متابعة بتجــرد: أثارت الفنانة المصرية دينا الشربيني الجدل في الفترة الماضية بعد تصريحاتها واعترافها بأنها تعيش قصة حب، وعادت لتؤكد الخبر خلال الساعات القليلة الماضية أثناء لقائها في برنامج Et بالعربي ما جعلها تتصدر ترند محرك البحث “غوغل” لمعرفة حقيقة القصة.

وكشفت الفنانة دينا الشربيني خلال لقائها مع برنامج Et بالعربي عن تفاصيل حالتها العاطفية في الفترة الأخيرة حيث تساءل الجمهور عنها لحرصها على أن تكون حالتها الشخصية سرية بعيدة عن الأضواء، وأكدت دينا الشربيني أنها تعيش قصة حب وأنها قريبًا ستطل علينا بالفستان الأبيض الذي يعد حلم كل فتاة وقالت: “بعيش قصة حب من فترة ومفيش حاجة متأخرة ولا متأخرة عن الزواج إن شاء الله قريب”.

وأكدت دينا أن حلم ارتداء الفستان الأبيض لم يتأخر كما يدعي البعض، وتمنت إطلاق اسم والدتها ليلى على ابنتها.

دينا الشربيني طاردتها مؤخرا شائعات الدخول في قصة حب جديدة، وكالعادة رفضت الكشف عن تفاصيل.

وقالت الفنانة المصرية أنها بالفعل تعيش قصة حب، وتمنت أن تتوج بالزواج وتابعت: “أتمنى لما أتجوز وأخلف سيكون عندي محمد وليلى على اسم والدي ووالدتي”.

وبعد تكهنات عديدة حول هوية الحبيب الجديد لدينا الشربيني، عادت وأكدت أنه “شاب مصري جدع ومحترم وهو من خارج الوسط الفني”.

واكتفت الشربيني بتلك الكلمات لدى حديثها عن حبيبها الجديد، لتحتفظ بالسرية حول باقي التفاصيل.

View this post on Instagram

A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)

main 2024-04-22 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: دینا الشربینی قصة حب

إقرأ أيضاً:

في أي يمنٍ تعيش؟

أتعيش في يمن البذخ والثراء في بيوت قادة الحوثي؟ أتعيش في اليمن الذي يشتد فيه حزام الجنبية على هواتف أمريكية من طراز العام نفسه، بينما تتشدق الأفواه بالمقاطعة وتلمع الأعين بالخداع؟ 

أتعيش في اليمن الذي تفيض موائده بالطعام وخزائنه بالساعات المذهبة؟  

أم أنك تعيش في اليمن الآخر، يمن الظل، يمن الحاجة والعوز؟

 يمن الدواء الشحيح والقلوب المكلومة؟ يمن الإخفاء القسري وغياهب السجون التي طوت صوت جميل شريان كما تطوي أصوات وأعمار يمنيين آخرين لم يطالبوا سوى بلقمة العيش؟ 

لا تغيب معالم الفقر والمأساة لحظة عن حواس اليمنيين الذين يكدحون تحت نيران الحكم الحوثي، بطائفيته وفساده وتخبطه وما فرضه من معاناة على حياة المواطن اليمني الذي رأى الحقيقة وعرفها: 

هناك يمنان. يمنٌ حوثي، ويمنٌ آخر في صفحات التواصل الاجتماعي، ترسخت هذه الفكرة عبر سلسلة من مقاطع الفيديو يظهر فيها الوجه الفج للحوثي متمثلًا في شخص (يامن)، ابن مسؤول حوثي رفيع لا تنقبض يداه إلا على ما غلا ثمنه أو طاب مذاقه، يراسل الأصدقاء في مرح من سيارة فارهة، بعيدًا عن حطام المنازل وغبار الألم في طوابير انتظار المساعدات حيث تقف (يُمنى)، وجه اليمن الآخر، طفلة فقيرة ولدت وعاشت في يمن الظل، وفيه تموت. 

يحكي الحوثيون طويلًا عن المقاومة التي يدعمونها والأثر الذي يحدثونه والمجد الذي يصنعونه، ولكن هذه الحكايات ليست سوى وقود لنار قاسية مسلطة على رقاب اليمنيين. 

بين حين وآخر يظهر مواطن يمني في مقطع فيديو ليصرخ من الألم، فتهرع إليه الميليشيا لإسكاته باسم ما يسمونه بـ"دعم القضية" في يمن القمة، ويعرفه اليمنيون الفقراء باسم "خيانة الأمانة" في يمن الظل.

مقالات مشابهة

  • من داخل عالم النمل الأبيض.. باحث مصري يقترب من حل يجمع بين تنقية المياه وإنتاج الوقود الحيوي
  • دينا الشربيني تناقش قضية التبرع بالأعضاء في لا ترد ولا تستبدل
  • انطلاق «مبادرة بالعربي 13» احتفاء باليوم العالمي للغة العربية
  • دينا الشربيني تواجه مرضًا خطيرًا في أول ظهور لها مع صدقي صخر.. تفاصيل
  • صدقي صخر يساعد دينا الشربيني بطريقته في مسلسل لا ترد ولا تستبدل
  • في أي يمنٍ تعيش؟
  • أشقاء رفعت: وليد دعبس لم يتأخر علينا في شيء ونعتبره أباً لنا
  • أشقاء رفعت: وليد دعبس لم يتأخر علينا في شيء ونعتبره أبا لنا
  • دينا الشربيني تدعم الصناعة المصرية في مسلسل «لا تُرَدّ ولا تُستَبدَل»: كل الأزياء صناعة مصرية 100%
  • دينا الشربيني تدعم الصناعة المصرية في مسلسل «لا تُرَدّ ولا تُستَبدَل»: كل أزياؤها صناعة مصرية 100%