الصحة بالفيوم تكثف المرور على المستشفيات والمنشآت السياحية في اجازة العيد
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
قام الدكتور شريف صبحى -مدير الطب العلاجى بمديرية الصحة بالفيوم ومعه فريق من المديرية بالمرور على مستشفى سنورس المركزى فى وجود الدكتور محمد سيد -مدير المستشفى والدكتور سامح حافظ -وكيل المستشفى.
كما تم المرور ايضا بعدها على مستشفى الفيوم العام صباحا وعلى مستشفى الصدر مساءا فى اول ايام العيد .
كما قام الدكتور محمد عبد الله -مدير الطوارئ والمستشفيات بالمرور على مستشفى طامية المركزى صباحا و مستشفى ابشواى المركزى مساء.
و قام الدكتور محمد عبد التواب وفريق مراقبة الاغذية و صحة البيئة باستكمال المرور على المنشآت السياحية لمتابعة خطة التامين الطبى اثناء الاحتفال بالعيد
كما قام فريق الرعاية الاساسية بالمديرية بالمرور على وحدات فرقص و سرسنا والمركز الطبى بطامية والمركز الطبى بكيمان فارس والسد العالى و ابحادقة ببندر الفيوم كما تم المرور ايضا على وحدات منشاة عبد الله وزاوية الكرادسة والاعلام وبنى صالح بمركز الفيوم وذلك لمتابعة سير العمل و التاكد من تواجد الفريق الطبى.
ياتى ذلك تنفيذا لتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار -وزير الصحة والسكان والدكتور احمد الانصارى -محافظ الفيوم وتعليمات الدكتور سامح العشماوى -وكيل وزارة الصحة بالفيوم
بمتابعة سير العمل بجميع المنشآت الصحية خلال اجازة عيد الفطر المبارك ومتابعة خطة التأمين الطبى في إجازة العيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيوم مرور الصحة المستشفيات المنشآت السياحية إجازة العيد المرور على على مستشفى
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: مراكز المساعدات في غزة مصائد موت تهدد حياة المدنيين
أكد المهندس زاهر الوحيدي، مدير وحدة المعلومات الصحية في وزارة الصحة الفلسطينية، أن مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة، خصوصًا تلك المدعومة أمريكيًا، تحوّلت إلى مصائد موت حقيقية للمدنيين، بعد أن أصبحت هدفًا مباشرًا لنيران قوات الاحتلال.
وفي مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أوضح الوحيدي أن 27 فلسطينيًا استشهدوا اليوم فقط أثناء تواجدهم في مراكز توزيع المساعدات، بينما تجاوز عدد الجرحى خلال أسبوع واحد 500 مصاب، كثير منهم في حالات حرجة.
طلقات مباشرة في الرأس والصدر.. "نية قتل عمد"وكشف الوحيدي عن أن التقارير الطبية والشرعية أظهرت أن معظم الشهداء أصيبوا بطلقات مباشرة في الرأس أو الصدر، ما يؤكد وجود نية واضحة للقتل العمد وليس مجرد إطلاق نار تحذيري أو عشوائي، قائلاً:"هذه ليست مراكز مساعدات، بل مصائد موت تُصطاد فيها أرواح الجائعين وكأننا في موسم صيد."
مستشفى ناصر على شفا الانهياروعبّر الوحيدي عن قلقه العميق من التهديدات المتكررة بإخراج مستشفى ناصر الطبي عن الخدمة، وهو أحد أهم مستشفيات المنطقة الجنوبية بعد تدمير مجمع الشفاء في غزة، مشيرًا إلى أن المستشفى يخدم نحو مليون مواطن ويضم 340 سريرًا و12 غرفة عناية مركزة، مؤكدًا أن توقفه سيكون بمثابة كارثة إنسانية محققة.
انهيار متسارع في القطاع الصحيوأشار الوحيدي إلى أن 22 مستشفى من أصل 38 خرجت عن الخدمة بالكامل، ولم يتبقَ سوى 15 مستشفى تعمل جزئيًا، منها 5 فقط حكومية، موضحًا أن الضغط الهائل الناتج عن مئات الإصابات اليومية يُنهك الطواقم الطبية، ويدفع المنظومة الصحية في غزة نحو الانهيار الكامل.