يكاد لا يوجد تطبيق آخر يحظى بشعبية كبيرة بين الأطفال والشباب في جميع أنحاء العالم مثل تطبيق "تيك توك"، ويكاد لا يوجد أيضا تطبيق آخر يثير الجدل أكثر منه. وفي الأيام القليلة الماضية، أثارت منصة الفيديوهات الصينية الغضب مرة أخرى. لمحة عامة عن القضية.

لماذا سيحظر "تيك توك" في الولايات المتحدة؟

وافق مجلس الشيوخ الأمريكي الثلاثاء 23 أبريل/ نيسان (بالتوقيت المحلي) على مشروع قانون يستهدف فرض تغيير على ملكية التطبيق الصيني في الولايات المتحدة.

وبهذا يكون قد تم الموافقة على القانون من قبل المجلس الثاني بالكونغرس، فمجلس النواب الأمريكي سبق وصوت لصالحه في نهاية الأسبوع. وهذا يعني أن قانون بيع "توك توك" مطروح الآن على طاولة الرئيس جو بايدن، الذي سبق وأن أعلن أنه سيصدق عليه بمجرد وصوله إليه.

وبناء على هذا القانون يجب على "تيك توك" الانفصال عن شركة "بايت دانس الصينية للتكنولوجيا" (Bytedance)، وهي الشركة الأم المالكة للتطبيق، في غضون 270 يومًا، وإذا لزم الأمر، يمكن تمديد الموعد النهائي لمدة 90 يومًا آخر. وبخلاف ذلك، سيتعين إزالة "تيك توك" من متاجر التطبيقات مثل "أبل ستور" و"غوغل بلاي" وغيرهما، وسيكون هناك على الأقل منع تنزيل التطبيق من جديد.

وتنبع المبادرة البرلمانية ضد "تيك توك" من مخاوف تتعلق بحماية البيانات: حيث يشتبه في أن شركة "بايت دانس" منحت الحزب الشيوعي الصيني إمكانية الوصول إلى بيانات المستخدمين. ويبلغ عددهم في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 170 مليون شخص. وبالتحديد يُخشى أن يُجبر "تيك توك" على تسليم بيانات المستخدمين. ويمكن للصين أيضًا استخدام الدعاية والمعلومات المضللة  عبر الخوارزميات. وتنفي الشركة هذه الاتهامات.

لماذا يقوم الاتحاد الأوروبي بالتحقيق؟

كما اِسْتَهْدَفَ الاتحاد الأوروبي أيضًا تطبيق "تيك توك" مرة أخرى، وإن كان ذلك لأسباب مختلفة تمامًا عن الولايات المتحدة. ومن خلال إجراء جديد سيتم التحقق مما إذا كانت "وظيفة المكافأة" بالتطبيق الجديد "تيك توك لايت" (TikTok lite) تعرض الصحة العقلية للشباب للخطر وبالتالي تنتهك قواعد الاتحاد الأوروبي. والتطبيق الجديد موجود منذ أبريل/ نيسان وهو متاح حاليًا فقط في فرنسا وإسبانيا داخل أوروبا.

منذ أغسطس/ آب 2023 تحتم على منصات التواصل الاجتماعي الكبيرة مثل "فيسبوك" و"إكس" (تويتر سابقا) و"إنستغرام" بل و"تيك توك" أيضا تلبية متطلبات قانون الخدمات الرقمية (DSA). ويهدف ذلك القانون إلى منع الأنشطة غير القانونية أو الضارة عبر الإنترنت. ويُحظر أيضًا ما يسمى بـ "الأنماط المظلمة"، أي ممارسات التلاعب لإبقاء المستخدمين على المنصات.

