تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتقد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الوزير بيني جانتس والوزير جادي أيزنكوت، ودعاهما إلى الاستقالة من منصبيهما، بحسب ما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية اليوم الخميس.

وقال: "انهم يبقون حكومة غير شرعية وفاشلة على قيد الحياة. إنهم غير فعالين، لذا يجب أن يعودوا إلى ديارهم ويسمحوا لنا بالعمل على إسقاط هذه الحكومة".

بالإضافة إلى ذلك، قال لابيد لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: "لا توجد حرب الآن على أي حال، لذا ابرم صفقة وأعد الرهائن المحتجزين لدي حماس في غزة. هذا هو واجبك".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد بيني جانتس جادي أيزنكوت رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الرهائن حماس غزة

إقرأ أيضاً:

روبيو: رفع العقوبات سيمنع حربا أهلية شاملة في سوريا

قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إن رفع العقوبات سيساعد سوريا في مواجهة حرب أهلية شاملة وفوضى، في حين أكدت مصادر دبلوماسية للجزيرة أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي وافقوا على رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا.

وأضاف روبيو أمام جلسة استماع في مجلس الشيوخ "نريد مساعدة حكومة سوريا على النجاح، لأن تقييمنا هو أن السلطة الانتقالية وبصراحة في ضوء التحديات التي تواجهها قد تكون على بعد أسابيع وليس عدة أشهر من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة ذات أبعاد مدمرة تؤدي فعليا إلى تقسيم البلاد".

وشدد على أن رفع العقوبات سيسمح للدول المجاورة بالبدء في مساعدة السلطة الانتقالية بسوريا، خاصة أن النتيجة في سوريا سيكون لها تأثير عميق على ما يحدث داخل لبنان.

وأضاف أن "السلطة الانتقالية بسوريا قالت إنها مشروع وطني لبناء دولة، لا منصة لانطلاق الثورة أو شن هجمات على إسرائيل"، مشيرا إلى أن هناك تهديدين رئيسيين يواجهان السلطة الانتقالية في سوريا هما تنظيم الدولة الإسلامية وإيران.

ودعا روبيو الكونغرس إلى اتخاذ إجراء أشمل لتنمية القطاع الخاص وتوفير فرص اقتصادية للشعب السوري.

وردا على سؤال بشأن سبب تأخر واشنطن في فتح سفارتها بسوريا، أرجع روبيو السبب إلى المخاوف الأمنية، لافتا إلى أن موظفي السفارة الأميركية بسوريا سيعملون من تركيا على مساعدة المسؤولين في سوريا لتحديد نوع المساعدات التي يحتاجونها.

إعلان

وفي 16 مايو/أيار الجاري قالت وزارة الخزانة الأميركية إنها تعمل مع وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي لتنفيذ توجيهات الرئيس دونالد ترامب بشأن رفع العقوبات عن سوريا التي بدأت في عام 1979 وأصبحت أكثر شمولا مع اندلاع الحرب الأهلية في سوريا عام 2011.

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، إلى جانب قرارات أخرى، منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة في العهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.

مقالات مشابهة

  • 6 أمور شرعية يجب على المضحي اتباعها.. الأزهر للفتوى يكشف عنها
  • جرافة السلطة تهدم أشهر بناية بسلا (صور)
  • التخوفيش في توظيف أعوان السلطة يوقف قائداً بآسفي
  • نائب يطالب بفرض عقوبات قانونية صارمة على حكومة مسرور لتجاوزها على السلطة الاتحادية
  • «إنذار» لرابطة حقوق الإنسان التونسية؟
  • محاكمة المتهمين بقتل «طبيب التجمع» بعد استدراجه لعلاقة غير شرعية.. اليوم
  • روبيو: رفع العقوبات سيمنع حربا أهلية شاملة في سوريا
  • وقف مخصصات الأسرى.. طوق نجاة أم انقلاب على ثابت فلسطيني؟
  • لابيد يُحذّر من عواقب إعادة احتلال قطاع غزة
  • عقيلة صالح: آن أوان رحيل حكومة الدبيبة.. لا شرعية لمن يقمع المتظاهرين بالرصاص