شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن سمو الأمير يهنئ ملك المغرب، بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تهنئة إلى أخيه جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، .،بحسب ما نشر العرب القطرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سمو الأمير يهنئ ملك المغرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تهنئة إلى أخيه جلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، بمناسبة ذكرى يوم جلوسه.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سمو الأمير يهنئ ملك المغرب وتم نقلها من العرب القطرية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تهنئة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بطريرك القدس يهنئ الملك بعيد الاستقلال
صراحة نيوز ـ هنأ غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث بطريرك المدينة المقدسة وسائر أعمال فلسطين والأردن جلالة الملك عبدالله الثاني والأسرة الأردنية الكبيرة بمناسبة عيد استقلال المملكة الـ 79 .
وأعرب في بيان، صدر أمس السبت، عن الفخر بوطن قائده حكيم وإنسان وأب لأسرة وفية كبيرة بمسلميها ومسيحييها، ومستقبِل كريم لكل ضيوف المملكة والملتجئين اليها، وشعب قدم الغالي والنفيس لرفع راية وطنه ليبقى الأردن وطنا قويا عصيا أمام كل التحديات ورغم كل الصعاب.
و أشار إلى المكانة المتميزة للأردن والهاشميين والوصي الشرعي الأمين على مقدسات المسلمين والمسيحيين، ووريث العهدة العمرية الملك عبدالله الثاني لدى الكنيسة الأرثوذكسية، ولمواقفه الباسلة بوجه التضييق المستمر والانتهاكات للجماعات الاستيطانية على مسيحيي الأراضي المقدسة ومقدساتهم وممتلكاتهم.
وشدد على إيمان المسيحيين في القدس بأن لا صمام لأمانهم وصمودهم في أرضهم سوى الوصاية العادلة للهاشميين، وأن لا بقاء لأمل الحياة في غزة سوى وجود الأردن قائدا وشعبا وجيشا لدعمهم ومساندتهم وتضميد جراحهم.
وتابع: “نشعر دوما بالعزم والقوة ويشدد من أزرنا ذلك الموقف الأردني الراسخ كالجبال تجاه القضية الفلسطينية العادلة وحق شعبها الأبي، وبوجه كل ما تمر به ارضنا المقدسة عبر كل تلك السنين، داعياً الله القدير أن يحفظ الأردن وشعبه وجيشه وأجهزته الأمنية، على رأسهم جلالة الملك عبد الله الثاني، وولي عهده الأمين؛ الأمير الحسين بن عبد الله، وأن يمد الله بعمرهما ويعضدهما بالحكمة والقوة، ليبقى الأردن كما كان على الدوام دولة أمن وواحة سلام وحرية واستقلال يرسي دعائم الوئام والمحبة والإخاء وقيم النبل والإنسانية