هنأ الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ورئيس هيئة الأوقاف الإنجيلية، أعضاء المجلس الملي الإنجيلي العام المنتخبين الجدد من سنودس النيل الإنجيلي، عن مجمع الدلتا شيخ عصام عطيه صليب من الكنيسة الإنجيلية بالعطارين، وعن مجمع ملوي الشيخ أمير بنيامين لويز من الكنيسة الإنجيلية الأولى بالعزيه، وعن مجمع أسيوط الشيخ باسم نجيب مرقس من الكنيسة الإنجيلية الثانية بأسيوط، وعن مجمع العليا القس مجدي فواد عبد النور راعي الكنيسة الإنجيلية بنجع حمادي، والذين تم انتخابهم اليوم لعضوية المجلس الملي الإنجيلي العام.

 

وعبر رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر عن سعادته بالمناخ الصحي لمقومات الديمقراطية في انتخابات الطائفة الإنجيلية، كما أشاد زكي بالجهد المبذول وشفافية الإجراءات الانتخابية.

وقال رئيس الإنجيلية: «أتقدم بخالص التهنئة لأعضاء المجلس الملي الإنجيلي العام الجدد، ونحن دائمًا وأبدًا ملتزمون في خدمة كلمة الله وخدمة بلادنا، ونصلي أن يمنح الله السلام لمصر والعالم».

وقد استؤنفت صباح اليوم الأربعاء الدورة 134 لسنودس النيل الإنجيلي - المجمع الأعلى للكنيسة الإنجيلية المشيخية، أعمالها لليوم الثالث على التوالي والمنعقدة بمقر الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطائفة الإنجيلية الإنجيلية رئيس الطائفة الإنجيلية الکنیسة الإنجیلیة

إقرأ أيضاً:

نبذة عن القادة الجدد الذين عينتهم إيران خلفا لمن قتلتهم إسرائيل

عيّن المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي خامنئي قادة عسكريين في مواقع عدة، خلفا للقادة الذين قُتلوا في الهجوم الواسع الذي شنته إسرائيل على إيران فجر 13 يونيو/حزيران 2025، في ما يلي نبذة مختصرة عنهم.

اللواء محمد باكبور قائدا عاما للحرس الثوري الإيراني

وُلد اللواء محمد باكبور عام 1961 في مدينة أراك وسط غرب إيران، وبدأ نشاطه العسكري في صفوف الحرس الثوري الإيراني منذ الأيام الأولى للثورة الإيرانية عام 1979. وفي العام التالي، شارك في عمليات ضد الجماعات المسلحة في إقليم كردستان.

وبرز باكبور بشكل خاص بعد اندلاع الحرب العراقية الإيرانية عام 1980، وتولى أثناءها مسؤوليات عدة في الحرس الثوري، منها قيادة الوحدة المدرعة، ثم شغل منصب نائب قائد العمليات، وقاد لاحقا فرقة النجف الثامنة وفرقة عاشوراء 31.

وبعد نهاية الحرب، تولى مناصب عدة داخل الحرس الثوري، من بينها قيادة معسكر الشمال ومعسكر نصرت، ثم عُين عام 2009 قائدا للقوة البرية في الحرس الثوري الإيراني بترشيح من القائد العام للحرس حينئذ محمد علي جعفري.

محمد باكبور ولد عام 1961 في مدينة أراك وسط غرب إيران (الصحافة الإيرانية)

وفي عام 2014، منحه مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي وسام الفتح تقديرا لجهوده العسكرية وخدمته إيران.

تولى باكبور مسؤولية قيادة جهود "مكافحة الإرهاب" في شمال غرب إيران، وتأمين المناطق الجنوبية الشرقية من البلاد. وقاد وحدة "صابرين" للقوات الخاصة، التي نفذت عمليات مختلفة أبرزها التصدي لهجوم استهدف مبنى مجلس الشورى في طهران عام 2017.

إعلان

وقد فرضت عليه عقوبات دولية، من بينها عقوبات من وزارة الخزانة الأميركية عام 2010، شملت تجميد أصوله ومنع الشركات الأميركية من التعامل معه. كما فرض عليه الاتحاد الأوروبي عقوبات عام 2021 بتهمة انتهاك حقوق الإنسان والمشاركة في قمع الاحتجاجات عام 2019.

يحمل باكبور درجة الماجستير في الجغرافيا السياسية من جامعة طهران، والدكتوراه في التخصص ذاته من جامعة "تربيت مدرس".

