صحيفة الاتحاد:
2025-06-08@12:06:51 GMT

«قفز الحواجز» يخوض 4 بطولات في إيطاليا

تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT

 
روما (وام)

أخبار ذات صلة الإمارات تعرب عن أسفها لفشل اعتماد مشروع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة الإمارات تعرب عن قلقها البالغ من استمرار التوتر في المنطقة .. وتدعو إلى ضبط النفس وتجنيب المنطقة التصعيد


يستعد منتخب قفز الحواجز للمشاركة في 4 بطولات جديدة، خلال الفترة المقبلة، ضمن معسكره الحالي في إيطاليا، استعداداً لأولمبياد باريس 2024.


ويقام معسكر الإعداد للمنتخب في إيطاليا بدعم ومتابعة الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان، الرئيسة الأعلى لمجلس إدارة أكاديمية فاطمة بنت مبارك للرياضة النسائية، رئيسة نادي أبوظبي للسيدات، ونادي العين للسيدات، مالك ومؤسس إسطبلات الشراع.
ويبدأ المنتخب الاستحقاقات المقبلة ببطولة الأمم في «جورلا مينور» فئة الثلاث نجوم من 25 إلى 28 أبريل الحالي، تليها بطولة «مونتي فالكو» فئة الأربع نجوم من 1 إلى 5 مايو المقبل، ثم بطولة أخرى فئة الأربع نجوم في «مونتي فالكو» من 8 إلى 12 مايو، وصولاً إلى بطولة الأمم فئة الخمس نجوم، من 22 إلى 25 مايو في العاصمة الإيطالية روما.
وقال الفارس عبدالله المري: «إن المنافسات السابقة للمنتخب في بطولات إيطاليا الدولية لقفز الحواجز منذ بدء المعسكر الحالي تعد أفضل إعداد قبل الانتقال إلى الفعاليات القوية المرتقبة، بداية من الأسبوع المقبل، نظراً لقوة المنافسات في الميادين العشبية».
وأضاف: «بطولتا الأمم في إيطاليا في أبريل الحالي ومايو المقبل، محطة مهمة ضمن مراحل الإعداد المتدرج للمشاركة في أولمبياد باريس 2024، ونضع في تقديرنا الاستفادة القصوى من هذه المنافسات، لما تمثله من قيمة فنية عالية للفرسان والخيل، خاصة في الميادين العشبية، ونتطلع إلى أفضل مرحلة من الاستعداد للحدث العالمي الكبير».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات قفز الحواجز أولمبياد باريس 2024 إيطاليا

إقرأ أيضاً:

إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟

اتفق محللون سياسيون أن التصعيد الحالي في الحرب الروسية الأوكرانية يهدف إلى تحسين شروط التفاوض، لكنهم اختلفوا حول طبيعة هذه الحرب وما إذا كانت تمثل نموذجا جديدا لحروب الذكاء الاصطناعي أم أنها حرب تقليدية بأدوات حديثة.

وحسب الخبير الإستراتيجي أحمد الشريفي، فإن الصراع الدائر لا يمكن أن تسقط عليه النظريات التقليدية للحروب.

وأوضح الشريفي -في حديثه لبرنامج "ما وراء الخبر"- أن الصراع يدخل ضمن نطاق حروب الذكاء الاصطناعي التي ترتكز على القدرات القتالية، واقتصاد حربي يقوم على قوة الدولة في الاستحواذ على الذهب كبديل عن الدولار أو العملة الورقية.

وأشار إلى أن العملية الأوكرانية الأخيرة في العمق الروسي نُفذت بقدرات تسليحية لا تتجاوز 170 إلى 200 ألف دولار، وأوقعت خسائر تُقدر بـ7 مليارات دولار.

وأكد أن هذا الاختراق الذي حدث على مسافة 4700 كيلومتر عمقا داخل روسيا يدل على أن مسائل الردع التقليدي ابتداءً من الردع الاستخباري إلى الردع التعبوي لم تعد مجدية.

طبيعة الحرب

في المقابل، اختلف الخبير في الشؤون الروسية محمود حمزة مع هذا التصور، مؤكدا أن هذه الحرب ليست حرب ذكاء اصطناعي، بل حرب تقليدية ذات جبهات.

إعلان

وأوضح حمزة أن التصعيد الحالي ليس جديدا ولكنه كبير، مشيرا إلى أنه يمثل حرب استنزاف متواصلة لـ3 سنوات بين الطرفين.

