شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن سبب ثقوب جوارب بيلينغهام !!، أفادت صحيفة Relevo الإسبانية أن هناك تفاصيل غريبة لفتت انتباه العديد من المشاهدين الذي يتابعون المبارايات على شاشة .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سبب ثقوب جوارب بيلينغهام !!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أفادت صحيفة Relevo الإسبانية أن هناك تفاصيل غريبة لفتت انتباه العديد من المشاهدين الذي يتابعون المبارايات على شاشة التلفزيون.
بحسب الصحيفة فإن الثقوب الضخمة التي يفعلها جود بيلينغهام في كلا الجوربين أثناء المباريات لتجنب الحمل الزائد وتجنب الإصابة المحتملة.
34.222.16.168
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سبب ثقوب جوارب بيلينغهام !! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذير من خبراء: التفوق في الذكاء الاصطناعي يميل لصالح الصين.. بكين لم تعد تقلد
أكد المدير التنفيذي السابق لشركة "غوغل" إريك شميدت، والمحللة المتخصصة في الشأن الصيني سيلينا شو، أن الصين باتت إما على قدم المساواة مع الولايات المتحدة أو بدأت تتفوق عليها في عدد من التقنيات، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، مشيرين إلى أن هذه الطفرة التكنولوجية تعد تحولا استراتيجيا في ميزان القيادة العالمية.
وشدد الكاتبان في مقال نشر في صحيفة "نيويورك تايمز"، على أن "الصين طورت ميزة حقيقية في كيفية نشر التكنولوجيا وتعميمها وتصنيعها"، مؤكدين أن من يتبنى التكنولوجيا وينشرها بأسرع وقت هو من ينتصر.
وأوضح شميدت وشو أن المشهد التكنولوجي في الصين تغير بشكل ملحوظ خلال فترة قصيرة، لافتين إلى أن "أحاديث العشاء باتت تهيمن عليها نقاشات حول ديب سيك وغيرها من روبوتات المحادثة الذكية"، بينما أصبحت الطائرات بدون طيار، والسيارات الكهربائية، والروبوتات الراقصة جزءا من الحياة اليومية الصينية.
وأشار المقال إلى أن النماذج الصينية للذكاء الاصطناعي، ومنها نموذج DeepSeek V3، باتت تضاهي النماذج الأمريكية، بل كانت، حسب بعض المعايير، أفضل نموذج غير استدلالي، موضحا أن "شركات الذكاء الاصطناعي الصينية وسعت نفوذها من خلال توزيع نماذجها بحرية للاستخدام والتنزيل والتعديل من قبل العامة".
كما لفت الكاتبان إلى أن تطبيقات صينية مثل "Temu" و"TikTok" أصبحت من بين الأكثر تحميلا عالميا، وقالا: "ليس من الصعب تخيل مراهقين حول العالم مدمنين على التطبيقات والرفقاء الافتراضيين الصينيين".
وفيما أشارا إلى أن الاقتصاد الرقمي الأمريكي بلغ 2.6 تريليون دولار عام 2022، أكدا أن الحفاظ على هذه الهيمنة يتطلب "اختيار البنية التكنولوجية الأمريكية من قبل العالم: الخوارزميات، التطبيقات، والعتاد، وليس الصينية".
وأضاف المقال أن الصين تحولت خلال 12 عاما من "أمة مقلدة" إلى قوة تكنولوجية، موضحا أن شركة Xiaomi سلّمت 135,000 سيارة كهربائية في العام الماضي، بينما تخلت Apple عن مشروعها في هذا المجال رغم استثمارات ضخمة دامت عقدا كاملا.
وأكد شميدت وشو أن الصين الآن في سباق لنشر الروبوتات على نطاق واسع، مشيرين إلى أن البلاد قامت في عام 2023 بتركيب عدد من الروبوتات الصناعية يفوق كل الدول الأخرى مجتمعة.
ورغم أن الصين لا تزال متأخرة في مجال أشباه الموصلات، وتواجه تحديات اقتصادية، إلا أن الكاتبين حذرا من التقليل من عزيمة الحكومة الصينية على تحمل الألم الاقتصادي قصير الأمد في سبيل الهيمنة التكنولوجية.
وحول السياسات الأمريكية، أشار المقال إلى أن فرض القيود على تصدير الرقائق للصين لم ينجح في إبطاء تقدمها، بل كان دافعا إضافيا للابتكار.
ونقل الكاتبان عن أحد الحاضرين في لقاء بالصين قوله ساخرا: "يجب على أمريكا أن تفرض عقوبات على فريق كرة القدم الرجالي لدينا أيضا حتى يتحسن.
وختم المقال بتحذير واضح من أن "الفصل التالي من سباق الذكاء الاصطناعي سيكون معركة شاملة على جميع الجبهات"، مؤكدا أن أمريكا ستحتاج إلى كل ميزة تملكها لمواجهة التقدم الصيني المتسارع.