RT Arabic:
2025-06-08@06:22:54 GMT

دعوة كندية إلى تجاهل الروس في أولمبياد 2024

تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT

دعوة كندية إلى تجاهل الروس في أولمبياد 2024

دعا الصحفي كاثال كيلي من صحيفة The Globe and Mail الكندية إلى "تجاهل" الروس في دورة الألعاب الأولمبية 2024. 

واتهم كيلي روسيا باستخدام الرياضيين كأدوات للدعاية، وعلق:" لماذا يجب معاملتهم بشكل مختلف عن أهداف الدعاية الروسية؟ لذلك لا تحية. ممنوع الهتاف في حفل الافتتاح أو أثناء المنافسة". 

مضيفا: "لا مصافحة.

.لا تصفيق".

إقرأ المزيد الكرملين ينتقد تصريحات اللجنة الأولمبية الدولية بشأن البطولات المقامة في روسيا إقرأ المزيد مسؤول روسي يصف طلب اللجنة الأولمبية الدولية بأنه "استفزاز"

وأشار الصحفي الكندي إلى أنه لا داعي للتصرف بوقاحة، وخلص إلى القول: "يحتاج الناس إلى التصرف بشكل كما لو أن روسيا ليست مشاركة".

وفي ديسمبر 2023 سمحت اللجنة الأولمبية الدولية للروس والبيلاروس بالمشاركة في الألعاب الأولمبية في باريس كرياضيين فرديين محايدين.

وفي الوقت نفسه، لن يسمح للرياضيين الذين يدعمون العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا، والمرتبطين بالقوات المسلحة أو الأجهزة الأمنية في روسيا وبيلاروس بالمشاركة في المسابقة.

كما سيغيب ممثلو الرياضات الجماعية عن البطولة المقررة في باريس هذا الصيف.

المصدر: sport24.ru

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 اللجنة الأولمبية الدولية

إقرأ أيضاً:

هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك

نشرت صحيفة هآرتس اليسارية مقالا اتهم فيه كاتبه القوى السياسية، التي ترعرعت بكنف الحكم الإسرائيلي في الضفة الغربية، بأنها تركّز الآن جهودها وطاقاتها نحو الداخل، الأمر الذي سيؤدي لتدميره.

وأضاف أن الأمر أصبح الآن أن الاحتلال لم يعد مشكلة يتسبب فيها المستوطنون والفلسطينيون، بل معضلة تتمثل في تآكل أسس الديمقراطية والمجتمع في إسرائيل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2غارديان: "إنه مثل البلدوغ".. من الرجل الذي وقف وراء "شبكة العنكبوت" الأوكرانية؟list 2 of 2فوكس نيوز: ماسك عبقري في التكنولوجيا وجاهل في السياسة وغريب الأطوارend of list

وكتب أور آشر -طالب دكتوراه في كلية العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة تل أبيب- في مقاله أنه ليس من قبيل المصادفة أن ممثلي الجناح "المتطرف" للصهيونية الدينية في الحكومة وفي الكنيست (البرلمان)، هم أيضا في طليعة المعارضين لصفقة تبادل الأسرى، والداعين إلى استمرار الحرب في قطاع غزة.

الصهيونية الدينية

ولفهم هذه المواقف، يستلزم الأمر -من وجهة نظر الكاتب- فحص السياقات التاريخية والاجتماعية التي ظهر فيها هذا التيار الصهيوني.

فعلى مدار عقود من الزمن، منح المشروع الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية المحتلة الكثيرين شعورا بأنه صاحب رسالة، ويحمل على عاتقه مصير الأمة الإسرائيلية، وحوّل المستوطنات ليس فقط إلى رأس مال سياسي، بل أيضا إلى أداة رئيسية لإضفاء هويات دينية وطائفية لذلك المعسكر.

إعلان

ويرى آشر أن الجناح المتطرف في الحركة الصهيونية الدينية، وتحديدا وزير المالية بتسئليل سموتريتش، ووزيرة الاستيطان أوريت ستروك، وبن غفير وعضو الكنيست سيمحا روثمان، هو نتاج مباشر لسنوات طويلة من الاحتلال، حيث نمت عناصره بعيدا عن أعين عامة الناس وخارج نطاق تغطية وسائل الإعلام الرئيسية.

تحوّل الجيش

وقال إن الجيش الإسرائيلي تحوّل من مؤسسة موجهة نحو الدولة ومسؤولة عن أمن جميع مواطنيها، إلى أداة لتحقيق رؤية المستوطنين، في وقت تُدفع فيه القيم الديمقراطية -مثل المساواة وحقوق الإنسان في هذا العالم- إلى الهامش لصالح القوة العسكرية.

وأشار إلى أن المؤسسات التعليمية أرض خصبة لغرس مفاهيم التفوق اليهودي والشعور بالرسالة المسيحانية، والتي ترفع معا فكرة إسرائيل الكبرى فوق القيم الديمقراطية والاعتبارات الأمنية البراغماتية.

والأهم من ذلك كله -يضيف الكاتب- هو التمويل السخي الذي تتلقاه الصهيونية الدينية من الدولة، والنتيجة أن حركة أيديولوجية تبلورت إلى عمليات صُنع القرار في مؤسسات البلاد.

قطيعة جغرافية وأيديولوجية

وادعى آشر أن الصهيونية الدينية كانت، تاريخيا، عنصر اعتدال في المجتمع الإسرائيلي، لكنها مع مرور الوقت أحدثت قطيعة جغرافية وأيديولوجية وثقافية.

وأشار إلى أن السبب في ذلك هو المشروع الاستيطاني لهذه الصهيونية، الذي أنتج جيلا من السياسيين الذين دخلوا الكنيست والحكومة من عالم يكاد يكون منفصلا تماما عن الروح الإسرائيلية العامة، والذين يتزعمون اليوم سياسة تهدد وجود إسرائيل كدولة يهودية وديمقراطية، حسب تعبيره.

وطبقا للمقال، فإن الشريحة الأكبر من الرأي العام في إسرائيل تعتنق آراء متباينة تتراوح بين اللامبالاة إزاء اشتداد الحرب من جهة، والاستعداد للنظر في فكرة ضم أجزاء من قطاع غزة من جهة أخرى.

وشدد الكاتب في ختام مقاله على أن الاستنتاج الذي ينبغي هو أن الإسرائيليين "لا يمكنهم الحصول على الكعكة والتهامها أيضا".

إعلان

مقالات مشابهة

  • هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك
  • الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني: مقترح “ويتكوف” منحاز بشكل فاضح ضد حماس
  • هل حظر ترامب للسفر الجديد سيؤثر على كأس العالم والألعاب الأولمبية؟
  • رسميًا .. يوفنتوس يضم مدافع نيوكاسل ليويد كيلي بصفقة نهائية
  • حسن أبو الروس يهنئ جمهوره بعيد الأضحى
  • شركة كندية عملاقة للمعادن تُبرم مذكرة تفاهم للإستثمار في مشروع التيتانيوم بطرفاية
  • زيلينسكي يدعو حلفاءه إلى الرد "بشكل حاسم" على الهجمات الروسية الليلية
  • ارجاء إجتماع اللجنة الدولية لوقف اطلاق النار الى نهاية حزيران
  • ترتيبات بالشمالية لاستقبال طلاب ولايات دارفور الجالسين لامتحانات الشهادة السودانية 2024
  • بالفيديو.. الصحفي السوداني عطاف عبد الوهاب يكشف “ما حدث”