"الانتقالي الجنوبي" في اليمن يعلن إلحاق خسائر بـ "أنصار الله" إثر اشتباكات بمحافظة لحج
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الانتقالي الجنوبي في اليمن يعلن إلحاق خسائر بـ أنصار الله إثر اشتباكات بمحافظة لحج، وقالت قوات المجلس الانتقالي عبر موقعها درع الجنوب ، إن وحدات من القوات الجنوبية في القطاع الثالث بجبهة الحد بيافِّع [شمال شرقي لحج]، خاضت اشتباكات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الانتقالي الجنوبي" في اليمن يعلن إلحاق خسائر بـ "أنصار الله" إثر اشتباكات بمحافظة لحج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت قوات المجلس الانتقالي عبر موقعها "درع الجنوب"، إن وحدات من القوات الجنوبية في القطاع الثالث بجبهة الحد بيافِّع [شمال شرقي لحج]، خاضت اشتباكات عنيفة بجميع أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، بعد محاولة تسلل للحوثيين تم التصدي لها بنجاح.وأضافت أن "وحدات من القوات الجنوبية شنت عملية نوعية خاطفة تمكنت من خلالها الرد على اعتداءات الحوثيين والتسلل إلى أحد مواقعهم واستهدافهم وتحقيق إصابات مباشرة في عناصرهم".وذكرت قوات المجلس الانتقالي أنها "قصفت موقعاً عسكرياً للحوثيين في النسق الثاني، ما أدى إلى تكبيدهم خسائر فادحة في الأرواح والعتاد".ويأتي التصعيد الميداني بعد أيام من دعوة المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، خلال إحاطة لمجلس الأمن الدولي، في 10 تموز/ يوليو الجاري، أطراف الصراع في اليمن إلى "وقف الأعمال العسكرية والخطابات الاستفزازية التي تنذر بمزيد من التصعيد"، مؤكداً أن:وتصاعد التوتر بين قوات المجلس الانتقالي الجنوبي ومقاتلي جماعة "أنصار الله" في جبهة الحد الحدودية بين محافظتي لحج والبيضاء منذ سيطرة الجماعة في تموز/ يوليو العام الماضي على مديرية الزَّاهِر غرب محافظة البيضاء. وتدور اشتباكات بين الحين والآخر في الجبهة الحدودية مما يؤدي غالبًا إلى وقوع ضحايا.يأتي هذا التصعيد الميداني بعد دعوة المبعوث الأممي إلى اليمن إلى جميع أطراف الصراع في اليمن إلى وقف الأعمال العسكرية والخطابات الاستفزازية التي تنذر بمزيد من التصعيد، حيث يؤكد على ضرورة تجنب التصعيد والحد من التوترات.ويشهد اليمن هدنة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة في أكتوبر الماضي عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت لمدة 6 أشهر.تسيطر جماعة "أنصار الله" على غالبية المحافظات في وسط وشمال اليمن، بما في ذلك العاصمة صنعاء، بينما يقود تحالف عربي بقيادة السعودية عمليات عسكرية لدعم الجيش اليمني في استعادة تلك المناطق من قبضة "أنصار الله" اليمنية.وتسببت الحرب المستمرة في اليمن حتى نهاية عام 2021 في مقتل 377 ألف شخص، وتسببت في خسائر اقتصادية تقدر بـ 126 مليار دولار في الاقتصاد اليمني، بينما يحتاج 80٪ من الشعب اليمني إلى مساعدات إنسانية وفقًا للأمم المتحدة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "الانتقالي الجنوبي" في اليمن يعلن إلحاق خسائر بـ "أنصار الله" إثر اشتباكات بمحافظة لحج وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قوات المجلس الانتقالی الانتقالی الجنوبی أنصار الله
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: التطورات على الحدود مع حزب الله تتجه نحو التصعيد
كشف مسؤول أمني إسرائيلي أن التطورات على الحدود مع حزب الله تتجه نحو التصعيد، مؤكدًا أن تل أبيب ستتخذ قراراتها وفق ما تقتضيه مصالحها الأمنية خلال المرحلة المقبلة.
وقال المسؤول إن إسرائيل لا تعتقد أن حزب الله سيقبل بالتخلي عن سلاحه عبر أي اتفاق سياسي أو تفاهمات دولية، في إشارة إلى غياب الثقة في إمكانية الوصول إلى تسوية طويلة الأمد مع الحزب.
توتر متصاعد على الجبهة الشماليةوفي السياق نفسه، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين قولهم إن إسرائيل لن تنتظر إلى ما لا نهاية، في تلميح إلى احتمال اتخاذ خطوات ميدانية إذا لم تتغير المعادلة القائمة على الحدود اللبنانية–الإسرائيلية.
وتأتي هذه التصريحات وسط استمرار التوتر وعمليات القصف المتبادل، وفي ظل تحذيرات من أن أي خطأ أو تصعيد مفاجئ قد يدفع المنطقة إلى مواجهة أوسع.
وبدأت المواجهة الحالية بين إسرائيل وحزب الله في أعقاب حرب غزة التي اندلعت في 7 أكتوبر 2023، حيث فتح الحزب جبهة محدودة في الجنوب اللبناني دعمًا لحركة حماس، مستهدفًا مواقع عسكرية إسرائيلية عبر الحدود.
وردت إسرائيل بسلسلة من الضربات الجوية والمدفعية التي امتدت تدريجيًا لتشمل عمق الجنوب والبقاع، ما أدى إلى موجات نزوح واسعة في لبنان وإجلاء عشرات آلاف الإسرائيليين من بلدات الشمال.
على مدى الأشهر اللاحقة، تصاعدت الضربات المتبادلة إلى مستوى غير مسبوق منذ حرب يوليو 2006، مع استخدام الحزب صواريخ دقيقة ومسيرات انتحارية، في حين نفذت إسرائيل اغتيالات نوعية داخل لبنان، بينها استهداف قادة ميدانيين من حزب الله وفصائل حليفة.
جهود التهدئةمع ارتفاع المخاوف من انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة، دخلت أطراف دولية خصوصًا الولايات المتحدة وفرنسا والأمم المتحدة على خط الوساطة لفرض تهدئة بين الجانبين.
وتم طرح سلسلة مقترحات لوقف إطلاق النار تشمل:
انسحاب قوات حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني وفق القرار 1701.نشر قوات لبنانية ودولية إضافية.ضمانات أميركية–فرنسية لإسرائيل بشأن أمن الحدود.الهدنة الحاليةمع إعلان واشنطن عن "هدنة مؤقتة" في غزة أواخر 2024، خفض حزب الله وتيرة الهجمات نسبيًا من دون توقف كامل، فيما أبقت إسرائيل على طلعات جوية وهجمات، ما جعل الهدنة هشة وغير رسمية.
وبقي الطرفان في حالة استنفار عسكري واسع، وتبادل تحذيرات دائمة من أن أي خرق كبير قد يشعل حربًا شاملة.