فيديو: في خطاب عيد الفطر.. خامنئي يتوعد بالانتقام من إسرائيل وكاتس يرد بالفارسية
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
بينما توعد خامنئي من جديد بالانتقام من إسرائيل قال وزير الخارجية الإسرائيلي إن أي هجوم سيقابل برد.
جدد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي يوم الأربعاء وعوده بالانتقام من إسرائيل بسبب الهجوم على القنصلية الإيرانية في سوريا ومقتل قائدين في فيلق القدس وعدد من الضباط.
وقال خامنئي في كلمة له بعد صلاة عيد الفطر إن "الهجوم على قنصليتنا يعني الهجوم على أراضینا ويجب أن يعاقب هذا الكيان، وسيعاقب".
وأضاف، "أن قنصليات وسفارات أي دولة في دولة أخرى هي بمثابة أراضي تلك الدولة والهجوم على قنصليتنا يعني الهجوم على أراضینا".
وزير الخارجية الإيراني يتوعد من دمشق: "الكيان الصهيوني سيعاقب على جريمته"ولم يوضح كيف يمكن لإيران أن ترد.
وبعد هجوم دمشق، تعهدت إيران وقادتها بالانتقام من إسرائيل، في الوقت الذي استفرت فيه تل أبيب أجهزتها الأمنية في الداخل تحسبًا من هجوم إيراني محتمل.
في هذه الأثناء، قال وزير الخارجية الإسرائيلي إن أن هجوم مباشر من إيران على أراضينا وليس من وكلائهم في المنطقة سيستدعي الرد من قبلنا بالمثل.
وقال كاتس في منشور له على منصة إكس كتبه باللغة الفارسية مع الإشارة إلى المرشد الأعلى: "إذا هاجمت إيران من أراضينا، فإن إسرائيل سترد وتهاجم في إيران".
المصادر الإضافية • أ ب - وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قصف إسرائيلي يودي بحياة 11 فلسطينيًا بينهم 5 أطفال وامرأتان في دير البلح شاهد: سودانيون يروون تعرضهم للعنف العرقي قبل نزوحهم إلى تشاد بينهم رضع.. مقتل 38 مهاجرا إثر غرق سفينة قرب سواحل جيبوتي إسرائيل سوريا إيران علي خامنئي طهرانالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية إسرائيل سوريا إيران علي خامنئي طهران الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة إسرائيل غزة روسيا حركة حماس عيد الفطر فرنسا إيطاليا مجاعة الشرق الأوسط ضحايا السياسة الأوروبية قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة روسيا عيد الفطر السياسة الأوروبية بالانتقام من إسرائیل یعرض الآن Next الهجوم على عید الفطر
إقرأ أيضاً:
إيران تكشف تفاصيل عملية استخباراتية «غير مسبوقة» لنقل وثائق سريّة من إسرائيل
أعلنت وزارة الأمن الإيرانية، عن نجاح عملية استخباراتية وصفتها بـ”غير المسبوقة” لاستحواذها على كميات كبيرة من وثائق استراتيجية وسرية للغاية من داخل إسرائيل، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وجاء في بيان الوزارة، أن العملية نفذت في بيئة عملياتية ديناميكية ومعقدة، واستهدفت الحصول على وثائق تغطي معلومات حول برامج أسلحة نووية غير قانونية، منشآت وأبحاث واتصالات مع مؤسسات أمريكية وأوروبية، بالإضافة إلى البرامج النووية الإسرائيلية الحالية والمستقبلية.
كما تضمنت الوثائق بيانات حول البرامج العسكرية والصاروخية، ومشاريع ذات استخدام علمي وتقني مزدوج، وأسماء ومواصفات ومسارات عمل كبار المسؤولين والعلماء، بمن فيهم باحثون يحملون جنسيات دول أخرى.
وأكد البيان أن الوثائق تكشف عن تعاون سري بين إسرائيل ووكالة الطاقة الذرية الدولية، وتبرز دور الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية في دعم برامج الأسلحة الإسرائيلية رغم اتهامهم لإيران باتباع معايير مزدوجة في المسائل النووية.
وأشار البيان إلى أن العملية شملت اختراقًا دقيقًا لأنظمة الأمن الإسرائيلية وتجاوز شبكات الحماية المتعددة، كما تمت عملية إخراج الوثائق من الأراضي الفلسطينية بطريقة متقنة، مما يمثل نقطة تحول كبيرة في سجل الأمن والاستخبارات الإسرائيلي.
وفي تصريحات سابقة، أكد وزير الأمن الإيراني إسماعيل خطيب أن هذه الوثائق المتعلقة بالمنشآت النووية الإسرائيلية تم نقلها إلى داخل إيران، وأن العملية كانت واسعة النطاق، معقدة وشاملة، مخططة بدقة عالية، ووصفتها بأنها “كنز استراتيجي بالغ الأهمية”.
وتأتي هذه العملية في ظل محاولات إسرائيل المستمرة لتصوير نفسها ككيان منيعة، إلا أن وزارة الأمن الإيرانية وصفت هذا الإنجاز بأنه “كارثة استخباراتية وأمنية لا مثيل لها”، وأكدت أنها تعكس نجاح محور المقاومة في تحدي أسطورة مناعة إسرائيل.
طالب يطعن زميلة بسلاح أبيض بعد امتحانات الدبلومات في الفيوم