أخطاء شائعة عند ارتداء «الدبلة» لفترة طويلة احذرها.. النتيجة صادمة
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
«الدبلة» من المشغولات الذهبية الأكثر انتشارا بين المواطنين بوصفها ضمن أساسيات الخطبة أو الزواج، ويرتديها البعض طوال الوقت، دون أن يعلم ما تسببه من مشكلات وأضرار لأصحابها منها تكوّن البكتيريا خاصة أثناء فترة النوم، لا سيما إن كانت مدببة وتحتوي على فصوص.
وفقا لموقع «jewelryshoot»، فإن هناك العديد من الأسباب لعدم ارتداء «الدبلة» المصنوعة من الذهب خاصة والمدببة أو تحتوي على فصوص، في أثناء النوم وطوال اليوم دون الاحتراز من بعض النصائح التي تحافظ على صحة الجلد.
لا يفضل ارتداء «دبلة» ذات فصوص، لأنها قد تلتصق بالملابس أو «ملاءة» السرير، وخلال حركة الشخص في أثناء النوم، قد يؤدي ذلك إلى سقوط الفصوص من الدبلة، وبالتالي يتغير مظهرها، وينصح بعدم ارتداء «الدبلة» المدببة، لأن الشخص قد يجرح نفسه، دون أن يشعر.
يجب خلع «الدبلة» قبل النوم أو عند ممارسة أعمال تجعلك عرضة للإصابة بالخدوش أو إحداث كدمات، ولابد من تنظيفها جيدًا بقطعة من القماش، حتى لا تصبح وسطًا مناسبًا للبكتيريا، ففي أثناء النوم تعمل الحلقات الذهبية، الموجودة في الأصابع بمثابة مصائد للرطوبة، مما يخلق بيئة لنمو الميكروبات الضارة بالجسم.
الإصابة بالأمراضقد يؤدي ارتداء «الدبلة» بكثرة أو في أثناء النوم، إلى الإصابة بأمراض الحساسية خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية بأنواعها المختلفة، ويمكن أن يحدث تورم للإصبع أو إحمراره وإثارة الحكة في اليدين، لذا يفضل عدم ارتدائها لفترات طويلة، بحسب حديث الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، لـ«الوطن».
قد تسبب «الدبلة» الأرق وعدم النوم بشكل جيد، في حالة إثارته للحكة، ويحدث هذا الأمر، لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية، لذا يفضل عدم ارتدائها إطلاقًا عند النوم أو لفترات كثيرة تستمر لأيام دون تنظيفها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذهب المشغولات الذهبية دبلة خاتم فی أثناء النوم
إقرأ أيضاً:
احذر هذه الحيل.. 6 طرق شائعة للتوفير قد تدمّر ميزانيتك
#سواليف
في ظل #موجة_الغلاء و #ارتفاع #تكاليف_المعيشة، يسعى كثيرون للبحث عن #طرق_مبتكرة #لتقليل_النفقات، سواء عبر أعمال جانبية أو تحديات ادخار صارمة.
لكن، وبحسب دراسة حديثة أجراها مصرف تشيس (Chase Bank)، فإن 69% من البالغين في المملكة المتحدة غيّروا عاداتهم الشرائية بهدف التوفير، إلا أن البعض يقع في فخ حيل تبدو ذكية ظاهرياً، لكنها تؤدي في النهاية إلى نتائج عكسية.
إليك أبرز 7 عادات شائعة يظن البعض أنها توفر المال، بينما قد تستنزف ميزانيتك أكثر مما تتصور:
مقالات ذات صلةالعروض مثل “3 قطع بـ10 جنيهات” قد تبدو مغرية، لكن خبير التوفير ماثيو شيران من مؤسسة Money Wellness يؤكد أن هذه الممارسات غالباً ما تنتهي بالهدر إذا لم تُستهلك قبل انتهاء صلاحيتها.
النصيحة: لا تكتفِ بالسعر الإجمالي، بل تحقق من السعر لكل وحدة (100 غرام أو قطعة) قبل الشراء.
خياطة الملابس أو الحياكة قد تبدو وسيلة لتوفير المال، لكن الواقع مختلف، فصنع كنزة يدوياً قد يكلفك أكثر من شرائها جاهزة، خاصة مع أسعار الخيوط عالية الجودة.
الخلاصة: احتفظ بها كهواية، لا كخطة اقتصادية.
بحسب منظمة Which البريطانية، يعتمد 40% من البريطانيين على التخفيضات لتقليل الإنفاق، لكن هذه العروض قد تدفعك لشراء ما لا تحتاجه أصلاً أو بكميات تتلف سريعاً.
النصيحة: لا تشترِ إلا ما تخطط له مسبقاً، حتى لو كان الخصم مغرياً.
خدمات مثل Hello Fresh تبدو حلاً عملياً، لكنها باهظة عند الاستخدام المستمر، إذ تصل كلفة الوجبات لأربعة أشخاص إلى 69.99 جنيه أسبوعياً، مقارنة بمتوسط 62 جنيهاً للتسوّق العادي.
الخلاصة: استخدمها للراحة المؤقتة، لا كخيار دائم لتقليل النفقات.
إصلاح الأعطال بنفسك قد يبدو توفيراً، لكن خطأ صغير في الكهرباء أو السباكة يمكن أن يضاعف الخسائر.
النصيحة: استعِن بمتخصص في المهام المعقدة بدلًا من دفع ثمن الأخطاء لاحقاً.
على الرغم من فوائدها الصحية، فإن التكاليف الأولية للزراعة المنزلية — مثل التربة والأسمدة والأدوات — قد تصل إلى 100 جنيه قبل أن تزرع بذرة واحدة، وفق الصحافية رايتشل موس.
النصيحة: ابدأ بإعادة التدوير واستخدم أدوات وبذور مجانية متاحة محلياً.
فكر قبل أن تصرف
التخطيط المسبق والوعي بالاستهلاك هما خط الدفاع الأول أمام استنزاف الميزانية. ليس كل ما يبدو اقتصادياً يساعدك فعلاً على التوفير.