بيتر ميمي يكشف كواليس اختيار الوجوه الشابة في "الحشاشين".. فيديو
تاريخ النشر: 15th, April 2024 GMT
تحدث المخرج بيتر ميمي عن كواليس اختياره للوجوه الشابة التي ظهرت في مسلسل "الحشاشين" مشيدا بالفنان كريم عبد العزيز وحرصه على ميلاد وجوه فنية جديدة، قائلاً “دور أحمد عبد الوهاب احترنا فيه جداً، وتعبنا في اختياره، وكنت قاعد في قعدة وطرح اسم أحمد الوهاب مرتين اعتبرت ذلك علامة، وطلبت الاتصال به لإجراء اختبار لبعض المشاهد لأن الدور مهم وكبير وطلبت نعمل ”كاستنج"، ومكنش عاوز يجي وداليا مراته أقنعته".
وأضاف "ميمي"، خلال لقائه عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة “ON”، "عندما شاهدته قلت فوراً هو ده " يحيى"، وكلمته وقعدت معاه أول مرة، وتحدثت عن الدور، وجاء تاني يوم اعتذر عن المسلسل، وقالي حينها ده دور كبير، وأنا خايف ابوظ المسلسل"، متابعا "أقنعته وقلت له إنت أحسن حد هيعمله ونقف جمب بعض والدنيا هتمشي".
وعن إختيار سامي الشامي لدور "نورهان"، قال “سارة كلمتها وحكتلها عن الدور كانت مخضوضة شوية لكن متحمسة والدنيا مشيت معاها مشهد ورا مشهد”.
وعن اختيار محمد يوسف الشهير بـ"أوزو"، قال "اشتغلنا مع بعض قبل كده في الاختيار 1، وهو من قتل المنسي، وأنا سعيد بأداء الثلاثة لانهم معملوش حاجة عادية بل مبهرة “، مشيدا بالفنان كريم عبد العزيز وتبنيه للوجوه الشباب”.
قال “علشان يبقى فيه جيل جدي لازم يكون فيه نجم يقبل ده وده الي حصل مع كريم عبد العزيز وهو نجم كبير، وعايز يكون فيه نجوم تانيين في الفن ويقدمهم وفيه نجوم تانية مش بتحب تعمل ده”.
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/yXPbXVi17oGGF6Tr/?mibextid=ox5AEW
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عبد الوهاب الإعلامية لميس الحديدي الحشاشين الفنان كريم عبد العزيز الفنان أحمد عبد الوهاب المخرج بيتر ميمي
إقرأ أيضاً:
رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية "وبترحل"
قال الفنان اللبناني رامي عياش إن أغنيته الجديدة "وبترحل" تمثل واحدة من أكثر الأعمال قربًا إلى قلبه، لأنها تستند إلى قصة حقيقية عاش تفاصيلها بكل ألم وصعوبة، موضحا أن الأغنية وُلدت من تجربة فقدان صديق عزيز كان يحظى بمكانة خاصة في حياته، وهو ما جعل العودة إلى تسجيلها مهمة شاقة استغرقت سنوات طويلة.
وكشف عياش، خلال حواره في برنامج "صباح جديد"، مع الإعلامية رشا عماد، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أنه حاول مرارًا دخول الاستديو لتسجيل الأغنية طوال ثماني سنوات متتالية، لكنه كان يفشل في كل مرة بسبب شدة تأثره. وأضاف أنه كان يحجز الموسيقيين ومهندسي الصوت أسبوعيًا، لكنه كان يغص أو يبكي عند أول جملة، ما كان يدفعه إلى إلغاء الجلسة والعودة من دون تسجيل أي شيء
وأضاف رامي عياش أن “المعجزة” — كما وصفها — حدثت قبل نحو شهرين فقط، حين استطاع فجأة أن يؤدي الأغنية بالكامل دون أن تعيقه مشاعره للمرة الأولى، رغم صعوبة لحنها وطبقاتها ومقاماتها المتعددة. وأشار إلى أن الأغنية تتطلب مجهودًا صوتيًا كبيرًا، إلا أن حالته النفسية هذه المرة ساعدته على تقديمها كما أراد منذ البداية، ما دفعه إلى طرحها مباشرة في الأسواق عقب تسجيلها. واستعاد عياش بعض كلمات الأغنية، التي تعكس حجم الشوق والفقدان، مؤكدًا أن الصدق في التعبير هو ما يمنح الأغنية روحها الحقيقية.
وأكد الفنان رامي عياش أن هذه ليست المرة الأولى التي يرتبط فيها عمل غنائي بتجربة شخصية مؤلمة، إذ سبق أن مرّ بتجربة مشابهة عام 1999 – 2000 أثناء وجوده في مصر عندما كتب وغنى "اشتقتلك قد الدنيا" بعد رحيل خاله.
وقال إن تلك الأغنية حققت آنذاك نجاحًا واسعًا وتصدرت المراتب الأولى في لبنان، وكانت خطوة مهمّة في مسيرته الفنية.
وشدد عياش على أن الفنان يحتاج في مشواره لعدة أغنيات صادقة وغير تجارية بالكامل، تعكس إحساسًا حقيقيًا وتجارب عاشها بعمق، معتبرًا أن "وترحل" واحدة من تلك المحطات التي ستظل راسخة لديه ولدى جمهوره.