وربط هذا التصعيد بوصول الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلطة، موضحا أن الروس كانوا متفائلين جدا بترامب ووعده بإنهاء الحرب، لكنه فاجأهم بأن لديه شروطا وأنه لن يقدم هدية لموسكو بدون ثمن.

وفي تقييمه للأهداف الروسية، عبر حمزة عن قناعته الشخصية بأن الروس يريدون إنهاء الحرب في أوكرانيا، لأنهم تضرروا كثيرا من العقوبات الاقتصادية، كما انعكست الأوضاع الداخلية على حياة الناس، إضافة إلى خسائر كبيرة في المعدات والأموال والأرواح.

من جانبه، أكد أستاذ العلاقات الدولية حسني عبيدي، أن أوكرانيا استطاعت من خلال ثقة متزايدة في أجهزة استخباراتها أن تشن عمليات جريئة من داخل روسيا.

وأشار عبيدي إلى أن هذه العمليات استطاعت إقناع أجهزة الأمن والقيادات العسكرية بقدرة أوكرانيا على المقاومة.

وأكد أن أوكرانيا تدرك أن هذه العملية العسكرية واقتناع الأوروبيين بضرورة الاستمرار "سيساعد أيضا في تليين الموقف الأميركي، والحصول على الأقل على ما يُسمى بالضمانات الأمنية التي تطالب بها الدول الأوروبية".

حرب استنزاف

وفيما يتعلق بتقييم طبيعة الصراع كحرب استنزاف، اتفق المحللون على أن كلا الطرفين يسعى لاستنزاف الآخر.

وأوضح حمزة أن هذه الحرب هي حرب استنزاف، مؤكدا أن أوكرانيا لديها من يقدم لها الدعم المالي لصناعة هذه الطائرات والمسيرات، وروسيا أيضا تأخذ من اقتصادها وتصرف وتحاول أن تدافع.

وفي السياق ذاته، أكد عبيدي أنه يمكن تطبيق "نظرية الإعياء المزدوج" على الطرفين، إذ تستفيد واشنطن في النهاية عندما تتمكن من إضعاف روسيا داخل أوكرانيا.

وأشار إلى أن الحليف الأوروبي أصبح يحتاج للدعم الأميركي أكثر مما كان عليه سابقا، لافتا إلى أن روسيا لن تعود في النهاية القوة المهمة إذا كانت أميركا تخطط لحربها المقبلة مع الصين.

إعلان

وحول طبيعة التعامل بين الولايات المتحدة وأوروبا مع الملف الأوكراني، أوضح حمزة أن هناك اختلافات بين أميركا والأوروبيين في الرأي حول التعامل مع الملف.

أما عبيدي فأكد أن ترامب يذهب أبعد من هذا ويقول إن أوروبا التي قدمت وعودا ذهبية لأوكرانيا للدخول إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو) والاتحاد الأوروبي يجب أن تتحمل تبعات كل هذه الوعود.

وأعرب عن قناعته بأن تفاهمات إسطنبول من المفترض أن تستمر، رغم أنها لم تحقق إلا البعد الإنساني، ووافقه حمزة مؤكدا أنها مقتصرة على الجانب الإنساني لأن الموضوع السياسي معقد والمواقف متباعدة.

لكن حمزة أشار إلى وجود إصرار حتى من وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن الاستمرار في التفاوض شيء إيجابي، ولكنه نبه في الوقت نفسه إلى أن الروس يريدون ذلك بالرغم من التصعيد العسكري.

مقالات مشابهة

  • قمع وتنكيل للفلسطينيين على الحواجز الإسرائيلية في الضفة
  • موعد مباراة البرتغال ضد إسبانيا في نهائي بطولة الأمم الأوروبية والتشكيل المتوقع
  • إلى أين يقود التصعيد الحالي الحرب الروسية الأوكرانية؟
  • الأونروا تحذر: نظام توزيع المساعدات الحالي في غزة “دعوة للموت”
  • تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد
  • حمزة المثلوثي: بطولات الزمالك تأتي من رحم المعاناة
  • الأهلي يخوض مرانه الأول بميامي استعدادا لكأس العالم للأندية
  • مشاهدة مباراة إسبانيا ضد فرنسا في الدور نصف النهائي من بطولة دوري الأمم الأوروبية 2025 بث مباشر
  • سابالينكا تكسر هيمنة شفيونتيك وتتأهل لأول نهائي في رولان جاروس
  • قمة نارية بين إسبانيا وفرنسا في نصف نهائى دوري الأمم الأوروبية