بوابة الوفد:
2025-06-01@11:18:00 GMT

موعد تشغيل التاكسي الطائر في الإمارات

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

كشف الرئيس التنفيذي لشركة "آرتشر للطيران" آدم غولدستين أن الاتفاقية الموقعة مع مكتب أبو ظبي للاستثمار ستسرع تشغيل الرحلات التجارية للتاكسي الطائر بجميع أنحاء الإمارات بنهاية 2025.

 

وأشار غولدستين لوكالة "وام"، اليوم الجمعة، إن الاتفاقية تغطي العديد من المجالات المختلفة حيث ستسهم كذلك في العمل على تصنيع الطائرات داخل دولة الإمارات وتأسيس مهابط مروحية للتاكسي الطائر في الدولة.

وأوضح أن الشركة ستعمل خلال الفترة القادمة على إعداد تقارير حول مواقع الإقلاع والهبوط، وبناء النظام البيئي "إيكوسيستم" بالكامل من أجل تحويل روايتنا إلى الواقع في المستقبل القريب.

 

ولفت إلى أن حجم الاستثمارات في المشروع تتجاوز مئات الملايين من الدولارات حيث يغطي مجالات مختلفة، مؤكدا أهمية المشروع والاتفاقية الموقعة مع مكتب أبوظبي للاستثمار حيث تعزز مكانة العاصمة كمركز عالمي للتنقل الجوي المدني.

 

وأوضح أن الشركة تعمل على بناء طائرات كهربائية رأسية للإقلاع والهبوط بحيث يتم استخدامها في مهام النقل الحضري الجوي، مبينا أن الشركة تستهدف استبدال الرحلات التي تستغرق من 60 إلى 90 دقيقة بالسيارة برحلات التاكسي الطائر التي تتراوح مدتها من 10 إلى 20 دقيقة، والتي تتميز بكونها آمنة ومستدامة ومنخفضة الضوضاء وتنافسية من حيث التكلفة مع النقل البري.

 

الإمارات والبحرين تدعوان إلى التهدئة في الشرق الأوسط

أكد الرئيس الإماراتي محمد بن زايد آل نهيان، وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، أن التصعيد العسكري لن يحقق التهدئة في منطقة الشرق الأوسط، وأن الحوار والتفاوض هو السبيل الوحيد لتسوية النزاعات.

جاء ذلك خلال زيارة ملك البحرين إلى الإمارات، التي التقى خلالها أيضا، مع محمد بن راشد، نائب رئيس الدولة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، اليوم الخميس.

وشدد الجانبان على أهمية الإعداد للقمة العربية المقبلة، في دورتها الـ33، التي تستضيفها مملكة البحرين في الـ16 من مايو المقبل، حتى تخرج بقرارات تسههم في تعزيز التضامن العربي ووحدة الصف، وتكون سببا في النهوض بقدرات الأمة سياسيا واقتصاديا وبما يسهم في حماية أمنها القومي.

كما تناولت مباحثات ملك البحرين مع قادة الإمارات الأوضاع الاستثنائية في الشرق الأوسط وتأثيرها على مسيرة التنمية في المنطقة، حيث شدد الجانبان على ضرورة تضافر الجهود لإقرار السلام والاستقرار.

وتشهد منطقة الشرق الأوسط توترات واسعة منذ بدء حرب غزة في الـ7 من أكتوبر الماضي، التي خلفت أكثر من 34 ألف قتيل وأكثر من 77 ألف جريح من الفلسطينيين، وهي الحرب التي امتدت تأثيرها إلى جنوب لبنان واليمن ومناطق أخرى، في ذات الوقت الذي شهدت فيه المنطقة خلال الشهر الجاري تصعيدا مباشرا بين إسرائيل وإيران، وسط تحذيرات إقليمية ودولية من توسع الصراع.


 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موعد تشغيل التاكسي الطائر الإمارات آرتشر للطيران أبو ظبي

إقرأ أيضاً:

قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟

واشنطن- الوكالات

أعلنت قناة الحرة الأميركية مساء أمس السبت تعليق بثها التلفزيوني؛ نظرا لامتناع الوكالة الأميركية للإعلام عن صرف تمويلها الذي أقره الكونجرس.

وقالت قناة الحرة -وهي شبكة باللغة العربية أنشأتها الحكومة الأميركية بعد غزو العراق عام 2003- في بيان نشر على موقعها إنها تأسف بشدة لاتخاذ هذا القرار الاضطراري.

اضطرت شبكة الشرق الأوسط للإرسال (MBN) إلى تعليق البث التلفزيوني لـ #قناة_الحرة.. نُقدّر جمهورنا ونتطلع إلى العودة إلى عشرات الملايين من المشاهدين الذين كانوا يتابعون الحرة أسبوعيًا. pic.twitter.com/Ny2GIETfUe

— قناة الحرة (@alhurranews) May 31, 2025

ووفقا لموقع الحرة، فقد وافق الكونجرس الأميركي في 14 مارس/آذار الماضي على "تمويل استمراري" لشبكة الشرق الأوسط للإرسال حتى نهاية السنة المالية 2025، وفي اليوم التالي أبلغت الوكالة الأميركية للإعلام الدولي شبكة الشرق الأوسط للإرسال وبقية الهيئات الإعلامية الممولة من الحكومة الأميركية بإنهاء اتفاقيات منحة التمويل فجأة.

وكانت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها ستوقف جميع التحويلات المالية لوسائل الإعلام المدعومة من الحكومة الأميركية، في إطار حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف بقيادة الملياردير إيلون ماسك.

أدى هذا الإجراء إلى تجميد صوت أميركا على الفور، على الرغم من أن موظفيها رفعوا دعاوى قضائية لاستعادة التمويل الذي وافق عليه الكونغرس.

وقال جيفري غدمين، الرئيس التنفيذي لشبكات الإرسال في الشرق الأوسط، التي تضم تحت مظلتها قناة "الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام العربية الأصغر حجما، والممولة من الولايات المتحدة في وقت سابق إن قناة الحرة ستتوقف عن البث، ولكنها ستسعى إلى الحفاظ على التحديثات الرقمية من خلال عدد من الموظفين تم تخفيضه إلى "بضع عشرات".

وتقول قناة الحرة إنها تصل إلى أكثر من 30 مليون شخص كل أسبوع في 22 دولة.

ولدى ترامب علاقة متوترة مع وسائل الإعلام وقد شكك في "جدار الحماية" الذي وُعدت بموجبه وسائل الإعلام التي تمولها الولايات المتحدة بالاستقلالية التحريرية.

مقالات مشابهة

  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني.. ما السبب؟
  • ما هو «الشرق الأوسط الجديد»... الحقيقي هذه المرة؟!
  • قناة الحرة تعلق بثها التلفزيوني
  • الباحة تحتضن أكبر مدينة بن في الشرق الأوسط .. فيديو
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • خلافات ترامب وماسك تندلع علناً في الشرق الأوسط
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة على مستوى العالم تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • الإماراتية شيخة النويس أول امرأة تفوز بمنصب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
  • «حرة مطار الشارقة» تستعرض خدماتها في «الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات»
  • نظرة على الشرق الأوسط في عقل ترامب