ملخص الحلقة 12 من مسلسل فراولة.. إصابة نيللي كريم باكتئاب نتيجة تراجع بيع الأحجار
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة 12 من مسلسل فراولة أحداثًا درامية بدأت بإصابة فراولة «نيللي كريم»، بحالة اكتئاب نتيجة ما مرت به من هجوم من جمهورها خلال ظهورها في التليفزيون مرة أخرى ببرنامج الستات «مايعرفوش يكدبوا»، إضافة إلى تراجع نسبه بيع الأحجار الكريمة في شركتها بشكل كبير مما أثر عليها بشكل سيئ.
فراولة تتعالج من حالتها النفسية السيئةوفي سياق آخر، وبعد الحالة النفسية السيئة التي داهمت فراولة، ذهبت إلى الدكتور النفسي إبراهيم «صدقي صخر»، لتلقي العلاج بعدما تيقنت أنها لا تقدر على معالجة نفسها أو معالجة الناس بالعلاج الروحاني من كثرة اقتناعهم بها.
وتتابعت الأحداث، ليطلب الشيخ علاء من فراولة، الزواج بعدما ذهبت له كي يدلها على المنزل الذي يوجد به نصف الحجر الكريم الآخر، إذ يتواجد الأول مع مستر يانج.
أبطال مسلسل فراولةمسلسل فراولة من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج محمد علي وإنتاج شركة sky limit للمنتج أحمد دسوقي وبطولة نيللي كريم، شيماء سيف، صدقي صخر، أحمد فهيم، علا رشدي، حجاج عبد العظيم، دنيا سامي، توني ماهر وعدد كبير من ضيوف الشرف منهم الفنانة سمر مرسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فراولة مسلسل فراولة نيللي كريم مسلسل فراولة
إقرأ أيضاً:
علماء الآثار يحلون لغز ستونهنج
#سواليف
فندت دراسة جديدة النظرية القائلة بأن #حجر_نيوال_الأزرق في #ستونهنج يعود أصله إلى مصدر جليدي، وأثبت #العلماء أن هذه الأحجار قد جُلبت من ويلز.
تشير مجلة Journal of Archaeological Science: Reports إلى أن محور البحث كان قطعة صخرية صغيرة بحجم بطيخة، عثر عليها عام 1924 أثناء أعمال التنقيب. وبسبب شكلها وتركيبها غير المعتادين، اعتبرت هذه القطعة حينها دليلا محتملا على أن بعض الأحجار الزرقاء جلبت إلى السهل بواسطة الجليد، وهو ما يتناقض مع الرواية السائدة التي تفترض نقل البشر لها.
وأجرى هذه الدراسة فريق من العلماء برئاسة ريتشارد بيفينز من جامعة أبيريستويث البريطانية.
مقالات ذات صلةأظهر تحليل التركيبات المعدنية والجيوكيميائية أن الحجر يتوافق تماما مع صخر الريوليت من المجموعة “ج”، المستخرج من منطقة تبعد نحو 225 كيلومترا عن ستونهنج. كما يتطابق شكله مع قمم المرتفعات الصخرية وجزء المونوليث رقم 32d الواقع بالقرب من ستونهنج. ولم تعثر على أي آثار لصقل جليدي أو علامات أخرى على سطح الحجر تدل على أصله الجليدي، حيث يعزى كل التآكل إلى عوامل التجوية. علاوة على ذلك، لم يعثر علماء الآثار في دائرة نصف قطرها 4 كيلومترات حول النصب التذكاري على أي صخرة جليدية أو آثار لحركة جليدية.
وبحسب الباحثين، يشير شكل حواف القطعة إلى معالجة يدوية، وليس إلى نقل داخل كتلة جليدية، مما يثبت أن الأحجار الصغيرة نسبيا، مثل “حجر نيوال”، قد جلبت بواسطة الإنسان، وبالتالي فإن فرضية الأصل الجليدي للحجر الأزرق غير مقبولة.
ويبقى ستونهنج نصبا تذكاريا رائعا يعكس إبداع الإنسان وإنجازاته.