وكيل صحة الشرقية يفاجئ مستشفى مشتول السوق وينقل المدير المناوب وكاتب الاستقبال
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
تفقد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، مستشفى مشتول السوق المركزي، خلال الفترة المسائية قبل موعد الإفطار وآذان المغرب بدقائق، لمتابعة انتظام سير العمل، والخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بها.
وخلال الجولة تفقد وكيل الوزارة الأقسام الطبية المختلفة بالمستشفى، وأثناء مروره على قسم الاستقبال والطوارئ، تلاحظ عدم كفاية الأطباء بالقسم، وعدم تواجد كاتب الاستقبال، وعدم تمركز جميع أفراد هيئة التمريض المكلفين بالنوبتجية داخل القسم، كما تبين عدم تواجد المدير المناوب، وعلى الفور وجه وكيل الوزارة باستدعاء الفريق الإشرافي بالمديرية، وفريق طبي لسد العجز، مقرراً ندب المدير المناوب وكاتب الاستقبال خارج المستشفى وتوزيعهما حسب حاجة العمل.
كما قرر وكيل الوزارة ندب مشرفة قسم الاستقبال لعدم اتخاذ الإجراءات اللازمة حيال تنظيم العمل وتمركز هيئة التمريض بالقسم، خارج المستشفى وتوزيعها وفقاً لحاجة العمل، وكذلك إعفاء نائب مدير المستشفى من مهامه الإشرافية، والذي كان مكلفاً بالقيام بتيسير أعمال مدير المستشفى، نظراً لحصول المدير على إجازة رسمية.
كما قرر "مسعود" أيضاً خصم حافز الإشراف لمدير إدارة المستشفيات ومدير إدارة الرعاية الحرجة والعاجلة بالمديرية لحين إشعار آخر، مع تكليف مدير عام الطب العلاجي ومدير إدارة المستشفيات ومدير إدارة الرعاية الحرجة والعاجلة، ومدير إدارة المراجعة الداخلية والحوكمة، ومدير إدارة المتابعة بالمديرية، بالمرور المكثف على المستشفى خلال الفترات الصباحية والمسائية، وعرض تقرير يومي بالمرور وما بها من سلبيات وايجابيات، وبالخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بالمستشفى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاستقبال والطوارئ الرعاية الحرجة الطب العلاجي المراجعة الداخلية والحوكمة انتظام سير العمل قبل موعد الإفطار مدير عام الطب العلاجي مستشفى مشتول السوق المركزي مستشفي مشتول السوق ومدیر إدارة IMG 20240407
إقرأ أيضاً:
بعد وقفة احتجاجية.. وزارة “الطاقة” تنقذ مرضى الكلى
متابعات ـ تاق برس- قدمت وزارة الطاقة والنفط مولدا كهربائيا بقدرة “250” كيلو فولت أمبير إلى مستشفى غسيل الكلى ببورتسودان يفي حاجة المستشفى ويفيض، وذلك استجابة لوقفة احتجاجية نفّذها مرضى الكلى، اليوم الثلاثاء؛ احتجاجاً على توقف جلسات الغسيل البروتيني نتيجة انقطاع التيار بالمدينة.
وقالت الوزارة، إنها ظلت تمد مستشفى غسيل الكلى المجاور لمبانيها بالوقود والمياه بانتظام منذ فترة ليست بالقصيرة، وذلك في إطار مواصلة الوزارة لتقديم الخدمات المجتمعية لمناطق إنتاج وتكرير ونقل وتصدير النفط.
وتنفذ المستشفى، عددا من الورديات خلال اليوم الواحد لمقابلة الأعداد الكبيرة من المرضى الذين نزحوا من ولايات السودان المختلفة إلى بورتسودان لمواصلة جلسات غسيل الكلى منذ بداية الحرب.
بورتسودانمرضى الكلىوزارة الطاقة والنفط السودانية
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام