5 نصائح لعلاج اسمرار الشفاه.. توقفي عن هذه العادات الخاطئة
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
جلد الشفاه يحتاج إلى العناية أيضًا مثل باقي البشرة حتى يبدوان نضرتين وفي حالة صحية جيدة، لكن الكثير من النساء والفتيات يتعرضن لمشكلة اسمرار الشفاه التي تدفعهن إلى الإسراف في استخدام مستحضرات التجميل، التي لا تمثل حلًا جذريًا بل قد تسبب تفاقم المشكلة، لذلك، نقدم في السطور التالية حلولًا فعالة لاسمرار الشفاه.
يعود تغير لون الشفاه ليصبح داكنًا إلى عدة أسباب، منها ما هو متعلق بالعادات اليومية الخاطئة مثل التدخين ولعق الشفاه أو تقشيرها بالأسنان، ومنها ما يتعلق بقلة الوعي بشأن مستحضرات التجميل. كل ذلك يؤدي إلى تشققها وجفافها، ومع الوقت يتغير لونها، ووفقًا لتصريحات تلفزيونية لخبيرة التجميل ياسمين نبيل، تزداد مشكلة اسمرار الشفاه خلال فصل الصيف بسبب التعرض لآشعة الشمس القوية لساعات طويلة، ويصبح الأمر أكثر سوءًا في حال إهمال وضع المرطبات أو استخدام الكثير من أحمر الشفاه، الذي يحتوي على مواد كيميائية تضر بجلد الشفاه وتصيبه بالجفاف.
العناية اليومية بالشفاه تتطلب الابتعاد عن مسببات تحولها إلى اللون الداكن أو الباهت، مع اتباع عادات صحية للحفاظ عليها من التشققات والجفاف، وبحسب موقع «wiki how» يمكن علاج اسمرار الشفاه باتباع النصائح التالية:
1. الحرص على شرب كمية من الماء لضمان ترطيب الشفاه وتجنب جفاف الجلد.
2. استخدام أنواع مضمونة من مرطبات الشفاه قبل التعرض للشمس.
3. إزالة أحمر الشفاه قبل النوم لمنع تفاعل المركبات الكيميائية بالشفاه خلال ساعات النوم.
4. استخدام منتجات طبيعية لتقشير الشفتين وإزالة الجلد الميت بهما، مثل العسل الذي يمكن استخدامه في تدليك الشفتين بلطف حتى تتقشر الشفاه بشكل صحي لا يسبب الضرر.
5. تدليك الشفاه بزيت جوز الهند أو الصبار بشكل يومي لتنشيط الدورة الدموية بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اسمرار الشفاه الشفاه مستحضرات التجميل العناية بالبشرة
إقرأ أيضاً:
«الغذاء والدواء»: تسجيل مستحضر«لكمبي» لعلاج ألزهايمر
البلاد (الرياض)
كشفت الهيئة العامة للغذاء والدواء عن تسجيل مستحضر لكمبي (ليكانيماب)، لعلاج مرضى ألزهايمر، الذين يعانون ضعف الإدراك البسيط، أو مرحلة خفيفة من الخرف، ممن لا يحملون أي نسخة أو نسخة واحدة فقط من أحد أشكال جين صميم البروتين الشحمي (ApoE4)؛ إذ يعد أول علاج يُعتمد لمرض ألزهايمر في المملكة. وأشارت”الغذاء والدواء” إلى أن المستحضر ينتمي إلى فئة الأدوية الحيوية المبتكرة والمصنعة بتقنية الأجسام المضادة أحادية النسيلة، ويُعد أول علاج حيوي يُعتمد استخدامه لمرض ألزهايمر؛ إذ يعمل على استهداف بروتين بيتا أميلويد المتراكم في الدماغ؛ ما يسهم في تقليل تراكم اللويحات المرتبطة بتدهور القدرات المعرفية لدى مرضى ألزهايمر، ويعطى المستحضر عن طريق التسريب الوريدي كل أسبوعين. وأوضحت الهيئة أن المستحضر سُجّل بعد تقييم فعاليته وسلامته وجودته واستيفائه للمعايير المطلوبة، مشيرةً إلى أن الدراسات السريرية، التي أُجريت على الدواء أظهرت نتائج إيجابية في إبطاء تدهور الحالة مقارنة بالعلاج الوهمي، بناءً على المقاييس السريرية المستخدمة في قياس فعالية أدوية ألزهايمر.