وزارة الصحة تعلن عن 10 إصابات جديدة بـ "كوفيد-19"
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ »كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة.
وأوضحت الوزارة، في نشرة « كوفيد-19 » الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة.
وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل « الإيجابية » الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة.
وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة).
من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
كلمات دلالية النشرة الاسبوعية حصيلة كورونا
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: النشرة الاسبوعية حصيلة كورونا
إقرأ أيضاً:
«خيرية الشارقة» تدعو إلى التبرع لعلاج 4 حالات بـ 250 ألفاً
الشارقة: «الخليج»
دعت جمعية الشارقة الخيرية، المحسنين إلى دعم مبادرة علاج المرضى ضمن مبادرات عيد الأضحى المبارك والتي تأمل في جمع تبرعات بقيمة 250 ألف درهم مخصـــصة لعـــلاج 4 حالات مرضية، حيث تعاني الحالة الأولى من فشل الكلى وبحاجة إلى 60 جلسة غسيل الكلى بقيمة 45 ألف درهم.
بينما تحتاج الحالة الثانية إلى علاج بقيمة 95 ألف درهم لتغطية كلفة علاج مريضة من سرطان القولون والكبد والرحم، فيما تتطلع الحالة الثالثة المصابة بمتلازمة مضاعفة السكر وتعرضت لنزيف حاد للحصول على علاجها الذي تبلغ كلفته المالية 45 ألف درهم، أما الحالة الرابعة تحتاج إلى 65 ألف درهم لتغطية كلفة علاجها من سرطان القولون.
وقال عبدالله سلطان بن خادم، المدير التنفيذي، إن المبادرات الصحية تأتي في مقدمة أولويات الجمعية، انطلاقاً من رسالتها في الوقوف إلى جانب المرضى المحتاجين، خاصة الذين لا يمتلكون القدرة المالية على العلاج، مؤكداً أن دعم هؤلاء لا يُعد تبرعاً فقط؛ بل هو إنقاذ لحياة إنسان، وإحياء لمعاني التكافل التي يزدهر بها المجتمع الإماراتي، وتُعلي من مكانة العطاء الإنساني فيه.
وأوضح أن الجمعية تحرص سنوياً على إدراج مبادرة علاج المرضى ضمن حملاتها الموسمية، لتكون فرصة أمام المتبرعين في إيصال إحسانهم إلى فئة من أكثر الفئات احتياجاً، مشيراً إلى أن الحالات التي يتم اختيارها تخضع لتقارير طبية موثقة ومراجعة دقيقة من قبل لجنة المساعدات، بما يضمن إيصال الدعم لمستحقيه بكل شفافية وعدالة.
وأشار إلى أن المشروع لا يقتصر فقط على تغطية تكاليف الأدوية أو العمليات؛ بل يشمل أيضاً المتابعة الطبية والدعم النفسي.