علوم وتكنولوجيا، طريقة تشغيل 6 حسابات واتس آب على هاتف واحد في نفس الوقت،قدم واتس آب للمستخدمين خيار تشغيل نفس الحساب على أربعة أجهزة مختلفة عبر ميزات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طريقة تشغيل 6 حسابات واتس آب على هاتف واحد في نفس الوقت، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

طريقة تشغيل 6 حسابات واتس آب على هاتف واحد في نفس الوقت

قدم واتس آب للمستخدمين خيار تشغيل نفس الحساب على أربعة أجهزة مختلفة عبر "ميزات الأجهزة المرتبطة"،  ومؤخراً قامت الشركة بتوسيع الدعم للساعات الذكية أيضًا، وذلك على الرغم من أنك ستحتاج إلى ساعة ذكية تعمل بنظام التشغيل Google Wear OS.

لكن في نفس الوقت إذا كنت تتطلع إلى تشغيل أكثر من حسابين مختلفين على واتس آب على نفس الجهاز لأي سبب، فهناك حل للقيام بذلك، بعيدا عن تنزيل التطبيقات العشوائية أو مجهوة المصدر، وفيما يلي سنخبرك بكيفية تشغيل ما يصل إلى 6 حسابات واتس آب مختلفة جهاز واحد.

حيث ستحتاج إلى جهاز أندرويد و5حسابات واتس آب، مع ملاحظة أنه يجب أن يكون لجميع الأرقام خيار استقبال المكالمات أو الرسائل القصيرة في لحظة إعداد الحساب.

كيفية تشغيل 6 حسابات على هاتف واحد تشغيل الحساب الأول والثاني

- من المعروف أن واتس آب يقدم إصدارين مختلفين من التطبيق - تطبيق واتس آب العادي وتطبيق واتس آب Business.

- قم بتنزيل تطبيق واتس آب وتطبيق واتس آب Business على هاتفك عبر متجر Google Play.

- قم بإعدادهم برقمي هاتف، مع ملاحظة ، سيقوم تطبيق واتس آب Business بتحويل حسابك على واتس آب إلى واتس آب إلى الأعمال.

تشغيل الحساب الثالث والرابع

- الآن قم بتفعيل وضع " العمل" على هاتفك الذكي أو Work profile، ثم قم بتنزيل كلا التطبيقين مرة أخرى من متجر Play، واستخدم رقمين أخرين 0هناك.

- الآن ، تم تعيين أربعة حسابات واتس آب مختلفة وتشغيلها.

تشغيل الحساب الخامس والسادس

- تتيح غالبية الهواتف ميزة التطبيقات المزدوجة التي يدرجها معظم مصنعي أجهزة أندرويد في هواتفهم كجزء من واجهة المستخدم المخصصة الخاصة بهم، والتى قد تعرف بـ "App Cloner أو Clone Apps أو Dual apps" حسب نوع الشركة المصنعة للهاتف.

- بمجرد تفعيل الميزة، يمكن للمستخدمين تشغيل نسخة مزدوجة من تطبيقات واتس آب وواتس آب للأعمال، ثم استخدام ذلك لتسجيل الدخول إلى حسابي واتس آب آخرين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طريقة تشغيل 6 حسابات واتس آب على هاتف واحد في نفس الوقت وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

عن حسابات لندن في العدوان على اليمن

 

 