تنتقد مفوضية الاتحاد الأوروبي تطبيق "تيك توك" لتقديمه الإصدار الجديد من التطبيق المسمى "تيك توك لايت" في الدولتين العضوين في الاتحاد الأوروبي (فرنسا وإسبانيا) دون تقييم المخاطر بشكل مناسب مسبقًا. وكان أمام شركة "بايت دانس" مهلة حتى 18 أبريل/ نيسان لتقديم تقريرها، لكنها في البداية سمحت بفوات الموعد النهائي، فتم منحها مهلة جديدة مدتها 24 ساعة، ووفقًا لتصريحاتها الخاصة، تم تقديم تقييم المخاطر المطلوب للتطبيق الجديد يوم الثلاثاء (23 أبريل/ نيسان).

وهذا يعني أن المنصة، المعروفة بمقاطع الفيديو الراقصة والتي تحظى بشعبية خاصة بين الشباب، تجنبت الغرامة في الوقت الحالي. ولولا ذلك لكان بوسع الاتحاد الأوروبي أن يفرض غرامات تصل إلى واحد في المائة من إجمالي الإيرادات السنوية. ومن الممكن أيضًا حظر "وظيفة المكافأة" المثيرة للجدل في إصدار التطبيق الجديد.

وكان الاتحاد الأوروبي قد فتح بالفعل في فبراير/ شباط إجراءً ضد "تيك توك" لأسباب من بينها مزاعم بعدم كفاية الحماية للقاصرين.

هل يسبب "تيك توك لايت" للإدمان بشكل خاص؟

يتضمن "تيك توك لايت" نظام نقاط جديد غير متوفر في نسخة "تيك توك" التقليدية. وأي شخص يشاهد أكبر عدد ممكن من مقاطع الفيديو، أو يعجب بالمحتوى - أي يقيمه بشكل إيجابي - أو يدعو الأصدقاء إلى "تيك توك"، سيحصل على عملات رقمية. ويمكن استبدال هذه العملات بقسائم يتم الشراء بها مثلا من متجر أمازون بالإنترنت. وقالت مفوضية الاتحاد الأوروبي إن هذه الوظيفة تسبب الإدمان بشكل خاص.

ويحظى التطبيق، الذي يحتوي أيضًا على العديد من مقاطع الفيديو للرقص والغناء، بشعبية خاصة لدى الأطفال والشباب. ووفقًا لشروط الاستخدام، يجب ألا يقل عمر المستخدم عن 13 عامًا. وإذا كان المستخدم تحت سن 18 عامًا، فيجب على الوالدين أو الأوصياء القانونيين الآخرين أيضًا تقديم موافقتهم الرسمية. وأوضحت المفوضية أنه ليس من الواضح ما إذا كان يتم التحقق من العمر بشكل فعال.

في العموم، هل "تيك توك" يسبب الإدمان أكثر من وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى؟

تعمل خوارزميات تيك توك بشكل مختلف قليلاً عن خوارزميات منصات التواصل الاجتماعي الأقدم منه، وبالتالي فهي (خوارزميات تيك توك) ربما تسبب الإدمان بطريقة أسرع من غيرها. فعلى عكس المنصات السابقة، يعرض تيك توك في البداية أيضًا مقاطع فيديو، وجدها مستخدمون آخرون جذابة، بدلاً من عرض المحتوى الأساسي الذي تقدمه الحسابات، التي تم الاشتراك فيها.

وخوارزميات "تيك توك" ذكية للغاية. وكلما زاد الوقت الذي يقضيه المستخدمون على المنصة الصينية، أصبحت التنبؤات أكثر دقة حول ما قد يرغبون فيه.

وهذا لا يخلو من العواقب: ففي الولايات المتحدة الأمريكية، يقضي مستخدمو "تيك توك" الشباب في المتوسط أكثر من 2.5 ساعة أمام التطبيق. ويأتي ذلك من دراسة نقلتها صحيفة "واشنطن بوست" في مارس/ آذار 2023. وتقريبا، تصف واحدة من كل اثنتين من البنات، اللاتي تستخدمن تيك توك، نفسها بأنها مدمنة للتطبيق. والفتيات المصابات بالاكتئاب معرضات للخطر بشكل خاص.

بل إن هناك قسما من الشبان يستخدمون التطبيق دوما، بطريقة أو بأخرى. ووفقًا لمعهد أبحاث الرأي الأمريكي "بيو ريسيرش" (Pew Research)، فإن الوضع في سبتمبر/ أيلول 2023، كان هو أن حوالي 17 بالمائة من الشبان يقضون وقتهم في تصفح التطبيق بشكل شبه مستمر. وهي قيمة عليا مقارنة بالتطبيقات الأخرى.

أعده للعربية: صلاح شرارة

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: فی الولایات المتحدة الاتحاد الأوروبی تیک توک لایت

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يقرر تجميد الأصول الروسية إلى «أجل غير مسمى»!

وافق الاتحاد الأوروبي، على تجميد أصول البنك المركزي الروسي المودعة في أوروبا إلى أجل غير مسمى، في خطوة تهدف إلى إزالة العقبة الكبرى أمام استخدام هذه الأموال لدعم أوكرانيا في حربها مع روسيا، وتعكس موقف التكتل الأوروبي الراسخ في مواجهة التحديات الأمنية المرتبطة بالعملية العسكرية الروسيةِ.

ويأتي هذا القرار ضمن جهود الاتحاد الأوروبي لضمان استمرار تمويل كييف خلال الحرب، إذ تعتبر العملية العسكرية الروسية تهديدًا مباشرًا لأمن التكتل الأوروبي، وتسعى الدول الأعضاء لتوظيف جزء من الأصول السيادية الروسية المجمدة منذ بداية العملية الروسية في أوكرانيا عام 2022 لدعم ميزانية أوكرانيا العسكرية والمدنيةِ.

وتتمثل الخطوة الأولى في تجميد 210 مليارات يورو (246 مليار دولار) من الأصول السيادية الروسية طالما اقتضت الحاجة، بدلاً من إعادة التصويت كل ستة أشهر على تمديد التجميد، مما يحرم المجر وسلوفاكيا، اللتين تربطهما علاقات أوثق بموسكو، من الاعتراض على تمديد التجميد مستقبلاً، ويقلل المخاطر القانونية التي قد تضطر الاتحاد الأوروبي لإعادة الأموال إلى روسياِ.

ويهدف هذا التجميد إلى تمهيد الطريق لإقناع بلجيكا بدعم خطة الاتحاد الأوروبي لاستخدام الأموال الروسية المجمدة في تقديم قرض لأوكرانيا يصل إلى 165 مليار يورو لتغطية احتياجاتها خلال عامي 2026 و2027، على أن تُسدّد أوكرانيا هذا القرض فقط بعد دفع روسيا لتعويضات الحرب، مما يجعل القرض فعليًا بمثابة منحة مسبقة ممولة من مدفوعات التعويضات المستقبليةِ.

ومن المقرر أن يجتمع المجلس الأوروبي في 18 ديسمبر لوضع اللمسات النهائية على تفاصيل قرض التعويضات وحل المشكلات المتبقية، بما يشمل ضمان جميع حكومات الاتحاد لبلجيكا بعدم تحملها تبعات مالية في حال رفع موسكو دعوى قضائية محتملة، في خطوة تؤكد حرص الاتحاد الأوروبي على حماية مصالح أعضائه وخلق آلية دعم مالي متينة لأوكرانياِ.

وفي سياق متصل، أعلنت الحكومة الألمانية أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي سيزور برلين لإجراء محادثات مع المستشار فريدريش ميرتس قبل اجتماع قادة الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، فيما قالت وزيرة المالية الدنماركية ستيفاني لوس إن بعض المخاوف ما تزال بحاجة للتعامل معها، لكنها أكدت وجود أمل في التوصل إلى قرار شامل الأسبوع المقبلِ.

وعبّر رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان عن اعتقاده بأن تجميد الأصول الروسية لأجل غير مسمى سيُلحق ضررًا بالتكتل الأوروبي، مؤكداً أن بلاده ستسعى لإعادة الأمور إلى نصابها القانوني، فيما وصف البنك المركزي الروسي الخطط الأوروبية بأنها غير قانونية وأعلن عن نية مقاضاة شركة “يوروكلير” المقيمة في بروكسل أمام محكمة موسكو بسبب ما اعتبره إجراءات ضارة تؤثر على قدرة البنك على التصرف في أمواله وأوراقه الماليةِ.

ويعكس قرار الاتحاد الأوروبي استخدام الأصول الروسية المجمدة لإطلاق قرض دعم أوكرانيا رغبة التكتل في تعزيز موقف كييف المالي والأمني، ومواصلة الضغط على موسكو لوقف العمليات العسكرية، ويأتي هذا القرار ضمن سلسلة من العقوبات المالية والاقتصادية التي فرضها الاتحاد الأوروبي منذ بداية الحرب، ويهدف أيضًا لضمان استقرار الأوضاع الاقتصادية والأمنية في القارة الأوروبيةِ.

وتعود جذور تجميد الأصول الروسية في أوروبا إلى العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي عقب غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير 2022، وشملت قيودًا على التعاملات المالية والممتلكات المصرفية الروسية، حيث باتت هذه الأموال ركيزة أساسية في استراتيجيات الاتحاد الأوروبي لدعم أوكرانيا، فيما تظل موسكو ترى في هذه الإجراءات انتهاكًا للقوانين الدولية وحافزًا للنزاع القضائي والدبلوماسيِ.

وكان صرّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن تقدّمًا كبيرًا يتم إحرازه في جهود تسوية النزاع الأوكراني.

وقال ترامب خلال فعالية في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض إن أسهل الملفات بالنسبة له كان من المفترض أن تكون روسيا وأوكرانيا، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من التقدم يُحرز في هذا الملف.

صندوق الاستثمار الروسي يحذر أوروبا من عواقب استخدام الأصول الروسية المجمدة

صرح رئيس صندوق الاستثمار الروسي المباشر، كيريل ديميترييف، السبت، بأن البيروقراطيين الأوروبيين سيواجهون عواقب أفعالهم غير القانونية المتعلقة بالأصول الروسية المجمدة، ووصف ما يحدث بأنه تهديد للثقة بالنظام المالي العالمي وسيادة القانون والقدرة المالية لأوروبا.

وجاء تصريح ديميترييف تعليقًا على تقرير صحيفة بوليتيكو الأمريكية الذي أفاد بأن إيطاليا دعمت بلجيكا في معارضة خطة الاتحاد الأوروبي لتحويل 210 مليارات يورو من الأصول الروسية المجمدة إلى كييف، وهو ما يضعف آمال المفوضية الأوروبية في إبرام الاتفاق.

وقال رئيس صندوق الاستثمار المباشر الروسي كيريل دميترييف، الجمعة، إن البيروقراطيين في حلف الناتو والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة يفضلون على الأغلب اندلاع حرب عالمية ثالثة على السماح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتحقيق السلام في أوكرانيا.

جاء ذلك في تعليقه على منشور وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو على منصة التواصل الاجتماعي Х، الذي انتقد فيه تصريحات أمين عام الناتو مارك روته، واعتبر أن هنغاريا، بصفتها عضوًا في الحلف، ترفض دعوات الاستعداد للحرب مع روسيا.

وأضاف دميترييف، الذي يشغل أيضًا منصب الممثل الخاص للرئيس الروسي للاستثمار والتعاون الاقتصادي مع الدول الأجنبية: «هذا كله صحيح تمامًا. بيروقراطيو الناتو والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة يبذلون جهودًا هائلة لتقويض خطة السلام التي وضعها الرئيس ترامب».

وفي السياق نفسه، أعلن البنك المركزي الروسي أنه سيقاضي شركة الإيداع البلجيكية يوروكلير بسبب وضع الأصول، مؤكدًا أن خطط المفوضية الأوروبية لاستخدام الأموال المجمدة غير قانونية، وأنه يحتفظ بحق الدفاع عن حقوقه ومساءلة المفوضية أمام الجهات المختصة دون إشعار مسبق.

وتجدر الإشارة إلى أن دول الاتحاد الأوروبي ومجموعة السبع قامت منذ بدء العملية الخاصة الروسية في أوكرانيا بتجميد نحو نصف احتياطيات روسيا من الذهب والعملات الأجنبية، بما يقارب 300 مليار يورو، منها أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، بما يشمل 180 مليار يورو في حسابات يوروكلير البلجيكية، إحدى أكبر أنظمة المقاصة في العالم.

كيم جونغ أون يكرم وحدة هندسية عسكرية عادت من روسيا بعد مهمة قتالية وهندسية

حضَر زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون حفل استقبال في بيونغيانغ لوحدة هندسية عسكرية عادت إلى البلاد بعد أداء مهام في روسيا، وفق وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم السبت.

وأشاد كيم جونغ أون خلال كلمته بضباط وجنود الفوج 528 من سلاح المهندسين بالجيش الشعبي الكوري، مؤكدًا على سلوكهم البطولي وشجاعتهم الجماعية في تنفيذ الأوامر الصادرة عن حزب العمال الكوري الحاكم خلال مهمة خارجية استمرت 120 يومًا.

وأوضحت الوكالة أن الوحدة أُرسلت في أوائل أغسطس ونفذت مهامًا قتالية وهندسية في منطقة كورسك الروسية خلال الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، فيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية الشهر الماضي أن القوات الكورية الشمالية ساعدت في صد توغل أوكراني كبير وتضطلع الآن بدور هام في تطهير المنطقة من الألغام.

وبموجب اتفاقية دفاع مشترك بين كوريا الشمالية وروسيا، أرسلت بيونغيانغ العام الماضي نحو 14 ألف جندي للقتال إلى جانب القوات الروسية في كورسك، وأسفرت العمليات عن مقتل أكثر من 6 آلاف جندي، بحسب مصادر كورية جنوبية وأوكرانية وغربية.

وأشار كيم جونغ أون إلى وفاة تسعة جنود خلال المهمة، واصفًا خسارتهم بالمفجعة، وأعلن منح الفوج وسام الحرية والاستقلال، فيما مُنح الجنود التسعة لقب بطل جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية إلى جانب أوسمة رسمية أخرى.

وأُقيم حفل الاستقبال بحضور كبار المسؤولين العسكريين وقادة حزب العمال الكوري الحاكم، إلى جانب عائلات الجنود وحشود غفيرة من المواطنين.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يقرر تجميد الأصول الروسية إلى «أجل غير مسمى»!
  • الاتحاد الأوروبي يقر تجميد 210 مليارات يورو من الأصول الروسية
  • وثيقة مسرّبة .. ترامب يسعى لخروج أربع دول من الاتحاد الأوروبي
  • لماذا أثارت أسعار تذاكر كأس العالم المقبل غضب المشجعين؟
  • فرض رسم جمركي على الطرود الصغيرة من خارج الاتحاد الأوروبي
  • الاتحاد الأوروبي يستعد لتجميد الأصول الروسية
  • خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
  • ‎الاتحاد الأوروبي وإقليم كوردستان يعززان تعاونهما بملفات الديمقراطية وحقوق الإنسان
  • الولايات المتحدة تعتزم فرض إجراءات جديدة للمسافرين من دون تأشيرة
  • الاتحاد الأوروبي يوافق على خطة للتخلص التدريجي من الغاز الروسي