“سباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1 ” يشهد حضور 170 ألف مشجع في 2023
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أعلنت شركة “إثارة” الجهة المنظمة لسباق جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا1، عن حضور جماهيري بلغ 170 ألف شخص في نسخة العام الماضي 2023 من السباق الذي يقام سنويا على حلبة مرسى ياس بأبوظبي.
وأكدت اللجنة المنظمة في بيان لها أن 65٪ من الحضور كانوا من خارج الإمارات.
وأوضحت الشركة أن إجمالي الإنفاق خلال عطلة الأسبوع التي شهدت سباقات الفورمولا-1، بلغ 1.
وقالت الشركة في بيانها الصادر اليوم إن تجربة المشجعين لنسخة هذا العام من سباق جائزة أبوظبي الكبرى للفورمولا1، ستشهد إتاحة الفرصة أمام الجماهير للركض على مسار حلبة مرسى ياس يوم الخميس 5 ديسمبر قبيل انطلاق منافسات السباق الختامي.
وقال سيف راشد النعيمي، الرئيس التنفيذي في “إثارة” إن سباق جائزة أبوظبي الكبرى يواصل تقديم الأجواء المشوقة والمميزة من خلال الجمع ما بين كبار المنافسين في سباقات السيارات وعدد من أكبر نجوم الموسيقى في العالم، ما يضع المعايير لأكبر تجربة رياضية وترفيهية في المنطقة، مع تقديم عروض ترفيهية فريدة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الهيئة الملكية للجبيل وينبع تحقق جائزة “أفضل تطبيق جيومكاني”
المناطق_واس
حققت بوابة “وصوف” الجيومكانية التابعة للهيئة الملكية للجبيل وينبع، جائزة أفضل تطبيق جيومكاني ضمن الجوائز التي تقدمها الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، إسهامًا منها في تطوير البنية التحتية الجيومكانية الوطنية من خلال تحفيز القطاعات الحكومية والخاصة والأفراد على تطوير تطبيقات حديثة وفعّالة، تعتمد على البيانات الجيومكانية.
وتسلّم الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع المهندس عبدالهادي الجهني الجائزة خلال ملتقى المنصة الجيومكانية الوطنية 2024 الذي نظمته الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية.
أخبار قد تهمك اتفاقية تعاون بين “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” وجامعة “الأعمال والتكنولوجيا” 5 سبتمبر 2024 - 11:56 صباحًا الهيئة الملكية للجبيل وينبع توقع مذكرة تفاهم لخدمة الابتكار وريادة الأعمال 21 مارس 2024 - 12:34 مساءًوتعدّ بوابة “وصوف” الجيومكانية التي دشنت المرحلة الأولى منها في شهر سبتمبر الماضي، بوابة إلكترونية مرتبطة بالمنصة الجيومكانية الوطنية، وتستقي معلوماتها بشكل مباشر من قواعد البيانات الجغرافية لدى الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وتهدف بشكل أساسي لربط أي معلومة أو بيان أو وثيقة في المدينة الصناعية ببعدها المكاني، واستعراضها من خلال عدة خرائط تفاعلية لتسهيل تحديد مواقعها، وتسهم في متابعة المشاريع بجميع المراحل من التصميم إلى التشغيل، والاستمرار في متابعة بيانات صيانة الأصول بعد تشغيلها أو بيانات الحالة التعاقدية عند ارتباطها باتفاقيات استثمارية، بالإضافة لاستعراض بيانات جميع عناصر البيئة الحضرية الأخرى، كالطرق، والبنية التحتية، والمصورات الجوية والفضائية عالية الدقة.