علق الإعلامي خالد الغندور على تصاعد أزمة الشحات والشيبي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.

و قال الغندور :  الشيبي أضرب و اتهان بعد المباراة من غير ما يعمل أي حاجة  ،وكابتن عامر حسين و لجنة المسابقات طلعت قرار شديد جدا و الشحات خد ماتشين بس. 

وتابع : من حق اتحاد الكرة يوقف الشيبي عشان أضرب و اتهان و أتشتم وحسين الشحات يأخد ماتشين عشان ضرب و سب الدين ، عموما لجنة الانضباط في الاتحاد الدولي  هتفض الليلة  و هتعرفنا  مين الصح و مين الغلط.

وكان قد كشف عامر العمايرة الخبير التحكيمي علي الموقف القانوني لواقعة حسين الشحات و الشيبي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي أكس.

و كتب عامر العمايرة: يقال إن محمد الشيبى لاعب بيراميدز ‏لن يحضر التحقيق معه أمام لجنة الانضباط بالاتحاد المصري فماذا تقول اللائحة؟

 

وتابع : ‏مادة 14 الحضور أمام اللجنة،‏للجنة توقيع العقوبة المناسبة فى حالة الضرورة دون حضوره،‏للجنة توقيع غرامة علي أي طرف لا يتعاون معها بعد إنذاره.

 

وكان قد علق عامر العمايرة الخبير التحكيمي علي تمسك محمد الشيبي باللجوء إلى القضاء بسبب واقعة حسين الشحات.

وكتب العمايرة من خلال حسابه الشخصي فيس بوك:" ‏الحل من وجهة نظري أن لجنة الانضباط بالاتحاد المصري تصدر قرارا بإيقاف محمد الشيبي عن مزاولة أى نشاط خاص بكرة القدم لحين سحب القضية من أمام المحاكم العادية وأن اتحاد الكرة المصري يطلب من اللجنة التأديبية للفيفا تعميم العقوبة ليكون لها أثر عالمى ".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أزمة الشحات والشيبي أزمة حسين الشحات الاعلامي خالد الغندور

إقرأ أيضاً:

القلق الشديد يخيم على جبهة الجنوب.. وحذر شديد من تصاعد المواجهة

تدخل المواجهة بين «حزب الله» وإسرائيل بعد اغتيالها أحد أبرز قادته الميدانيين، طالب سامي العبد الله، في دائرة الاشتعال الأشد حدّة وضغطاً واتساعاً منذ إعلان الحزب في الثامن من تشرين الأول الماضي مساندته لحركة «حماس» في غزة، ما يضع جنوب لبنان على حافة الهاوية، وينذر بتدحرج الوضع العسكري نحو توسعة القتال، وهذا ما يدفع بوزير خارجية الولايات المتحدة الأميركية أنتوني بلينكن، في جولته الثامنة على عدد من دول المنطقة، للتدخل بكل ما لديه من ثقل سياسي لمنع إطالة أمد الحرب على الجبهة الغزاوية، لما لها من تأثير يؤدي حكماً إلى خفض التوتر على الجبهة الجنوبية.

وكتب محمد شقير في" الشرق الاوسط": اغتيال القيادي أبو طالب العبد الله شكّل ضربة معنوية لـ«حزب الله»، الذي بادر إلى توسيع مروحة قصفه بأسلحة متطورة جواً وبراً للعمق الإسرائيلي، تأكيداً منه بأن المواجهة لن تكون كما كانت عليه قبل اغتياله، وهذا ما هدد به رئيس المجلس التنفيذي للحزب، هاشم صفي الدين، متوعداً إسرائيل بمزيد من العمليات، أكثر شدة وبأساً وكمّاً ونوعاً، من دون أن يعني، على حد قول مصدر دبلوماسي غربي لـ«الشرق الأوسط» في تحليله لتهديده، أن الحزب يسعى لتوسعة الحرب، وإن كان انتهى من الاستعداد لها في حال بادرت إسرائيل إلى توسعتها، مع أن الولايات المتحدة ومعظم دول الاتحاد الأوروبي أبلغت تل أبيب، مراراً وتكراراً، بأنها ليست في وارد توفير الغطاء السياسي لها، وتفضّل إعطاء الأولوية للحل الدبلوماسي لإعادة الهدوء إلى الجبهة مع «حزب الله».

وكشف المصدر الدبلوماسي الغربي أن الاتصالات لم تنقطع بين واشنطن ورئيسي الحكومة نجيب ميقاتي والمجلس النيابي نبيه بري، الذي يتولى التفاوض مع الوسيط الأميركي أموس هوكستين بالإنابة عن «حزب الله»، وقال إنها تشدد على ضبط النفس، وتنصح بعدم انجرار الحزب إلى سوء التقدير في ردّه على اغتيال القيادي الميداني أبو طالب العبد الله.
وعلمت «الشرق الأوسط» أن «حزب الله»، وإن كان بادر إلى توسيع رقعة استهدافه للعمق الإسرائيلي، فإنها بقيت محصورة في المنطقة الممتدة من الجليل بشقيه الأعلى والغربي إلى هضبة الجولان المحتلة، مروراً بطبريا، من دون أن يتجاوزها حتى الساعة ليطال العمق الاقتصادي الممتد من البحر إلى المدن الواقعة على تخومه أو بجواره.
وفي هذا السياق، قالت مصادر سياسية بارزة إن المواجهة بين الحزب وإسرائيل ما زالت تحت السيطرة، برغم تصاعد التهديدات التي يطلقها رئيس حكومتها بنيامين نتنياهو وأركان حربه بتوسعة المواجهة، وأكدت أنه يتعرض إلى ضغط أميركي للتوصل إلى وقف للنار في غزة، وهو يحاول الآن شراء الوقت لعله يتمكن من فرض شروطه لإعادة الهدوء إلى جنوب لبنان، محاولاً توظيف اغتيال القيادي في الحزب لتحسين وضعه الداخلي في مواجهة خصومه.

