10 استعدادات من مستشفيات جامعة القاهرة في عيد الفطر
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
استعدت مستشفيات جامعة القاهرة لاستقبال المرضى خلال أيام عيد الفطر المبارك، برفع درجة التأهب القصوى.
رفع درجة الاستعداد القصوى في مستشفيات جامعة القاهرة خلال إجازة عيد الفطر إنجازات المعهد القومي للأورام في جامعة القاهرةووجه الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة، برفع درجة الاستعدادات جميع مستشفيات جامعة القاهرة وأقسامها خلال فترة إجازة عيد الفطر المبارك.
وأكد رئيس جامعة القاهرة حرص الجامعة على ضمان تقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطنين على أعلى مستوى من الكفاءة.
ونبه رئيس جامعة القاهرة بقبول مختلف الحالات المرضية على مدار 24 ساعة، سواء حالات الطوارئ أو العلاج السريري أو إجراء العمليات العاجلة.
استعدادات مستشفيات جامعة القاهرة قبول مختلف الحالات المرضية على مدار 24 ساعة في مستشفيات جامعة القاهرة سواء حالات الطوارئ أو العلاج السريري أو إجراء العمليات العاجلة.تواجد الأطقم الطبية وفرق التمريض على مدار الساعة في مستشفيات جامعة القاهرة.وقف الإجازات والراحات للأطباء وهيئة التمريض والعاملين في مستشفيات جامعة القاهرة.زيادة أعداد الأطباء المناوبين بأقسام الاستقبال والطوارئ والأقسام الجراحية في مستشفيات جامعة القاهرة.تجهيز فرق احتياطية من التخصصات الطبية المختلفة، والتجهيزات الطبية ومستلزمات الطوارئ في مستشفيات جامعة القاهرة.التأكد من استعدادات بنك الدم وتوافر كميات كافية من أكياس الدم، واستعدادات مركز السموم في مستشفيات جامعة القاهرة.توافر الأمصال اللازمة في مستشفيات جامعة القاهرة لحالات التسمم الغذائى الطارئة.عمل أقسام الطوارئ، والعيادات الخارجية، والرعاية المركزة، وغرف العمليات، والمعامل وأقسام الأشعة وإدارة المخازن في مستشفيات جامعة القاهرة على مدار الساعة.مراجعة صيانة جميع الأجهزة الطبية وغير الطبية، والمولدات الكهربائية، وتانكات الأكسجين، والتكييفات، وحالة المصاعد، وسلامة أجهزة الدفاع المدني وصلاحيتها للاستخدام في مستشفيات جامعة القاهرة.تواجد مشرفي وأفراد الأمن على مدار اليوم، وسرعة الإبلاغ الفورى عن أي حالة طوارئ وتذليل العقبات في مستشفيات جامعة القاهرة.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة مستشفيات جامعة القاهرة محمد عثمان الخشت الخشت رئيس جامعة القاهرة فی مستشفیات جامعة القاهرة عید الفطر على مدار
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.