معلومات استخبارية تكشف عن نقص وزن زعيم كوريا الشمالية 20 كيلو جرام
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف تقرير لشبكة "أي بي سي نيوز" الأمريكية، أن وكالة الاستخبارات الكورية الجنوبية أعلنت في اجتماع لها فقدان زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون قرابة 20 كيلوجراما من وزنه في العامين الماضيين.
ووفق الشبكة الأمريكية فإن الاجتماع نفى "نظرية المؤامرة" التي تقول بوجود شبيه للزعيم كيم يظهر مكانه، الأمر الذي جعله يبدو أنحف.
ونقلت الشبكة عن النائب كيم بيونج كي من الحزب الديمقراطي الحاكم للصحفيين قوله إن جهاز الاستخبارات الوطنية في كوريا الجنوبية أجرى التقييم "بناء على أساليب علمية مختلفة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي باستخدام تحليل فيديو فائق الدقة، ونموذج تحليل القياس المجسم الذي يقيس الدهون والوزن في الوجه".
وأشار التقييم إلى أن مشاكل كيم الصحية التي كثيرا ما يتم الإبلاغ عنها لا تشكل أي مشاكل خطيرة على حياته.
جدير بالذكر أن كيم كان أكثر نشاطا في الظهور العلني هذا العام مقارنة بالعام السابق، إذ عرضت وسائل إعلام حكومية صورا عديدة له وهو يشرف على تدريبات عسكرية وتجارب صاروخية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: معلومات استخبارية نقص وزن زعيم كوريا الشمالية الحزب الديمقراطي
إقرأ أيضاً:
ثلاثي ناري في انتخابات مصيرية.. من هو رئيس كوريا الجنوبية القادم؟
شهدت كوريا الجنوبية صباح اليوم، الثالث من مايو، انطلاق الانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية، وهو الحدث الذي يوصف بأنه الأهم منذ عقود، حيث يأتي في ظل ظروف استثنائية، تتقاطع فيه التحديات السياسية والانقسامات المجتمعية مع أزمة اقتصادية عميقة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في كوريا الجنوبية منذ الساعة السادسة صباحًا، بالتوقيت المحلي، والتى بلغت 14.295 مركز اقتراع، لتستمر عملية التصويت حتى الساعة الثامنة مساءً، حيث تُعد هذه الانتخابات مفصلًا حاسمًا بعد سلسلة من الأحداث غير المسبوقة التي هزّت البنية السياسية للدولة، وعلى رأسها إعلان الأحكام العرفية من قبل الرئيس السابق يون سوك يول في ديسمبر الماضي، وعزله لاحقًا بقرار من المحكمة الدستورية في أبريل الجاري.
ولا يقتصر الحدث الانتخابي على اختيار رئيس جديد، بل يرمز إلى محاولة لإعادة ضبط البوصلة السياسية في جمهورية كوريا، في ظل فقدان الثقة بالمؤسسات، وانقسام الشارع الكوري إلى معسكرات متناحرة.
ويُدلي ملايين الكوريين بأصواتهم، وسط خلفية تساؤلات جوهرية حول قدرة القيادة الجديدة على إعادة توحيد المجتمع، واستعادة دور كوريا كقوة مؤثرة في الساحة الدولية، لا سيما مع التحولات الجيوسياسية المتسارعة، وتحديات الداخل المتراكمة.
الناخبين في كوريا الشماليةوبلغ عدد الناخبين المسجلين 44.391.871 ناخبًا، أدلى 15.423.607 منهم بأصواتهم مسبقًا خلال التصويت المبكر في 29 و30 مايو، فيما يتوجه أكثر من 28 مليون ناخب إلى الصناديق اليوم لتحديد مستقبل البلاد.
ثلاثة مرشحين، وانقسام واضحولم تسفر الحملة الانتخابية عن توافق بين القوى السياسية، حيث يخوض السباق ثلاثة مرشحين رئيسيين:
1- لي جاي ميونج، مرشح الديمقراطين، عن حزب التقدمي.
2- كيم مون سو، مرشح المحافظين، عن حزب قوة الشعب.
3- لي جون سوك، مرشح فردي دون تحالف.
وقد اختتم كل منهم حملته الانتخابية بخطاب ناري، دعوا فيه الشعب للوقوف معهم في «لحظة تقرير المصير» حيث وصفها لي جاي ميونج بأنها «معركة بين الشعب وقوى التمرد» بينما شدد كيم مون سو على ضرورة «إيقاف الديكتاتورية وبناء ديمقراطية جديدة» في حين طالب لي جون سوك بـ «التخلص من الفوضى والفساد معًا».
اقرأ أيضاًبدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية بكوريا الجنوبية
توتنهام يعسكر في كوريا الجنوبية استعدادا للموسم الجديد
كوريا الجنوبية تسجل 52 حالة إصابة بالحصبة هذا العام