لم تكن مشاركة بريطانيا في العدوان العسكري الأميركي على اليمن خطوة مفاجئة لمن يراقب تحولات سياستها الخارجية في السنوات الأخيرة. فالدولة التي خرجت من الاتحاد الأوروبي مثقلة بالعزلة، وتواجه تراجعاً في وزنها الجيوسياسي، تجد نفسها اليوم تلهث خلف لحظة استعادة للدور، ولو في مقامرة عسكرية غير محسوبة النتائج.
الدخول البريطاني إلى جبهة البحر الأحمر، وإن تم تحت يافطة “حماية الملاحة الدولية”، لا يمكن فصله عن شبكة المصالح القديمة والجديدة التي تدفع لندن إلى تبني سياسة تدخلية تخدم بالدرجة الأولى واشنطن، وتمنح الطبقة الحاكمة في بريطانيا فرصة للهروب من أزماتها الداخلية المتصاعدة.
منذ خروجها من الاتحاد الأوروبي، تعيش بريطانيا أزمة هوية استراتيجية. لا علاقات مستقرة مع أوروبا، ولا قدرة على اتخاذ قرارات كبرى منفردة. في هذا السياق، باتت “العلاقة الخاصة” مع الولايات المتحدة ليست مجرد شراكة، بل شرط بقاء لنظام سياسي يرى في أميركا حامية لموقعه العالمي. وعليه، فإن المشاركة في أي عمل عسكري تقوده واشنطن، خصوصاً في عهد دونالد ترامب، تتحوّل من قرار سيادي إلى التزام مفروض، رفضه يعني العزلة.
اليمن، هنا، ليس استثناءً. بل هو النموذج الأوضح لتحوّل بريطانيا من دولة كانت تملك هامشاً دبلوماسياً مستقلاً في بعض الملفات، إلى تابع مباشر للقرار الأميركي في قضايا الحرب والسلام.
رغم أن الرواية الرسمية تربط التدخل العسكري بـ”حماية الملاحة الدولية” من ما تمسيه “تهديدات الحوثيين”، إلا أن الحقيقية أكثر تعقيداً. بريطانيا لا تملك القدرات البحرية والعسكرية الكافية للقيام بدور فعّال ومستقل في هذا الملف، كما أن مصالحها المباشرة في البحر الأحمر محدودة. ما تفعله اليوم هو الانضواء تحت المظلة الأميركية، ضمن حملة أوسع تهدف إلى كسر قوة صنعاء المتنامية، وإعادة رسم التوازنات في الإقليم بما يخدم مصالح واشنطن وتل أبيب بالدرجة الأولى.
لكن هذا الانخراط، ورغم محدوديته، يخدم هدفاً بريطانياً داخلياً: الظهور بمظهر الدولة “الفاعلة عالمياً”، حتى لو كان ذلك عبر خوض حروب بالوكالة.
لا يمكن فصل التحرك البريطاني عن الجغرافيا الاستعمارية القديمة. لعدن ومحيطها رمزية خاصة في العقل الاستراتيجي البريطاني، إذ بقيت لأكثر من قرن مستعمرة مركزية في مشروع السيطرة على المحيط الهندي. وفي السنوات الأخيرة، عملت لندن على استعادة بعض أدوات التأثير في جنوب اليمن عبر دعمها الموارب لقوى انفصالية، وعبر أنشطة استخباراتية في مناطق حساسة.
لذلك، فإن المشاركة في هذا العدوان تمثل أيضاً محاولة للتموضع مجدداً في رقعة نفوذ قديمة، مستفيدة من الفوضى التي خلفتها الحرب الطويلة، ومن غياب قوة دولية قادرة على فرض تسوية سياسية عادلة.
على الصعيد الداخلي، تأتي هذه المغامرة العسكرية في وقت تواجه فيه الحكومة البريطانية ضغوطاً متزايدة: أزمة اقتصادية خانقة، تراجع في الأداء الصحي والتعليمي، نقمة اجتماعية، ونزيف سياسي داخل حزب المحافظين. في مثل هذه الظروف، كثيراً ما تلجأ الحكومات إلى افتعال خصم خارجي أو التورط في ملفات دولية لتحويل انتباه الرأي العام، وتوحيد الداخل خلف خطاب “الأمن القومي”.
وهنا يُطرح السؤال الأهم: هل تتحمّل بريطانيا كلفة هذا التورط؟ جيشها يعاني من نقص في القوى البشرية، ومعداته غير مهيأة لحملات طويلة أو معقدة خارج أوروبا. كما أن أي رد فعل من صنعاء على المصالح البريطانية، سواء في الخليج أو البحر الأحمر، قد يجرّ البلاد إلى مواجهة غير محسوبة.
الخطير في هذا التدخل ليس فقط أنه يتجاوز القدرة والضرورة، بل إنه يطيح بأي وهم بريطاني سابق عن “الوساطة” أو “الحياد”. فقد كانت لندن -ولو شكلياً- تحاول أن تحافظ على لغة دبلوماسية مزدوجة حيال الحرب في اليمن. أما اليوم، فقد وضعت نفسها في موقع المعتدي، إلى جانب واشنطن وتل أبيب، في مواجهة طرف يمني يحظى بدعم شعبي في الداخل، ويتزايد مؤيدوه في المنطقة ككل.
ما تفعله بريطانيا اليوم في اليمن ليس دفاعاً عن “حرية الملاحة”، ولا حماية لـ”النظام الدولي”، بل هو سلوك قوة استعمارية سابقة تحاول جاهدة أن تتذكّر شكل الإمبراطوريات، وهي تنزلق نحو الهامش. إنّها تشارك لأن الولايات المتحدة تريد، ولأن الداخل مضطرب، ولأن اليمن، بالنسبة لها، ساحة يمكن إشعالها بأقل كلفة ممكنة.
لكن ما لم تدركه لندن، أو تتجاهله عمداً، هو أن اليمن الجديد، بعد عقد من الحرب، لم يعد تلك الدولة الهشة التي يسهل ابتلاعها. وأن الانخراط في هذا المستنقع قد يعيد التذكير بأن “القوة” ليست في خوض الحروب، بل في القدرة على تفاديها.

*صحفية لبنانية

مقالات مشابهة

  • سمّاعات ذكية تترجم لعدة متحدثين في وقت واحد
  • حاكم الشارقة يترأس اجتماع مجلس أمناء جامعة خورفكان
  • شبكة نصب تسطو على حساب وزير.. والمصرف العراقي للتجارة يطوّق العملية أمنياً
  • رمز جديد في واتس آب يثير الجدل…ما الذي يجب معرفته عن Meta AI؟
  • المسند: الحساب الفلكي لا يُعطّل السنة النبوية بل يُحقّق مقصدها
  • بسبب درجة الحرارة المرتفعة.. حالات إغماء لـ 14 طالبة بجامعة بنها
  • موجهة لأنصار المولودية..Ooredoo تكشف طريقة تشغيل الشريحة الجديدة  SIM MCA
  • اليابان.. افتتاح أول كلية لعلوم الديناصورات
  • حساب المواطن.. إيداع الدعم المخصص لشهر مايو للمستفيدين
  • عن حسابات لندن في العدوان على اليمن