وأعلن خامنئي منح محمد باكبور رتبة لواء وتعيينه قائدا للحرس الثوري الإيراني خلفا للواء حسين سلامي، الذي قتل في الغارات الجوية الإسرائيلية على طهران فجر الجمعة 13 يونيو/حزيران 2025.

اللواء علي شادماني ولد في هامدان (الصحافة الإيرانية) اللواء علي شادماني قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي

وُلد شادماني في همدان وانضم إلى الحرس الثوري في الأيام الأولى بعد انتصار الثورة الإيرانية. وفي تلك الفترة قاد "اللواء 32 أنصار الحسين" وأدى دورا محوريا في جبهات الغرب والجنوب مدة عامين.

بعد انتهاء الحرب تولى شادماني مناصب مهمة منها معاون عمليات القوة البرية للحرس الثوري بين عامي 1988 و1996، وقائد اللواء 3 للقوات الخاصة "حمزة سيد الشهداء" عام 1996، وقائد مقر "النجف" حتى 2003.

وترأس شادماني إدارة العمليات في مقر القوات المسلحة عام 2005، كما كان معاون عمليات مقر القوات المسلحة ومعاونا منسقا لمقر خاتم الأنبياء المركزي، وشغل منصب نائب رئيس عمليات هيئة الأركان العامة من 2012 حتى 2016.

وعيّن خامنئي اللواء علي شادماني قائدا لمقر خاتم الأنبياء التابع لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية خلفا للواء غلام علي رشيد الذي قُتل في الهجوم الإسرائيلي على مقر القيادة العامة.

عبد الرحيم موسوي ولد في مدينة قم عام 1960 (رويترز) اللواء عبد الرحيم موسوي رئيسا لهيئة الأركان الإيرانية

ولد عبد الرحيم موسوي عام 1960 في مدينة قم الإيرانية، والتحق بالجيش الإيراني عام 1980، بعد عام من انتصار الثورة الإيرانية.

إعلان

وشارك في الحرب العراقية الإيرانية ضمن وحدة المدفعية في فرقة 28 بمحافظة كردستان، كما خدم في المجموعة المدفعية 33 بالقوات البرية بمحافظة خوزستان.

حصل على درجة الدكتوراه في الإدارة الدفاعية من جامعة الدفاع الوطني العليا عقب نهاية الحرب العراقية الإيرانية عام 1988.

تولى رئاسة أركان الجيش في الفترة بين 1999 و2005، ثم شغل منصب نائب القائد العام للجيش بين عامي 2007 و2016، ثم أصبح نائب رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة في الفترة من 2016 إلى 2017.

في 21 أغسطس/آب 2017، وبأمر من المرشد الأعلى، ترقى الموسوي من رتبة عميد إلى رتبة فريق أول، وتولى منصب قائد الجيش الإيراني، خلفا لسيد عطا الله صالحي.

وفي 28 مايو/أيار 2019، أصبح قائدا لمقر الدفاع الجوي خاتم الأنبياء بالتزامن مع منصبه قائد الجيش.

كما تقلد مناصب قيادية أخرى منها رئاسة جامعة الإمام علي العسكرية، وقيادة مقر الجيش في شمال شرق إيران، ونائب قائد السلاح البري لشؤون التدريب، ورئاسة مركز الدراسات الإستراتيجية للجيش.

وعيّن خامنئي اللواء عبد الرحيم موسوي رئيسا لهيئة الأركان الإيرانية خلفا لمحمد حسين باقري الذي قتل في الهجوم الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • كندا تسجل أعلى معدل للهجرة العكسية
  • رئيس الاتحاد العمالي العام يشكر نبيه بري على دعمه المستمر للطبقة العمالية
  • رئيس الطائفة الإنجيلية ينعى الدكتور القس سمير صادق الرئيس الأسبق للكنيسة الرسولية
  • عودة: الكنيسة تدعو كلا منا ليكون مشروع قداسة لمجد الرب
  • مطران الكنيسة اللاتينية يستقبل رئيسة جمهورية ملطا السابقة بكاتدرائية سانت كاترين
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ عميدة كلية الإعلام الأسبق بجائزة أطوار بهجت
  • تعرّف إلى معايير ترشح الشباب لعضوية «مجالس إدارة الجهات الاتحادية»
  • رئيس جامعة القاهرة يهنئ عميدة كلية الإعلام الأسبق لحصولها على جائزة أفضل إعلامية عربية
  • نبذة عن القادة الجدد الذين عينتهم إيران خلفا لمن قتلتهم إسرائيل
  • المجلس الدستوري يقرر إلغاء قانوني تسوية أوضاع المفتشين في الأمن العام وضباطه المتقاعدين