الفنان إبراهيم الصلال يتعرض لجلطة دماغية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
خالد الظفيري
أصيب الفنان الكويتي إبراهيم الصلال أمس الخميس بجلطة دماغية،نقل على إثرها إلى المستشفى.
وأعلن نجل الفنان القدير، خالد الصلال، عن حالة والده الصحية خلال منشور نشره في منصة “إكس”، مبينًا أن والده تعرض لجلطة في الرأس ونقل إلى المستشفى، وحالته الصحية مستقرة.
وعلق قائلا : “تعرض والدي وتاج راسي إلى وعكة صحية ونقل على إثرها إلى مستشفى جابر حيث تبين إصابته في جلطة بالرأس وبفضل من الله سبحانه وتعالى تجاوزها… وحالته حاليا مستقرة.
واختتم منشوره بالدعاء: “اللهمّ إنّا نسألك بكل اسمٍ هو لك أن تشفيه وتعافيه وتشفي كل مريض”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الكويت جلطة دماغية
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر من المستشفى: المرض كسرني.. ولن أنسى هذه المواقف
كشف الإعلامي خالد أبو بكر تفاصيل مروره بأزمة صحية مفاجئة، وعن مشاعر الامتنان لكل من وقف إلى جانبه خلال هذه المحنة.
وقال أبو بكر عبر حسابه الشخصي فيس بوك"أنا أكره المرض وأعتبره أكبر مشاكل الحياة.. كل المشاكل يمكن التغلب عليها، إلا المرض، هو الذي يكسر الإنسان وأسرته."
وأضاف أنه لم يسبق له دخول المستشفى كمريض من قبل، مؤكدًا أنه يفضل دائمًا التزام الصمت بشأن حالته الصحية، ويتعامل مع المرض بهدوء داخل منزله.
وتابع:"لكن المرض بيكشف حقايق كتير.. وأنا ممتن جدًا لكل الناس الجميلة اللي سألت عني.. حسيت بحب كبير جدًا".
وخص الإعلامي خالد أبو بكر بالشكر عددًا من الشخصيات العامة والمسؤولين، أبرزهم:اللواء عباس كامل، الذي قال إنه كان يتواصل معه يوميًا ويطمئن عليه بتفاصيل دقيقة والفريق أسامة ربيع، الذي وصفه بـ"القريب من القلب"، وقد أهداه دعاءً خاصًا للاستمرار عليه وخلف الحبتور، رجل الأعمال الإماراتي، الذي واصل الاتصال به من لندن والنائب أحمد عبد الجواد عن حزب مستقبل وطن، رغم اختلافهما السياسي، والذي وصفه أبو بكر بـ"الإنسان الحقيقي"، قائلاً:"قالي قوم بالسلامة، وإحنا جاهزين للانتقاد بعد كده".
كما شكر عددًا من الإعلاميين والصحفيين الذين ساندوه، من بينهم:الكاتب الصحفي محمود سعد الدين، الذي قال إنه وصل إلى المستشفى قبله.
الصحفية همت سلامة، والتي تابعته لحظة بلحظة والكاتب سامي عبد الراضي، الذي زاره في الرابعة صباحًا وتامر عبد المنعم، الذي تواصل معه يوميًا من اليابان وشريف الطحاوي، ضياء الفقي، حسام عبد الجواد، محسن البديوي، وطاقم مكتبه، مؤكدًا أنهم "سنده الحقيقي".
واختتم أبو بكر تدوينته بدعاء قائلاً:"ربنا يشفي كل مريض.. وأنا مش هنسى المواقف دي طول عمري".