نظمت جمعية السرطان السعودية بالمنطقة الشرقية، رحلة لمرضى السرطان ومرافقيهم؛ لأداء مناسك العمرة، ورافق المستفيدين مسؤول التطوع بالجمعية تركي القحطاني.
ونوه المدير التنفيذي للجمعية عصام الجعفري بحرص الجمعية واهتمامها براحة وسعادة مستفيديها، وتلبية متطلباتهم، وتقديم الخدمات، والوقوف معهم حتى تماثلهم للشفاء.

أداء العمرةوبيّن أن الجمعية تحقق كل أمنيات المرضى، وتتكفل بإيفاد مجموعة من المستفيدين ومرافيقهم كل ثلاثة أشهر لأداء العمرة، وزيارة المدينة المنورة.
أخبار متعلقة جمعية السرطان السعودية تشارك 100 مستفيد وأسرهم مائدة الافطار الرمضانية"الدعوة والإرشاد" بالقطيف تسير 49 راكبا في رحلتها الثانية لأداء العمرةجلسات حوارية وورش عمل تفاعلية لدعم مرضى السرطان في الشرقية ويأتي ذلك عبر نقلهم من منازلهم، مرورًا بالمطارات، وصولًا لفندق الإقامة وأداء العمرة والزيارة، ومن ثم عودتهم لمنازلهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مستفيدو جمعية «السرطان السعودية» بالشرقية - اليوم مساندة المرضى والمستفيدينبدورها، قالت مشرفة خدمات المستفيدين إسراء الدخيل: إن الرحلة شاملة تذاكر الطيران والسكن والمواصلات، وكذلك وجبات الطعام، وإن هدف الجمعية الأساسي هو مساندة المرضى والمستفيدين.
وذكرت أن رحلة العمرة هي الثانية من نوعها خلال عام 2024م، إذ بلغ عدد الرحلات السابقة خمس من بينها زيارة المدينة المنورة للعام 2023م 2024م.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الشرقية جمعية السرطان السعودية الشرقية السعودية العمرة عمرة العشر الأواخر السرطان السعودیة

إقرأ أيضاً:

رئيس "قادة التجزئة" يوضح 3 ركائز استراتيجية لريادة الماركات السعودية إقليميًا

أعلن "بانوس ليناردوس"، رئيس منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي، اختيار العاصمة الرياض لاستضافة أعمال المنتدى لعام 2026 يومي 3 و4 فبراير، مؤكداً أن هذا الاختيار يعكس تحول الرياض إلى مركز ثقل عالمي في الاقتصاد الرقمي ونقطة التقاء حيوية بين الأسواق الناشئة والاقتصادات الراسخة.
وكشف ليناردوس لـ ”اليوم“ أن إيرادات أسواق التجزئة في المنطقة تتجه لتسجيل قفزة نوعية لتصل إلى نحو 15 مليار دولار بحلول عام 2025، مدفوعة بنمو سنوي مستدام وقدرات تقنية متوسعّة، رغم أن حصة التجارة الإلكترونية لم تتجاوز 7% من إجمالي المبيعات خلال عام 2023.نمو التحول الرقمي في المملكةوأوضح المسؤول الدولي أن التحول الرقمي في المملكة يسير بوتيرة متقدمة للغاية، إلا أنه لا يزال في مراحله الأولى مقارنة بالحجم الهائل المتوقع مستقبلاً، واصفاً التجارة الإلكترونية بأنها «صغيرة حجماً، لكنها كبيرة تأثيراً» لدورها في إحداث تغييرات هيكلية في سلاسل الإمداد وتجربة العميل.
أخبار متعلقة بحضور 3,800 مشارك.. توقيع 43 اتفاقية في منتدى القطاع غير الربحيتفاصيل استعدادات الرياض لاستضافة المجلس العالمي لمخططي المدنحضور عالمي.. تفاصيل انطلاق معرض التحول الصناعي غدًا في الرياض .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رئيس منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي بانوس ليناردوس
وبيّن ليناردوس أن رؤية السعودية 2030 لعبت دور المحرك الرئيسي لهذا النمو، حيث خلقت بيئة تنافسية منفتحة وفتحت آفاقاً استثمارية واسعة، مستفيدة من الحراك الكبير في قطاعات السياحة والترفيه والمشاريع الحضرية الضخمة التي جذبت شرائح استهلاكية جديدة.
وشدد على أن التحول الرقمي لا يعني اندثار المتاجر التقليدية، بل يعيد تعريف دورها لتتحول من مجرد نقاط بيع إلى مساحات تفاعلية تعزز العلاقة مع العلامة التجارية، في حين تنتقل المشتريات الروتينية تدريجياً إلى القنوات الرقمية الأسرع والأكثر كفاءة.المتاجر المحلية ومستقبل العلامات التجاريةوأشار إلى أن المتاجر المحلية وقطاع البقالة لا تزال تمثل عنصراً محورياً في السوق السعودي، مستمدة قوتها من القرب الجغرافي وعلاقات الثقة الممتدة لعقود، مما يمنحها ميزة تنافسية أمام المتغيرات التقنية المتسارعة.
ويرى ليناردوس أن العلامات التجارية السعودية أمام فرصة تاريخية للتوسع الإقليمي، خاصة في أسواق الخليج، مستفيدة من انخفاض تكاليف التوسع الرقمي وفهمها العميق لثقافة المستهلك المحلي، شريطة امتلاكها هوية واضحة وانضباطاً تشغيلياً صارماً.
وحذر في الوقت ذاته من ضغوط مزدوجة تواجه القطاع، تتمثل في ارتفاع تكاليف التشغيل والعمالة والتقنية، مقابل تغير سلوك المستهلك الذي أصبح أكثر وعياً وحساسية تجاه الأسعار، مما يضع هوامش الربحية تحت اختبار الكفاءة التشغيلية.
واختتم ليناردوس حديثه بالتأكيد على أن مستقبل التجزئة يكمن في نموذج «التجزئة الشاملة» واقتصاد التجربة، حيث لم تعد التقنية والبيانات مجرد أدوات تكميلية، بل أصبحت عصب التشغيل اليومي ومعيار الجودة الذي سيحدد البقاء في السوق خلال المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • قفزة عالمية.. السعودية تتقدم 9 نقاط في مؤشر التغطية الصحية الشاملة
  • لمكافحة حرائق الغابات باللاذقية.. السعودية تسلّم سيارات إطفاء لسوريا
  • سماء السعودية على موعد غدًا مع شهب التوأميات.. وهذا أفضل وقت للمراقبة
  • رئيس "قادة التجزئة" يوضح 3 ركائز استراتيجية لريادة الماركات السعودية إقليميًا
  • تطوير فائض لدعم التصدير.. أبرز توصيات ورشة إنتاج بيض المائدة بالشرقية
  • غيوم وأمطار.. توقعات درجات الحرارة والظواهر الجوية على السعودية
  • 40 مليار ريال.. المياه السعودية تكشف لـ ”اليوم” عن مشاريعها بالشرقية ومناطق المملكة
  • علاج جيني للّوكيميا يمنح المرضى أملا في الشفاء
  • برامج وأسعار عمرة شهر رجب 1447 هـ - 2025
  • وفاة شاب يمني في السعودية بعد معاناة طويلة