عُلِم أنّ تقديمات وكالة "الأونروا" في لبنان المعنية باللاجئين الفلسطينيين لم تتراجع على الصعيدين المالي والطبي خلال الآونة الأخيرة وذلك رغم عمليات تضييق التمويل التي طالت الوكالة مؤخراً إبان حرب غزة.
وذكرت المعلومات أنّ تقديمات الوكالة ما زالت على حالها بالنسبة للمُستفيدين منها، كما أنَّ التحويلات والأموال التي يحصلُ على اللاجئون ما زالت بالدولار وبقيمتها الفعلية المنصوص عليها مُسبقاً.

المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ما هو أهم من تقرير الاستدامة للضمان.!

#سواليف

ما هو أهم من تقرير #الاستدامة_للضمان.!

كتب #موسى_الصبيحي

  جميل أن يدأب #صندوق #استثمار #أموال_الضمان على إصدار تقريره للاستدامة للسنة الثامنة على التوالي، الذي يعكس الأثر التنموي للصندوق وممارساته المستندة لمعايير الحوكمة وربط العائد على الاستثمار بالأثر الاجتماعي والبيئي.

مقالات ذات صلة ترامب: إسرائيل تضررت بشدة خلال الأيام الأخيرة ولدينا اخبار جيدة عن غزة 2025/06/25

إصدار تقرير الاستدامة الثامن مهم وينم عن التزام الصندوق بالإسهام في تعزيز الحوكمة والاستدامة البيئية والاجتماعية في إدارته لأموال الضمان واستثمارها.

لكن المهم، وربما الأهم على الإطلاق لصناديق التقاعد والتأمينات هو الاستدامة المالية لها، التي تعتبر الضامنة الوحيدة والأهم لاستدامة النظام التأميني والتقاعدي. ولذا فإن كل الخطط يجب أن تُوجّه لضمان الاستدامة المالية للنظام التأميني. فهل لدينا من الخطط ما يكفي لضمان هذه الاستدامة.؟!

على الصندوق أن يقرأ بعناية فائقة مؤشّرات الدراسة الإكتوارية الحادية عشرة، التي تعزف مؤسسة الضمان حتى يومنا هذا عن الحديث عنها، بالرغم من أنها ينبغي أن تكون قد انتهت وخرجت نتائجها قبل من بداية العام الجاري.

المؤشرات المتوقّعة تتحدث عن نقطة تعادل أولى بين نفقات الضمان وإيراداته التأمينية بعد (6) سنوات على الأرجح، ما يعني أن الاستدامة المالية للمؤسسة تحتاج إلى تعزيز، ومن أهم عوامل تعزيزها رفع العائد على استثمار أموال الضمان، ومن المعروف في أدبيات الضمان أن رفع العائد بنسبة (1%) يزيد في أمد الضمان ونظامه التأميني ما بين سنتين إلى سنتين ونصف.

أنا لا أقلل من أهمية تقرير الاستدامة الثامن للصندوق، لكني أرى تركيز الذهن، كل الذهن والتفكير، على الاستدامة المالية الضامنة للاستدامة الاجتماعية للضمان. وهنا أذكّر بما جاء في توقّعات “افتراضية” لدراسة إكتوارية سابقة بوصول موجودات صندوق استثمار أموال الضمان إلى ( 28 ) مليار دينار خلال العام 2030، فهل هذا ممكن.؟!

مقالات مشابهة

  • الذهب يتجه لتكبد ثاني خسارة اسبوعية مع تأثر الأسعار بالدولار
  • أكثر من 2000 جنيه زيادة بالمعاش| مفاجأة لهؤلاء بعد قرار الرئيس السيسي رسميًا
  • وهاب لهؤلاء: إلى هذا الحد تخيفكم كلمة الحق؟
  • ألو ولك ألو !!!
  • أجر مضاعف لهؤلاء الموظفين بمناسبة إجازة رأس السنة الهجرية
  • صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟
  • ما هو أهم من تقرير الاستدامة للضمان.!
  • عبد المسيح التقى الرئيس عون: لضرورة الاستمرار في سياسة الحياد التي حمت لبنان
  • خلال 24 ساعة... إليكم المهام التي أنجزها الدفاع المدني
  • عاجل | الصفدي: التهدئة الشاملة في المنطقة ما زالت بعيدة