عاجل : دعس متظاهرين في تل أبيب علامة انهيار .. وتراشق تصريحات بين المسؤولين في الكيان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
سرايا - أفادت هيئة البث العبرية بإصابة 3 متظاهرين إثر دعسهم خلال مظاهرات تطالب بانتخابات مبكرة وبصفقة تبادل عاجلة.
وقال الوزير في مجلس حرب الاحتلال بيني غانتس إن دعس المتظاهرين في تل أبيب أمر مروع.
فيما اعتبر الوزير المستقيل من حكومة الاحتلال غدعون ساعر أن حادثة الدهس الليلة في تل أبيب جريمة كراهية واضحة وخطيرة.
وبالنسبة لسوعر، حادثة الدعس تمثل علامة أخرى على تدهور مجتمع كيان الاحتلال.
وبدور اعتبر زعيم المعارضة يائير لابيد أن حادثة الدعس كانت نتيجة مباشرة للتحريض القادم من الحكومة وآلة السم.
في حين، يتواصل الغضب العارم في شوارع تل أبيب، وذلك مع علو أصوات تطالب بإسقاط رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وإقالة حكومته وعقد صفقة تبادل فورية.
وتظاهر الآلاف في تل أبيب تنديدا بمماطلة حكومة الاحتلال بعقد صفقة تبادل، وذلك مع دخول العدوان على غزة لليوم الثالث والثمانين بعد المئة.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی تل أبیب
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تطالب دول العالم باتخاذ التدابير اللازمة لإنهاء الاحتلال
القاهرة (الاتحاد)
أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الضرورة المُلحّة لتنفيذ قرارات الجمعية العامة للأمم المُتحدة ومجلس الأمن، بهدف صون الأمن والسلم الدوليين، وإلزام السلطات الإسرائيلية بوقف الحرب في قطاع غزة، وإنهاء المُعاناة الإنسانية للشعب الفلسطيني عبر الفتح الفوري للمعابر كافة، وضمان إدخال المُساعدات الإنسانية، وتوفير الدعم السياسي والمالي لوكالة «الأونروا»، وغيرها من أنشطة الأمم المُتحدة في الأرض الفلسطينية المُحتلّة.
وطالبت الأمانة العامة للجامعة العربية في بيان أصدرته أمس، لدول العالم، باتخاذ كافة التدابير اللازمة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني للأرض الفلسطينية المُحتلّة، وتمكين الشعب الفلسطيني من مُمارسة حقّه في تقرير المصير، وتجسيد دولته المُستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية ومُبادرة السلام العربية.
ودعت الجامعة العربية جميع الدول للانضمام إلى جهود تنفيذ حلّ الدولتين، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والسلام والاستقرار في المنطقة، والمُشاركة بفاعلية في المؤتمر الدولي للسلام المُزمع عقده خلال الشهر الحالي في نيويورك، وأن تعترف الدول التي لم تتخذ الخطوة بدولة فلسطين، انطلاقاً من التزامها بحلّ الدولتين، بما يُمثّل رفعة للأمن والسلام والاستقرار في المنطقة.