خيبة أمل في ليفربول.. كلوب يجيب بشأن محمد صلاح ويكشف سبب الهزيمة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
أعرب يورجن كلوب المدير الفني الألماني لفريق كرة القدم الأول بنادي ليفربول الإنجليزي، عن خيبة أمله بسبب التعادل مع كريستال بالاس بملعب أنفيلد.
واستضاف ليفربول نظيره كريستال بالاس وتلقى الريدز هزيمة صادمة في إطار سعيه لمنافسة مانشستر سيتي وآرسنال، ضمن الجولة 33 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وقال كلوب في تصريحات لشبكة "BBC" البريطانية: "في الشوط الأول الإحصائيات لم تكن رائعة، ولكن في الشوط الثاني أهدرنا العديد من الفرص".
وأضاف: "لم يكن فريقنا مقنعًا على أرض الملعب، لم نكن رائعين كما أردنا. ركضنا في الاتجاه الخاطئ كثيرًا، وتمكن كريستال بالاس من استغلال حالتنا وسجل هدفًا فاز من خلاله بالمباراة".
وأكمل: "في الشوط الأول لم نقدم أي شيء، في الشوط الثاني حاولنا تغيير التشكيل والديناميكية، كان بإمكاننا تسجيل 4 أهداف في الشوط الثاني، ولكن لم يكن ذلك كافيًا، كرة القدم رفضتنا اليوم، إذا لعبنا هذه المباراة مرة أخرى، سنفوز ونفس الكرات التي ضاعت ستدخل المرمى".
وعند سؤاله عن حالة الفريق وأن اللاعبين تأثروا بالخسارة من أتالانتا، قال: "لا أعرف، لم أستطع قول ذلك. أود أن أقول أنه مع الفرص التي سنحت لنا، لم نكن محظوظين حقًا، ماذا يفعل داروين نونيز بفرصته، أو محمد صلاح، لقد وجد كل منهما دفاعا قويا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يورجن كلوب ليفربول فی الشوط
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.