طب قناة السويس يكرم قاماته العلمية من أساتذة ومؤسسي قسم الباطنة العامة
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم قسم الباطنة العامة بكلية الطب جامعة قناة السويس حفل تكريم تقديرا لعالمين من وعلماء قسم الباطنة العامة.
جاء الحفل برعاية الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام الدكتور أحمد السقا عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية.
بمشاركة وكلاء الكلية الدكتور نادر النمر وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة رانيا مصطفى وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب.
نظم الحفل قسم الباطنة العامة برئاسة الدكتورة سهام أحمد رئيس مجلس قسم الباطنة العامة وخلال الحفل تم تكريم الدكتور عبد الحميد سرواح أستاذ الباطنة العامة والجهاز الهضمي والكبد، والدكتور عبد الرؤوف الديب أستاذ الباطنة العامة والغدد الصماء وأمراض الدم.
و تحدث الدكتور أحمد السقا عن تاريخ وإنجازات ومجهودات الدكتور عبدالحميد سرواح، والدكتور عبدالرؤوف الديب، مؤكداً أن مثل هؤلاء العلماء لاتوفيهم أي كلمات حقهم، لأنهما رموز كبيرة علمًا وخلقًا ومرجع إنساني وعلمي نفتخر بهما، وعطاء بلا حدود لكل الأجيال، وترتبط إنجازات قسم الباطنة العامة بهما، كما ساهما في رفعة وعلو اسم قسم الباطنة العامة وكلية الطب جامعه قناة السويس في المحافل الرسمية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كلية الطب جامعة قناة السويس قناة السویس
إقرأ أيضاً:
قناة السويس تطلق اسم 26 يوليو على محطة مياه الإسماعيلية الجديدة
كشفت مصادر رسمية بهيئة قناة السويس عن إطلاق اسم « ٢٦ يوليو »، وهو ذكري تأميم قناة السويس في عهد الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر .
وتقيم هيئة قناة السويس، اليوم الخميس، احتفالية كبرى بمناسبة مرور 69 عاما على تأميم القناة، الذي يوافق 26 يوليو من كل عام، في إطار الاحتفاء بواحدة من أهم المحطات التاريخية في مسيرة السيادة الوطنية والتنمية الاقتصادية لمصر.
تشمل فعاليات الاحتفالية هذا العام افتتاح عدد من المشروعات القومية الجديدة التي تعكس جهود الهيئة المستمرة في التطوير والتحديث.
كما تستعرض الهيئة خلال الاحتفالية ملامح استراتيجيتها المستقبلية، التي تستهدف تعظيم العائدات، وتوسيع نطاق الخدمات اللوجستية، وتعزيز دور قناة السويس كممر ملاحي عالمي قادر على مواكبة التحديات والمتغيرات الدولية.
تعكس الاحتفالية بما تتضمنه من مشروعات ورؤى مستقبلية إصرار الدولة المصرية على مواصلة مسيرة البناء والتطوير، والتمسك بروح الاستقلال والسيادة التي رسّخها قرار التأميم التاريخي في 1956.