النزاهة تحبط محاولة تسوية دين بملياري دينار في مديريَّة تنفيذ الأنبار.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت هيئة النزاهة الاتحادية، اليوم الخميس (25 نيسان 2024)، احباط محاولة تسوية دين بملياري دينار في أحدى مديريّات التنفيذ في محافظة الأنبار.
وأفادت الهيئة في بيان تلقته "بغداد اليوم"، بـ "تأليف مكتب تحقيق الهيئة في محافظة الأنبار فريق عمل؛ للتحرِّي والتقصّي عن معلوماتٍ تلقاها المكتب تتضمَّن تورُّط أحد موظفي شعبة المتابعة في مديريَّة تنفيذ الأنبار بعرض رشى".
وأضافت، أن "الفريق استطاع بعد نصب كمينٍ للمُتَّهم من الإيقاع بمُوظَّفٍ في مُديريَّة تنفيذ الرمادي - شعبة المتابعة متلبساً بدفع مبلغٍ ماليٍّ قدره (5,000,000) ملايين دينار من أصل (7,500,000) ملايين دينارٍ إلى وكيل الدائن"، مشيرةً الى أن "المبلغ تمَّ دفع بعد قيام المُتهم بالضغط على وكيل الدائن؛ لغرض الموافقة على تسوية مبلغ الدين المُترتّب بذمّة المدين لدى مديريَّة التنفيذ والبالغ قدره (1,950,000,000) مليار دينار".
ونوَّهت بـ "تنظيم محضر ضبطٍ أصوليٍّ بالعمليَّة وعرضه رفقة المُتَّهم والمبرزات الجريمة على قاضي التحقيق المُختصّ الذي قرَّر توقيف المتهم وفق أحكام المادة 310 من قانون العقوبات".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مؤشر مديري المشتريات في المملكة يرتفع إلى 57.2 نقطة خلال يونيو
ارتفع مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات في المملكة، المعدل موسمياً، إلى 57.2 نقطة في يونيو 2025، مسجلاً تحسناً ملحوظاً في النشاط الاقتصادي العام في المملكة.
وكان هذا المؤشر، الذي كان يُعرف سابقاً بمؤشر ستاندرد آند بورز جلوبال لمديري المشتريات في السعودية، قد شهد تحسناً واضحاً في الظروف الاقتصادية للقطاع الخاص غير النفطي في المملكة.
وفقاً للبيانات الصادرة عن المؤشر، تحسنت ظروف الأعمال التجارية في القطاع الخاص غير النفطي بشكل لافت، حيث ارتفع الطلب من العملاء بشكل ملحوظ، ما أسهم في توسيع الإنتاج.
وأدى ارتفاع حجم العمل الجديد إلى تسارع نشاط التوظيف، مما أسفر عن أكبر زيادة في مستويات التوظيف منذ شهر مايو 2011، أي منذ 14 عامًا.
هذه الزيادة في التوظيف تعكس تزايد النشاط الاقتصادي في القطاع غير النفطي وزيادة الطلب على المنتجات والخدمات.
فيما يخص الطلبات الجديدة، أفادت الشركات غير النفطية بوجود ارتفاع آخر في حجم الطلبات خلال شهر يونيو، مع استمرار تسارع معدل النمو بعد أن سجل أدنى مستوياته في أبريل.
وأشار العديد من الشركات التي شملتها الدراسة إلى اكتساب عملاء جدد، وذلك بفضل التحسينات في استراتيجيات التسويق وظروف الطلب الأفضل.
وكانت المبيعات المحلية هي المحرك الرئيسي لهذا الارتفاع، في حين لم تُسجل المبيعات للعملاء الأجانب إلا زيادة طفيفة.
أخبار السعوديةمؤشر مديري المشترياتأهم الآخبارأخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.