ولفتت المصادر السياسية إلى أنه لا يمكن التكهن بما ستؤول إليه المواجهة جنوباً، بمعزل عن الجهود الأميركية الرامية للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، وسألت: هل يقدم نتنياهو على استغلال عامل الوقت لقطع الطريق على الوساطة الأميركية، بإحراج واشنطن، وقيامه بمغامرة غير محسوبة باستهداف مناطق حساسة تقع خارج الجنوب، تستدعي من «حزب الله» الرد بالمثل في حال؟
فنتنياهو يمعن في ابتزازه لواشنطن، ويحاول الالتفاف على الضغوط التي تمارسها عليه لدفعه للموافقة على القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولي بوقف النار في غزة، مع أن الفصائل الفلسطينية في القطاع كانت اشترطت توضيح عدد من النقاط الواردة في الخطة التي أعلنها الرئيس الأميركي جو بايدن، وهذا ما يفسر تريثها بتأييدها إلى حين تلقيها الإيضاحات التي تطالب بها.
لذلك، فإن الوضع في جنوب لبنان سيدخل حالياً، وإلى أن يتقرر مصير المبادرة الأميركية للتوصل إلى وقفٍ للنار في غزة، في حالة من القلق الشديد؛ نظراً لأن التهدئة جنوباً ترتبط أولاً وأخيراً بعودة الهدوء إلى غزة، وبالتالي سيبقى الحذر قائماً ومفتوحاً على كل الاحتمالات، طالما أن الهدنة في القطاع ليست في متناول اليد.

وعليه، فإن المواجهة في الجنوب يمكن أن تتصاعد بوتيرة غير مسبوقة إذا ما أقدم نتنياهو على مغامرة عسكرية يتوخى منها توسعة الحرب، ما يضطر «حزب الله» للرد لمنعه من توسعتها، وهو أراد باستهدافه للعمق الإسرائيلي تمرير رسالة واضحة لتل أبيب بأنه لن يقف مكتوف اليدين، خصوصاً أنه أرفقها هذه المرة باستخدامه أسلحة متطورة لم يسبق له استخدامها، وأن لديه اليد الطولى، بالمفهوم العسكري للكلمة، لاستهداف مناطق تقع ما بعد حيفا.
والسؤال المطروح هو: هل جاء رد «حزب الله» على اغتيال القيادي أبو طالب العبد الله بحجم المصاب الذي لحق به؟ وكيف سيتصرف من الآن وصاعداً بما يحقق له حالة من توازن الرعب تحسب لها إسرائيل ألف حساب إذا ما أقدمت على توسعة الحرب، في ظل الضبابية التي ما زالت تحاصر الجهود للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة؟
فالوضع في الجنوب يبقى متوقفاً على مصير الهدنة في غزة، ومن شأنه أن يرفع من منسوب التصعيد، وسط تزايد المخاوف من أن يخرج عن السيطرة، برغم أن الحزب يمارس الى قصى درجات ضبط النفس، محتفظاً لنفسه بحق الرد على استهداف إسرائيل مناطق في عمق البقاع.
لذلك، لم يكن في وسع مرجع سياسي سوى القول، في معرض رده على أسئلة زواره: «قولوا لي ماذا سيحصل في غزة لأقول لكم إلى أين سيذهب الجنوب، من دون إدارة ظهرنا للاتصالات الجارية بين واشنطن وطهران، التي وقفت منذ اللحظة الأولى ضد توسعة الحرب، مع أن الكلمة تبقى أولاً وأخيراً للميدان».

مقالات مشابهة

  • القلق الشديد يخيم على جبهة الجنوب.. وحذر شديد من تصاعد المواجهة
  • كهربا ينجو من عقوبة الشطب بعد إساءته للزمالك
  • فيفا ينصف الشيبي بعد أزمة الشحات ويحرج اتحاد الكرة
  • عاجل.. صدمة مدوية لـ "اتحاد الكرة" وراء رفع إيقاف الشيبي
  • رشوان: من حق لجنة الاستئناف تعليق عقوبة محمد الشيبي
  • ناقد رياضي ينتقد اتحاد الكرة بعد قرار تجميد عقوبة الشيبي
  • محامي: من حق لجنة الاستئناف تعليق عقوبة إيقاف الشيبي
  • عاجل.. اتحاد الكرة يقرر رفع الإيقاف عن محمد الشيبي (تفاصيل)
  • تطور جديد في أزمة الشيبي والشحات.. وإيقاف تنفيذ عقوبة نجم بيراميدز
  • خالد الغندور: حسام حسن "بيألف" في منتخب مصر