جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي الترم الثاني 2024 بالجيزة
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني، بمحافظة الجيزة، جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي الترم الثاني 2024، موضحة أن الامتحانات تُعقد ورقيا في المدارس في لجان مؤمنة جيداً ومراعية لكل الإجراءات الوقائية ضد فيروس كورونا المستجد، وتُعقد وفق المواصفات الفنية التي حددها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي.
وترصد «الوطن» في التقرير التالي، جدول امتحانات الصف الثالث الإعدادي الترم الثاني 2024 بالجيزة، وفقما أعلنت عنه المديرية، والتي تبدأ اعتبارا من يوم 18 من شهر مايو المقبل، وتنتهي يوم الخميس الموافق 23 من نفس الشهر، ومن المقرر أن تشتمل على أسئلة موضوعية ومقالية تقيس مخرجات التعلم.
- يُعقد يوم السبت الموافق 18 من شهر مايو المقبل امتحان اللغة العربية والخط.
- يُعقد يوم الأحد الموافق 19 من شهر مايو امتحان الجبر والإحصاء والكومبيوتر وتكنولوجيا المعلومات.
- يُعقد يوم الاثنين الموافق 20 من شهر مايو المقبل، امتحان الهندسة.
- يُعقد يوم الثلاثاء الموافق 21 من شهر مايو المقبل، امتحان اللغة الأجنبية والتربية الدينية.
- يُعقد يوم الأربعاء الموافق 22 من شهر مايو المقبل، امتحان العلوم والتربية الفنية.
- يُعقد يوم الخميس الموافق 23 من شهر مايو المقبل، امتحان الدراسات الاجتماعية والتربية الرياضية الخاصة بمدرسة السعيدية الرياضية.
ونوهت المديرية، إلى أنه تم التنبيه على جميع الإدارات التعليمية بضرورة الانتهاء من شرح المقررات الدراسية وفق الخريطة الزمنية التي حددتها وزارة التربية والتعليم، ومراجعة ما تم شرحه مع الطلاب للتأكد من استيعاب الطالب لمخرجات التعلم، فضلاً عن الاستعداد الجيد للامتحانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الصف الثالث الإعدادي امتحانات الشهادة الإعدادية الامتحانات التربية والتعليم ی عقد یوم
إقرأ أيضاً:
إعداد قيادات الصف الثاني بـالشورى في الإبداع المؤسسي
نظّمت الأمانة العامة لمجلس الشورى بالتعاون مع مركز التطوير المتكامل للأعمال برنامجًا تدريبًا بعنوان "القيادة الإبداعية لمواكبة "رؤية عُمان 2040م"، بمشاركة عدد من موظفي الأمانة من مختلف التقسيمات الإدارية وذلك على مدى خمسة أيام؛ ويأتي البرنامج في إطار الخطة التدريبية السنوية للمجلس بهدف تطوير الموارد البشرية وتعزيز جاهزية كوادرها للتعامل مع متطلبات التحول المؤسسي وتمكين القيادات الإبداعية.
ويكتسب البرنامج أهمية خاصة كونه يركّز على بناء وتطوير قيادات الصف الثاني، وإكسابهم مهارات عصرية قادرة على التعامل مع التحديات المتغيرة، لا سيما في ظل التوجهات الوطنية المستقبلية التي تتطلب قدرًا عاليًا من الابتكار والقدرة على اتخاذ القرار. ويهدف البرنامج إلى تمكين المشاركين من فهم أعمق لأساليب القيادة الحديثة، وتزويدهم بالمعرفة التي تؤهلهم لقيادة التغيير وتحفيز فرق العمل بما يعزز الأداء المؤسسي.
وتضمّنت الدورة خمسة محاور رئيسية؛ ركّز الأول على مفهوم التحول القيادي ودور القائد في إدارة التغيير في سياق "رؤية عُمان 2040"، مع التعمق في فهم التغيرات المتسارعة ومتطلبات المرحلة المقبلة، إضافة إلى استعراض نماذج عالمية في قيادة التحول مثل نموذج Robert Dilts الذي يُبرز مستويات التغيير من البيئة والسلوك والمهارات وصولًا إلى الهُوية والانتماء، ودورها في تعزيز قدرة القائد على التكيف داخل المنظمات. فيما تناول المحور الثاني الصفات القيادية الفعّالة وأنماط السلوك القيادي، مستندًا إلى نماذج علمية متعددة مثل نموذج John Maxwell الذي يركز على بناء العلاقات والاتجاه الذهني الإيجابي وتجهيز القادة، إلى جانب استعراض مستويات القيادة الخمسة لديه، وأثرها في تمكين القائد من الانتقال من التأثير الرسمي إلى التأثير العميق القائم على التطوير والتمكين.
أما المحور الثالث، فاستعرض مبادئ الابتكار الحكومي وكيفية تطبيق الأدوات الابتكارية في تطوير الخدمات، من خلال الإشارة إلى مجالات الإبداع المؤسسي وأساليبه، والمهارات المطلوبة لخلق بيئة داعمة للابتكار داخل القطاع الحكومي. وتعمّق المحور الرابع في آليات قيادة التغيير وإدارة التحديات خلال مراحل التحول المؤسسي، بالاستناد إلى نماذج عالمية مثل نموذج Kotter ذو الخطوات الثماني لقيادة التغيير، مع تقديم أساليب عملية للتعامل مع مخاوف الموظفين ومقاومة التغيير، وضمان توافقه مع الأهداف الاستراتيجية للمؤسسة.
في حين أبرز المحور الخامس أهمية اتخاذ القرارات المبنية على تحليل البيانات والمعطيات، مستعرضًا المفاهيم الأساسية لصنع القرار ومراحله، وأدوات تحليل البيانات التي تساعد القادة في تقييم البدائل واختيار الأنسب منها، بما يسهم في تحسين جودة الأداء الإداري ورفع كفاءة العمل المؤسسي.
ويأتي تنظيم هذه الدورة ضمن سلسلة من البرامج النوعية التي تنفذها الأمانة العامة لمجلس الشورى؛ بهدف الارتقاء بالمهارات القيادية والإدارية، بما ينسجم مع توجهات الحكومة نحو تعزيز كفاءة الجهاز الإداري للدولة.