إعلام فلسطيني: بدء إضراب في الضفة الغربية حدادا على أرواح الشهداء
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
أعلنت وسائل الإعلام الفلسطيني، وجود قصف على ساحل مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، وبدء إضراب في الضفة الغربية حدادا على أرواح الشهداء، حسب ما أعلنته القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل قبل قليل.
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الولايات المتحدة قدمت الغطاء السياسي والعسكري لإسرائيل، مشيرًا إلى أنها دائمًا تدلي بالتصريحات ولكن الأفعال على أرض الواقع صفر.
وأضاف "أحمد" في اتصال هاتفي على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم السبت، أن أمريكا غطت على إسرائيل من أجل تنفيذ جرائمها تجاه الشعب الفلسطيني، وآخرها حق الفيتو أمس بمجلس الأمن والذي رفض به إقامة دولة فلسطينية مستقلة.
وأكد أن إسرائيل تسعى لتدمير القضية الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، وليس قتل الإنسان فقط، بل تدمير الحياة في قطاع غزة، موضحًا أن الحل يكمن في إنهاء الاحتلال والعمل على حل الدولتين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة مدينة غزة الإعلام الفلسطيني القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تصادق على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصادق المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية «الكابينيت»، على 19 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، بعضها بؤر استيطانية قائمة، وأخرى سيتم بناؤها مستقبلاً.
ومن بين المستوطنات التي شملها القرار الجديد، مستوطنتي «غنيم وكيديم»، اللتين تم إخلاؤهما من شمال الضفة الغربية عام 2005، بموجب خطة فك الارتباط عن قطاع غزة وشمال الضفة، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
والمستوطنات التي صودق على إقامتها هي: «إش كودِش، اللنبي، غفعات هرئيل، غنيم، هار بيزك، ياعر إل كيرن، ياتسيف، ييتاف غرب، كديم، كوخاف هشاحر شمال، كيدا، مشعول، ناحال دورون، باني كيدم، ريحانيت، روش هعاين شرق، شالم، طمون». وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس، إلى أن من بين المستوطنات التي صودق عليها، مستوطنات قديمة إلى جانب أخرى في مراحل متقدمة من إقامتها.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن تنسيقاً مسبقاً تم بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن المصادقة على هذه المستوطنات، قبل الموافقة في اجتماع «الكابينيت».
وقال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، أمس، إن «قرار الكابينيت بالمصادقة على إقامة 19 مستوطنة جديدة، بينها مستعمرتان سبق إخلاؤهما، يشكل انتهاكاً مضاعفاً للقانون الدولي، وخرقاً فاضحاً لقرارات الشرعية الدولية وفتاوى الهيئات القضائية الدولية، وعلى رأسها قرارات مجلس الأمن».
وأضاف فتوح في بيان، أن «ما جرى يمثل توسعاً ممنهجاً لبنية استعمارية تحاول فرض وقائع قسرية على الأرض عبر ما يمكن وصفه بسلطة استعمار أمر واقع، وهي سلطة محظورة بموجب قواعد القانون الدولي العام، وبموجب نظام روما الأساسي».