أنغام البحيري عن بداياتها الفنية منذ الطفولة قائلة: "أنا كنت صغيرة جدًا، وكنت دايمًا مع بابا، هو كان بياخدني معاه في الحفلات والمناسبات، وأنا عندي تسع سنين كنت بقعد معاه على الطبل وأغني معاه."
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "كنت أغني في المدرسة وفي حفلاتها، وكده اكتشفت نفسي وحسيت إن الغناء جزء مني دائمًا قبل ما أروح الشغل كنت بدندن وأتمرن على الإيقاع، وده ساعدني أطور صوتي وقدرتي على الأداء."
وتابعت: "أنا من بلقاس في محافظة الدقهلية، ودي بلدتي، ومن هنا بدأت رحلتي الفنية صوتي فيه حاجة من شفيقة وأمينة، وبعض الناس لاحظوا شبههم فيه، وده شيء بيخليني أحس بالفخر."
واختتمت أنغام حديثها بقولها: "المسرح والكاميرا كانوا دايمًا حلم الطفولة بالنسبة لي، ومن خلال التجارب المبكرة دي قدرت أصقل موهبتي وأشتغل بجد لحد ما وصلت للمرحلة اللي أنا فيها دلوقتي."