حلت الفنانة هند صبري ضيفة في أولي حلقات برنامج«حوارات عباس » الذي يقدمه الفنان والسيناريست عباس أبو الحسن، ويقدمه عبر المنصات الإلكترونية، وكشفت خلال لقائها العديد من أمور حياتها الشخصية ورغبتها في أن تصبح وزيرة داخلية.

هند صبري في برنامج حوارات عباس

يرصد «الأسبوع» لزواره ومتابعيه أبرز تصريحات الفنانة هند صبري في برنامج حوارات عباس، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم.

الفنانة هند صبري

كشفت الفنانة هند صبري، في لقائها مع الفنان عباس أبو الحسن، أن شخصيتها لا تناسب مهنة التمثيل، وقالت إنها في طفولتها لم تكن تحلم بعالم الفن والشهرة، وحلمها الحقيقي كان استكمال دراستها الجامعية والعمل في مجال الدبلوماسية، وكانت تتوقع أن تكون وزيرة للخارجية أو سفيرة لبلادها.

أبرز تصريحات هند صبري في برنامج حوارات مع عباس

وإضافت هند صبري حديثها قائلة: كان نفسي أبقى وزيرة خارجية، أو سفيرة أو دبلوماسية، لأني بحب العلاقات الدولية، وعمري ما كان عندي حس فني وأبص في المراية وأمثل، بالعكس كنت دحيحة جدا وبحب المدرسة وكانت الأولى على الفصل والتفوق الدراسي كان بالنسبة لي مهم جدا.

هند صبري

وقالت أيضاً "الأجيال الحالية لا تهتم بالدراسة كما كان يهتم بها جيلنا".

وأشارت إلى "أوقات لا أكون قادرة على التصوير مع الجمهور، وأكون مرهقة أو شكلي غير مضبوط، وذات يوم رأيت نجمة أحبها وركضت خلفها لكنها رفضت أن ألتقط صورة معها، فكرهتها وأصبحت أفعل هذا حتى لو على حساب طاقتي".

اقرأ أيضاًهند صبري لـ برنامج «ألبوم صور»: ما يحدث في غزة إبادة عرقية و أرواح الشهداء خالدة

هند صبري تهنئ جمهورها بالعام الجديد

هند صبري تدعو لوقف العدوان على غزة وحماية المدنيين «صورة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: هند صبري الفنانة هند صبري مسلسل هند صبري هند صبرى عباس ابو الحسن الفنانة هند صبری

إقرأ أيضاً:

لم أعد أحب نفسي ولا أحب الحياة أيضا

سلام الله على الجميع وبعد: سيدتي قراء الموقع، سأكون مختصرة في رسالتي لأني مشكلتي واضحة وأريد استشارتكم لأستعيد حيويتي وحب الحياة.
أجل سيدتي قد تستغربين الأمر أن تفقد فتاة في ريعان العمر الهمة وحب الحياة، خاصة وأني طالبة جامعية ومن المفروض أن يكون لي الكثير من المشاغل إلا أنني أفضل دوما النوم والراحة والمكوث في البيت والتفكير في أمور تافهة، لا أرغب في شيء، لا أحلام ولا أهداف، مستسلمة للغاية، حتى عائلتي لا أجالسهم، وأحب الإجتماع معهم.
سيدتي هذا الخمول وهذه اللامبالاة أتعبتني نفسيا، بت أرى نفسي غير نافعة، فهل يُعقل أن يكون هذا حال فتاة في الـ20 من عمرها..؟ فما العمل أفيدوني من فضلكم وجزاكم الله عني كل خيرا.
أمال من غرب البلاد
الرد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي أمال، يسرنا جدا مشاركتك معنا، فمرحبا بك، قبل الرد أسأل الله جلّ وعلا أن يشرح صدرك وييسر كل أمورك ويزرع في روحك الهمة ويجعلك من الصالحات المتألقات، وأما بخصوص طرحك فأظن أنه لا يوجد شيء يدعو للقلق مادمت مدركة لمشكلتك، وحلها يستوجب منك أولا التوكل على الله، ثم وقفة مع نفسك وتحديد الأسباب وبعدها التطبيق الفعلي في التخلص منها، وبإذن الله سوف تستعيدين الشغف وطعم الحياة.
عزيزتي في طرحك لاحظت أمرا، هو مرورك على علاقتك بعائلتك مرور الكرام، واكتفيت بأنك لا تجالسينهم كثيرا ولا تحبين الاجتماع معهم، وأنا أعتقد أن هذا هو مربط الفرس، فكل فرد منا يستمد إلهامه الأول من العائلة، لما لها من أثر بالغ في بناء شخصيتنا وتحفيز التطور فيها، فعدم اهتمام الأسرة لما يحصل مع فرد من أفرادها سيؤدي حتما إلى تفاقم الأمور، خاصة حين يكون الأولياء منهمكون فقط بتوفير كل وسائل العيش غير منبهين للحالة النفسية لأولادهم، لذا سأوجه رسالة من خلال هذا المنبر للأولياء انتبهوا لأولادكم، ولا تغفلوا عن أهمية الحوار والتواصل معهم لفهم أعماقهم وتهذيب ما يمكن تهذيبه، هذا من جهة من جهة أخرى أوجه كلامي لك الآن العزلة كل الوقت والابتعاد عن العائلة ليس من الصائب، لأن الله لم يخلقنا هكذا بدون رسالة أو وظيفة، وأنت الحمد لله فتاة راشدة، أما سألت نفسك أنه ق يكون فردا من العائلة بحاجتك..؟ أما سألت نفسك أن أمك قد تكون بحاجة لحبك وعطفك عليها ومساعدتك لها بعد أن اجتهد سنين طوالا في خدمتكم..؟
عزيزتي بهذا الأسلوب أبدا ا تستمر الحياة، لن يكون لك الحق في العتاب أو لو أحد لأنك لا تسعين فيها، لذا لابد لك أن تبدئي وفورا في التغيير، بالتوكل على الله أولا والإرادة القوية حتى تستغلي كل لحظة من وقت وشباب وصحتك وعلمك لتطوير نفسك ونفع من حولك، وفيما يلي سأقدم لك بعض النقاط التطبيقية التزمي بها وهي:
1 حددي أوقات النوم ولا تزيدي عن 7 أو 8 ساعات.
2 نظمي أوقاتك بين ذكر الله وقراءة القرآن والدراسة والتزمي بها مهما كانت الأسباب.
3 حددي وقتا للعائلة واحتكي بهم، اوجدي مواضيع للنقاش فيها، وخلق أجواء تبعث الراحة في النفوس.
4 مهم جدا أن تحددي أيضا وقت لنفسك واعتني بصحتك جيدا.
5 أنصحك أيضا بالمطالعة بعيد عن الهواتف الذكية.
ومع كل هذا لا تنسي الدعاء والتضرع لله، فهو قريب مجيب، وتذكري أنك شابة مقبلة على الحياة، ولابد أن تقبلين عليها بإيجابية حتى تعود عليك بالفلاح والصلاح بحول الله.

مقالات مشابهة

  • جامعة سمنود التكنولوجية تختتم امتحانات الفصل الدراسي الثاني بنجاح
  • المنشاوى: استئناف امتحانات الفصل الدراسي الثاني بجامعة أسيوط بعد إجازة عيد الأضحى
  • «إنفستوبيا العالمية» تُطلق حوارات الاقتصاد الجديد في قبرص
  • فلسفة نشوء الدول عبر التاريخ.. بحوث أكاديمية للدكتور عزمي بشارة
  • والدي قدمني بهذا اللقب منذ سنوات.. أنغام: أنا مطربة مصرية من حقي أبقى صوت مصر
  • مختص نفسي: العزلة في الأعياد تزداد بين الشباب بسبب وسائل التواصل .. فيديو
  • لم أعد أحب نفسي ولا أحب الحياة أيضا
  • رونالدو يكشف: لعبت النهائي مصابًا وكان اللقب يستحق المجازفة
  • نقل الفنان المصري صبري عبدالمنعم للعناية المركزة
  • محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”