الاحتلال يستهدف عددا من المنازل في مخيم نور شمس بقذائف "الإنيرجا"
تاريخ النشر: 20th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد إعلام فلسطيني، أن قوات الاحتلال استهدفت عددا من المنازل في مخيم نور شمس بقذائف "الإنيرجا"، وفقا لنبأ عاجل أذاعته "القاهرة الإخبارية".
كما أفادت "القاهرة الإخبارية"، بوقوع اشتباكات قوية بين مقاومين وقوات الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم بالضفة الغربية.
وقصفت طائرات الاحتلال بكثافة مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، كما أفادت "القاهرة الإخبارية"، بأن زوارق الاحتلال تقصف ساحل مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، إضافة إلى قصف مدفعي عنيف شرق وشمال مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وكانت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، أفادت بارتفاع عدد الشهداء برصاص الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم إلى 5، وذلك في نبأ عاجل عبر قناة القاهرة الإخبارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مخيم نور شمس قوات الاحتلال الضفة الغربية القاهرة الإخباریة فی مخیم نور شمس
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: روسيا متمسكة بانسحاب أوكرانيا من المقاطعات الأربع
قال حسين مشيك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من موسكو، إنّ التصريحات التي أطلقها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عقب اتصاله الهاتفي بنظيره الأمريكي دونالد ترامب عكست حالة من الانفتاح النسبي في الموقف الروسي تجاه الحرب في أوكرانيا، مشيرًا إلى أن بوتين وصف المحادثة بأنها "مفيدة ومريحة للغاية للطرفين"، وهو ما يُعد تطورًا إيجابيًا مقارنة بالمواقف الروسية السابقة.
وأضاف مشيك في تصريحات مع الإعلامية رغدة أبو ليلة، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن بوتين أشار إلى أن موسكو وكييف تسيران على "المسار الصحيح" انطلاقًا من المفاوضات التي بدأت بين الجانبين في إسطنبول، لافتًا إلى أن بوتين أبدى دعمًا مبدئيًا لفكرة وقف إطلاق النار، شرط أن يكون الاتفاق ضمن مذكرة تفاهم واضحة بين روسيا وأوكرانيا، وأنّ هذا التوجه قد يفتح الباب لمزيد من الحوار السياسي، لكنه لا يلغي تمسك موسكو بشروطها المعلنة مسبقًا.
وتابع، أنّ روسيا ما زالت تعتبر انسحاب أوكرانيا الكامل من المقاطعات الأربع — دونيتسك، لوجانسك، زاباروجيا، وخيرسون — شرطًا أساسيًا غير قابل للتفاوض لوقف العمليات القتالية وبدء مفاوضات جادة، مشيرةً، إلى أن بوتين أعاد التأكيد على هذا المطلب خلال الاتصال مع ترامب، ما يعني أن الكرة الآن باتت في ملعب أوكرانيا، بحسب وصفها.
وذكر، أن روسيا ربما تُبدي بعض المرونة في صيغة الحل السياسي، لكنها لا تنوي التراجع عن سيادتها على المقاطعات الأربع، لعدة أسباب، أبرزها الدعم الشعبي الذي تحظى به موسكو في هذه المناطق، والذي يعود إلى ما قبل انطلاق العملية العسكرية بسنوات، كما أن الداخل الروسي، وفقًا لرغدة، يدفع القيادة السياسية للتمسك بهذه الأهداف بقوة.