قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، إنه عقد نقاشا “جيدا وبناء” مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو خلال اجتماعهما في العاصمة الأمريكية واشنطن، حيث تناول الطرفان أبرز التحديات الإقليمية وسبل تعزيز التعاون بين البلدين.

أمطار غزيرة وسيول متوقعة.. إسرائيل في حالة استنفار مع اشتداد عاصفة "بايرون"اتساع الهوة بين إسرائيل وسوريا.

. خلاف نادر بين تل أبيب وواشنطن حول مسار الاتفاق الأمنيإسرائيل توافق على بناء 800 وحدة سكنية في 3 مستوطنات بالضفة الغربيةإسرائيل تعيد فتح معبر حدودي مع الأردن لعبور المساعدات لغزة

وبحسب بيان صادر عن مكتب ساعر، فقد شدد الوزير خلال اللقاء على أن “أي محاولات لتخفيف التزام حركة حماس بنزع سلاحها غير مقبولة”، مؤكدًا ضرورة الحفاظ على مواقف واضحة وحازمة تجاه التنظيم.

كما أشار ساعر خلال محادثاته مع روبيو إلى ما وصفه بـ“نقطة تحول” في أمريكا الجنوبية، وذلك بعد استئناف العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وبوليفيا، معتبرًا أن هذه الخطوة قد تفتح المجال أمام تحسن أوسع في علاقات إسرائيل مع دول المنطقة.

طباعة شارك وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الأمريكي ماركو روبيو حركة حماس أمريكا الجنوبية إسرائيل

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الأمريكي ماركو روبيو حركة حماس أمريكا الجنوبية إسرائيل

إقرأ أيضاً:

ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب

البلاد (القدس المحتلة)
مع تصاعد الضغوط الأمريكية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الأربعاء، أن تل أبيب ملتزمة بدعم الخطة الأمريكية، وستبذل كل الجهود اللازمة لإنجاح مبادرة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإعادة ترتيب الوضع في القطاع.
وقال ساعر: إن الحكومة الإسرائيلية “ستبذل قصارى جهدها” لتوفير الظروف السياسية والأمنية اللازمة لنجاح الخطة، مشيراً إلى أن استمرار العرقلة يأتي من جانب حركة حماس، التي يتهمها بخرق التفاهمات والضغط لتعطيل الانتقال إلى المرحلة التالية.
وفي سياق المواقف المتباينة داخل الحكومة الإسرائيلية، اعتبر وزير الطاقة إيلي كوهين، أن غزة تحتاج إلى قوة دولية للمساعدة في تثبيت الاستقرار، لكنه شدد على أن إسرائيل ترفض مشاركة تركيا أو قطر في هذه القوة، في إشارة إلى عدم الثقة في أدوارهما داخل الملف الفلسطيني.
وتواجه الخطة الأمريكية عراقيل عدة، أبرزها تحديد الدول المشاركة في قوة الاستقرار، وآليات نزع سلاح حركة حماس، وتشكيل مجلس سلام يتولى متابعة إدارة القطاع خلال المرحلة الانتقالية.
وتنص المرحلة الثانية من الاتفاق، الذي بدأ تطبيقه في 10 أكتوبر الماضي، على انسحاب القوات الإسرائيلية من مواقعها الحالية في غزة، بما يشمل مناطق تُعرف بالخط الأصفر وتمثل أكثر من نصف مساحة القطاع، إلى جانب تولّي سلطة انتقالية إدارة غزة، بالتزامن مع انتشار قوة استقرار دولية وتنفيذ عملية تدريجية لنزع سلاح حماس.
إلا أن المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أبدت تحفظات واضحة على الانسحاب من الخط الأصفر، إذ أكد رئيس أركان الجيش إيال زامير قبل أيام أن هذا الخط يشكّل “حدوداً جديدة وخط دفاع متقدماً” للمستوطنات، منبهاً إلى أنه يمثّل أيضاً “خط هجوم”، في تصريح يعكس صعوبة تحقيق إجماع داخل إسرائيل حول ترتيبات الانسحاب.

مقالات مشابهة

  • ساعر: إسرائيل ملتزمة بإنجاح خطة ترمب
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: رحبت بإجراءات إدارة ترامب ضد الجنائية الدولية
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزيرة خارجية المملكة المتحدة
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: أجريت نقاشا جيدا مع روبيو حول التحديات بالمنطقة
  • وزير خارجية إسرائيل: نحن الآن أبعد مما كنا عليه من التوصل لاتفاق مع سوريا
  • الأردن يحقق نموًا في الصادرات وينوع شركاءه التجاريين رغم التحديات الخارجية
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية هولندا
  • ساعر يسخر من تهديد «عمدة نيويورك» باعتقال نتنياهو.. الكنيست الإسرائيلي يثير جدلاً!
  • الخارجية البريطانية تلتقي روبيو في واشنطن لبحث السلام في أوكرانيا وغزة