مايا دياب تطرح كليب “عروس”.. مشاهد توثق إقتحامها لحفل زفاف في بيروت
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لأول مرة ومن دون سابق معرفة اقتحمت النجمة مايا دياب حفل زفاف في لبنان منذ ايام قليلة على أنغام أغنيتها الجديدة “عروس” التي اطلقتها تزامنا مع تصوير دخولها المفاجىء للحفل .
حرصت مايا على عدم معرفة العروسين او أي من المعازيم عن حضورها ، فتم التنسيق بين فريق عملها وبين منظمّي حفل الزفاف لمعرفة الوقت المناسب لحضورها للحرص على التكتم والاحتفاظ بعنصر المفاجأة .
وهذا ما حصل بالفعل فقد تفاجأ العروسين كما المعازيم بدخول مايا على انغام “عروس” ، وأحيت حفل الزفاف لمدة ٤٠ دقيقة قدمت بها اشهر اغنياتها الراقصة والرومنسية مثل “اهلا وسهلا” “سوا” “ميدلي أسمر” وغيرها .
أغنية “عروس” من كلمات منير بو عساف الحان وتوزيع هادي شرارة وتم تصويرها مع المخرج جو بو عيد الذي رحب فورا بفكرة خوض هذه التجربة المختلفة مع مايا وتصويرها بعفوية .
وأثارت مايا الجدل منذ أيام حين نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تظهر فيها عروساً بالطرحة فاستطاعت بعد دقائق فقط ان تتصدر التراند وتصبح حديث الصحافة العربية التي توقعت ان تكون مايا عروس ٢٠٢٤ .
main 2024-04-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..