محمد العميري : تأكدوا أن الهلال سيذهب إلى النهائي
تاريخ النشر: 17th, April 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي محمد العميري على خسارة نادي الهلال أمام نظيره العين الإماراتي في المباراة التي أقيمت بينهما مساء اليوم.
وقال العميري “ظهر العين وغاب الهلال ولا يوجد فريق لا يخسر، الثقة كبيرة في نجوم الهلال ومدربه والتعويض ليس صعباً، إذا تم التعامل مع هذا التعثر بهدوء اللاعبين والجمهور، وبعون الله تأكدوا أن الهلال سيذهب الى النهائي”.
وتمكن نادي العين الإماراتي من الفوز على نظيره الهلال، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم ، في نصف نهائي دوري أبطال آسيا بنتيجة 4-2.
وسيلتقي الفريقان مجدداً يوم الثلاثاء المقبل، على ملعب “المملكة أرينا” في مواجهة الإياب التي ستحسم معها الفريق الفائز عن غرب آسيا والمتأهل إلى نهائي البطولة القارية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الهلال دوري أبطال آسيا محمد العميري
إقرأ أيضاً:
حتى بعد موتك.. كل ما تحدثت به مع ChatGPT اين سيذهب .. مفاجئة للجميع
أعلنت شركة “أوبن إيه آي” المالكة لتطبيق ChatGPT التزامها بموجب أمر قضائي بالاحتفاظ بجميع سجلات دردشات مستخدمي “تشات جي بي تي” إلى أجل غير مسمى، بما في ذلك تلك التي سبق أن حذفها المستخدمون، وذلك على خلفية دعوى قضائية رفعتها صحيفة “نيويورك تايمز” وعدد من المؤسسات الإعلامية.
ووفقاً لدعوى الصحيفة فإن بعض المحادثات المحذوفة قد تتضمن أدلة على قيام مستخدمين باستغلال “تشات جي بي تي” في إنتاج محتوى يخضع لحقوق النشر.
وأوضح كبير مسؤولي العمليات في شركة “أوبن إيه آي”، براد لايتكاب، أن الاحتفاظ بالمحتوى يأتي استجابة لتكهنات المدّعين بأن هذه البيانات قد تكون مفيدة قضائيًا، مؤكدًا أن القرار يشمل جميع مستخدمي “تشات جي بي تي” بنسخه المجانية والمدفوعة (Plus وPro)، إضافة إلى مستخدمي واجهة API، باستثناء:
عملاء ChatGPT Enterprise وChatGPT Edu
المستخدمين الذين لديهم اتفاقات عدم الاحتفاظ بالبيانات (Zero Data Retention)
وأكد لايتكاب أن الشركة ستطعن بالقرار وتسعى لعقد جلسات استماع شفوية قد تشهد مشاركة مستخدمين للدفاع عن خصوصيتهم.
كما عبّرت “أوبن إيه آي” عن مخاوفها من التحديات القانونية الأوروبية، خاصة في ما يتعلق بالامتثال للائحة حماية البيانات العامة (GDPR) التي تضمن “الحق في المحو”.
وأشار بيان الشركة إلى أن المحادثات المحذوفة ستُخزن ضمن نظام آمن ومنفصل، ولن تُشارك تلقائيًا مع أي طرف ثالث، حتى مع المدّعين، ما لم يُطلب ذلك قانونيًا.
وتبقى مدة الاحتفاظ القسري بهذه البيانات غير واضحة حتى الآن، في وقت أبدى فيه عدد من المستخدمين قلقهم، بينما بدأ آخرون يبحثون عن بدائل رقمية أكثر حماية لخصوصيتهم