باقي 6 أيام.. شروط الاستفادة من مبادرة سيارات المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
أعلنت وزيرة الهجرة، السفيرة سها جندي عن مد مبادرة "سيارات المصريين بالخارج"، حتى 29 أبريل الجاري، لإتاحة مدة أكبر للتسجيل.
ويتبقى على انتهاء الموعد الأخير للتسجيل في مبادرة سيارات المصريين بالخارج، 6 أيام.
وفي سياق التقرير التالي نرصد شروط الحصول على سيارات المصريين بالخارج، فقا للقانون.
ونص قانون مبادرة سيارات المصريين بالخارج على أنه يجوز للمصري الذي له إقامة قانونية سارية في الخارج ولم يسبق له الاستفادة من مبادرة سيارات المصريين بالخارج الواردة بالقانون رقم 161 لسنة 2022 وتعديلاته بشأن منح بعض التيسيرات للمصريين في الخارج لاستيراد السيارات، الاستفادة من أحكامه في حالة استيفاء جميع الشروط المقررة بالقانون المُشار إليه، والتي تتمثل في الآتي:
لا يقل عمر المتقدم للاستفادة عن 16 سنة.
يجب أن تكون سنة صنع السيارة المراد استيرادها حديثة (2020 أو أحدث).
يجب سداد 30% من قيمة الضريبة الجمركية فقط، على أن يتم استردادها بعد 5 سنوات.
يشترط وجود إقامة قانونية سارية للاستفادة من مبادرة المصريين بالخارج للسيارات.
يشترط استيفاء كافة إجراءات التسجيل الأولي عبر تطبيق استيراد سيارات المصريين بالخارج.
يجب تقديم كشف حساب بنكي عن 6 أشهر سابقة على تاريخ التحويل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الهجرة سيارات المصريين بالخارج شروط الحصول على سيارات المصريين بالخارج قانون مبادرة سيارات المصريين بالخارج سها جندي مبادرة سیارات المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
السودان ،يحتاج للاستفادة من الحروب في المنطقة من أجل تطوير استراتيجيات مضادة
باكستان بعد امتلاكها القنبلة النووية طورت عقيدة ردع نووية مختلفة، قائمة على الاستخدام الأول في حالة وجود تهديد وجودي للدولة أو جيشها، لا سقوف للاستخدام ولا تردد عند المساس بالخطوط الحمراء، أي ضربات للجيش الباكستاني وتدمير لبنيته العسكرية واغتيال لقادته أو توغل هندي وسيطرة على مواقع استراتيجية يعني استخدام السلاح النووي بدون تردد.دي عقيدة راسخة لدولة عندها وعي بمهدداتها الوجودية..
الإيرانيين مع استبعاد أنهم ما عندهم سلاح نووي، لكن واضح أنو عقيدة الردع بتاعتهم في السنين الفائتة قائمة على عدم التصعيد وتحمل الضربات واللطمات والكفوف من أجل الالتزام بسياسة الصبر الاستراتيجي اللي افتكروا إنها عاصمة من أي هجوم عليهم..
فبدلاً من الرد اختاروا الاحتفاظ بحق الرد، وعدم التهور وامتصاص الصدمة، وأثناء امتصاص الصدمات توالت عليهم الاغتيالات، وللمفارقة الذين تبنوا سياسة الصبر وعدم الرد وجدوا أنفسهم خارج المعادلة عن طريق الاغتيالات!!!
أقول هذا الكلام وعيني على السودان، الذي يحتاج للاستفادة من الحروب في المنطقة من أجل تطوير استراتيجيات مضادة لمكافحة الاختراق وبناء استراتيجيات ردع يحفظ بها وجوده وأمنه، لأنه من الواضح أن المنطقة ذاهبة إلى إعادة تشكيل جديد يحتاج من الجميع إعادة بناء شامل لنظرياتهم الأمنية وتحالفاتهم الإقليمية.
حسبو البيلي