دون معرفة الأسباب.. سماع دوي لإنفجارين في أربيل (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, April 2024 GMT
بغداد اليوم - أربيل
سمع سكان محافظة اربيل، اليوم الاحد (14 نيسان 2024)، اصوات لانفجارات قوية، لم يتم التأكد من اسبابها حتى الان.
وبحسب شهود عيان اكدوا لـ "بغداد اليوم"، ان اصوات انفجارين سمعت بالقرب من المناطق المحاذية لجبل كورك، وطريق الـ ١٥٠، في وقت لم يتم حتى الان اصدار اي بيان رسمي من الجهات المختصة لكشف الملابسات.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
عاجل.. مصطفى محمد يرفض المشاركة في جولة دعم "المثليين" ويوضح الأسباب
أعلن مصطفى محمد، مهاجم فريق نانت الفرنسي والمنتخب المصري، عن السبب الحقيقي وراء غيابه عن المباراة الأخيرة لفريقه في الدوري الفرنسي، والتي تأتي ضمن المبادرة السنوية لدعم المثلية الجنسية، التي ينظمها الدوري الفرنسي.
وكان غياب اللاعب عن مواجهة نانت أمام مونبلييه قد أثار موجة من الانتقادات، سواء من داخل إدارة النادي أو من الصحافة الفرنسية، خصوصًا أن المباراة تكتسب أهمية مضاعفة كونها حاسمة في صراع الهبوط.
مصطفى محمد يشرح سبب رفضه المشاركة في جولة دعم المثليينورغم التقارير الصحفية التي أكدت غياب مصطفى محمد عن تدريبات الفريق، حاول المدير الفني لنادي نانت، أنطوان كومباريه، التخفيف من حدة الأزمة، مشيرًا في مؤتمره الصحفي إلى أن اللاعب يعاني من إصابة عضلية ويخضع للعلاج، دون أن يتطرق إلى أبعاد أخرى.
لكن مصطفى محمد اختار أن يخرج عن صمته، موضحًا موقفه بشكل مباشر عبر خاصية "الستوري" على حسابه الشخصي في تطبيق إنستغرام، حيث قال: "لن أشارك في مباراة نانت أمام مونبلييه يوم السبت المقبل. أعترف بأنني لست مرتاحًا لفكرة الحديث علنًا، ولكنني أشعر بضرورة توضيح موقفي، دون السعي لإثارة الجدل."
قائمة منتخب فلسطين لمباراتي الكويت وعمان في تصفيات كأس العالم 2026 ميدو يفتح النار على منظومة الكرة المصرية بعد خروج منتخب الشباب من أمم إفريقياوأضاف: "كل إنسان يحمل داخله خلفية ثقافية وتاريخًا وتكوينًا شخصيًا مختلفًا. والتعايش معًا يتطلب أن نتقبل هذا التنوع، وأن نفهم أن لكل فرد طريقته الخاصة في التعبير عنه."
وتابع مهاجم نانت حديثه قائلًا: "أؤمن بالاحترام المتبادل؛ الاحترام الذي نقدمه للآخرين، وكذلك الذي نمنحه لأنفسنا ولمعتقداتنا. ومن جانبي، هناك قيم متجذرة في تربيتي وديني، تجعل مشاركتي في هذه المبادرة أمرًا غير ممكن. هذا قرار شخصي لا يحمل أي نية للرفض أو الحكم على أحد، بل هو انعكاس لصدق المبادئ التي أؤمن بها."
واختتم مصطفى محمد بيانه برسالة تهدئة، قائلًا: "أتمنى ببساطة أن يُستقبل قراري بهدوء وتفهم."