عبارات عن يوم اليتيم العالمي 2024.. الإحسان إلى اليتيم يفتح أبواب الجنان
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
فى أول جمعة من شهر أبريل فى كل عام، نحتفل باليتيم، فى يومه، فيقوم الكثير من الفنانين، والمشاهير، بزيارة اليتامى وتقديم الهدايا إليهم.. ولكن متى انطلقت فكرة تخصيص يومًا لليتيم؟.. ومَن صاحب هذه الفكرة؟.. بدأت الفكرة لتخصيص يومًا لليتيم فى عام 2003 عندما اقترح أحد متطوعى جمعية الأورمان الخيرية، بتخصيص يوم للاحتفال باليتيم، والسؤال عنه وإدخال الفرحة على قلبه، فتُعتبر جمعية الأورمان من أكثر الجمعيات التى تهتم بأمر اليتيم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليتيم أكل مال اليتيم احتفال يوم اليتيم احتفالية يوم اليتيم یوم الیتیم
إقرأ أيضاً:
بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء
قدّم أكثر من 400 طالب وطالبة من الأيتام مشاركات نوعية في ختام برنامج ”تحدي البقاء“ الإثرائي، الذي نظمه مركز تكامل بالتعاون مع جمعية بصمات لرعاية وتنمية الأيتام، وذلك من خلال معرض علمي شهد عرض نحو 50 مشروعًا ابتكاريًا تناولت تحديات البيئة والزراعة والمياه، وركزت على حلول ذكية ومستدامة باستخدام أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة.مشكلات الزراعة وتحسين التربةوتمثّل المشاركون في البرنامج 14 جمعية متخصصة من مختلف مناطق المملكة، في تجربة وصفت بأنها الأولى من نوعها على مستوى المبادرات البيئية الموجهة لفئة الأيتام، حيث تناولت المشاريع قضايا ملحّة كالتصحر، ومكافحة سوسة النخيل، وترشيد استهلاك المياه، وتحسين جودة التربة والمحاصيل، وهو ما اعتبره القائمون على البرنامج إنجازًا يوازي برامج البحوث الجامعية في الطرح والابتكار.
المعرض، الذي نُظّم في ختام البرنامج، حظي بإشادة واسعة من الزوار والمختصين، الذين وصفوا الابتكارات بأنها واعدة وتحمل بُعدًا عمليًا حقيقيًا يمكن توظيفه في مشاريع تنموية ومجتمعية مستقبلية، خصوصًا في ظل التوجهات الوطنية الداعية إلى تعزيز الاستدامة وحماية الموارد الطبيعية ضمن رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة ضم 50 مشروعًا.. ختام برنامج "تحدي البقاء" في الأحساءبـ 14 ابتكاراً.. طلاب ”تحدي البقاء“ يوظفون الذكاء الاصطناعي لحماية النخيل وتطوير الريصور.. "خطوة نحو الحياة".. جامعة الباحة تنفذ برنامج تحدي المشي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم بروبوتات ذكية.. 400 طالب يتيم يواجهون تحديات الزراعة والتصحر بالأحساء - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });أبرز التطبيقات الذكية المقدمةفي هذا السياق، كشفت الطالبة يارا المساعد عن جهاز ذكي يرصد انبعاث الروائح الناتجة عن إصابة النخيل بالسوسة الحمراء، باستخدام مستشعرات متقدمة تعمل بالطاقة الشمسية، وترسل إشارات فورية إلى تطبيق مرتبط بالنخلة المصابة، بما يسهم في سرعة الاستجابة وتقليل الخسائر الزراعية.
وأوضحت زميلتها فاطمة المعني أن التطبيق المرافق يتيح تتبع حالة النخيل في أي وقت، ويعتمد على نظام إشارات لونية يوضح مدى خطورة الإصابة، مشيرة إلى أن هذه التقنية توفر على المزارع عناء الفحص اليدوي اليومي وتمنحه تصورًا مباشرًا عن حالة المزرعة.
ومن ضمن الابتكارات البارزة، قدّمت الطالبة حوراء مسلم مشروع“Robo Farm”، وهو روبوت متكامل يقوم بكافة المهام الزراعية، مثل الري، التسميد، التبذير، ومكافحة الآفات، ويعمل بالطاقة الشمسية ويعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل التربة والطقس وتقدير الاحتياج الفعلي للمياه والأسمدة، ما يحقق كفاءة عالية في الأداء الزراعي ويقلل من الهدر.
وفي سياق مشابه، استعرضت الطالبة غند النويش محراثًا ذكيًا يعالج التربة بإذابة الأملاح باستخدام دورة مغلقة لإعادة تدوير المياه، ويُجهّز التربة للزراعة بشكل فعال خلال فترة زمنية لا تتجاوز 40 دقيقة، ما يوفّر جهدًا كبيرًا على المزارعين ويعزّز من خصوبة الأرض.
أما الطالبة جنا ميرزا، فقد قدّمت تطبيقًا إلكترونيًا لإدارة المزرعة عن بُعد، يمكّن المزارع من تتبع بيانات الحقول والطقس وجودة التربة ومواعيد العمليات الزراعية عبر واجهة استخدام سهلة ومباشرة، مؤكدة أن هذه الأداة الرقمية تفتح الباب أمام زراعة ذكية وشاملة في البيئات الريفية والحضرية على حدّ سواء.