كشفت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، تفاصيل رحلة اليوم الواحد لقضاء شم النسيم بين أحضان الطبيعة، التي من المقرر أن تنطلق يوم 6 مايو، في تمام الساعة السابعة صباحا، من محطة القاهرة، والعودة من محطة سيدي جابر، الساعة السادسة مساءً في نفس اليوم.

محطات وقوف القطار 

وعن محطات وقوف القطار، أكدت الهيئة، أنه يقف بمحطة بنها وطنطا وإيتاي البارود ودمنهور وسيدي جابر، موضحة أنه يجرى صيانة القطار بشكل جيد قبل انطلاق عمليات التشغيل، لتوفير أفضل الخدمات لجمهور الركاب.

وأعلنت السكة الحديد موقف التهديات والتأخيرات المتوقعة اليوم الأحد 28 من أبريل الجاري، لما يجرى إنجازه من مشروعات قومية ترتبط بالهيئة والهيئات الأخرى من أعمال تطوير شاملة على بعض الخطوط.

التأخيرات المتوقعة على خطوط السكة الحديد 

وأكدت الهيئة أن التأخيرات على خط «القاهرة – الإسكندرية» تصل إلى 20 دقيقة، وعلى خط «القاهرة – أسيوط» تصل إلى 60 دقيقة، وعلى خط «أسيوط – أسوان» تصل إلى 80 دقيقة، وعلى خط «بنها – بورسعيد» 90 دقيقة، وعلى خط «طنطا – المنصورة – دمياط» 45 دقيقة، وعلى خط قليوب – شبين القناطر – الزقازيق – المنصورة» 45 دقيقة.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: القطارات السكة الحديد الركاب شم النسيم وعلى خط

إقرأ أيضاً:

جهة عسكرية توضح تفاصيل دقيقة عن تسبب أسلحة كيميائية في وباء الكوليرا والإسهالات المائية في أم درمان

متابعات تاق برس- اوضحت منصة القدرات العسكرية السودانية تفاصيل دقيقة عن علاقة أسلحة كيميائية مخزنة في كلية التربية جامعة الخرطوم بام درمان تابعة للقوات المسلحة السودانية بوباء الكوليرا وحالات الإسهالات المائية.

وأكدت في بيان فني رقم ( 3 ) بشأن ما اسمته مزاعم صادرة عن مليشيا الدعم السريع عن تسبب أسلحة كيميائية في الاسهالات المائية “الكوليرا”  في أمدرمان، غياب الحد الأدنى من الأهلية التقنية في الطرح والتحليل.

وقالت منصة القدرات العسكرية السودانية إن الإدعاءات التي أطلقتها مليشيا الدعم السريع بشأن ما اسمته “تلوثاً كيميائياً” ناتجاً عن إستخدام وتخزين أسلحة كيميائية في كلية التربية بجامعة الخرطوم وبعض المواقع التابعة للقوات المسلحة السودانية وإستناداً إلى مبادئ “التحليل الفني” المعتمد في تقييم إدعاءات إستخدام الأسلحة الكيميائية، فإن المنصة تود توضيح الآتي :

. غياب أي توافق بين الأعراض المعلنة وأنماط التعرض الكيميائي الحربي المعروفة :

ـ الأعراض التي أوردتها مليشيا الدعم السريع وتذرعت بها والتي تشمل حالات “إسهالات حادة وتسمم” لا تتوافق البته مع أي من الأعراض الفورية أو حتى المتأخرة الناتجة عن التعرض لغازات الأعصاب (مثل VX والسارين) أو المواد الخانقة (مثل الفوسجين) أو المؤثرة على الجلد (مثل الخردل) هذه المواد تُسبب بحسب طبيعتها في إختناقات وتشنجات عضلية شلل تنفسي أو حروق جلدية وتنفسية وهي “مظاهر” لم يتم توثيقها بأي صورة أو تقرير ميداني في أي منطقة في السودان ونتحدى بذلك أي جهه تقدم مثل تلك الإدعاءآت .

2. الأسلحة الكيميائية الحربية لا تُسبب أعراضاً معوية أو انتشاراً وبائياً تدريجياً :

ـ تأثير العوامل الكيميائية ذات الأستخدام العسكري يكون لحظياً ومباشراً ويؤدي إلى “Incapacitation” أو الوفاة خلال دقائق أما الإسهالات والتسمم المعوي فهي نمط تقليدي لأمراض مائية أو بيئية تنتج عادة عن “تدهور بيئي” تلوث المياه أو تخريب شبكات الصرف وهي الظروف التي تسببت فيها “مليشيا الدعم السريع” بتدمير شبكات المياة وتدمير منشآت الصرف الصحي وإستخدام المباني العامة والصحية كمقار “تموضع قتالي” وإستهداف محطات الكهرباء التي تشغل محطات “المياة” بواسطة المسيرات الإستراتيجية وهي ممارسات موثقة قامت بها هذه المليشيا وتُعد سببًا موضوعيًا للتدهور الصحي والبيئي .

3. عدم تسجيل أي مؤشرات بصرية أو بيئية على حدوث تلوث كيميائي فعلي:

ـ بحيث لم تُسجّل حالات نفوق حيواني ولا تغيّر في الغطاء النباتي ولا آثار فيزيائية على المباني أو الأجسام المحيطة وهي مظاهر تُرافق عادة أي تسرب لمواد كيميائية حربية أو صناعية عالية السمية كما لم تُوثق حالات تلوث بمواد كيميائية معروفة من قبل أي جهة مختصة على الميدان “جهات محايدة” .

4. الإدعاء بأحتواء مواقع جامعية على مواد كيميائية خطرة يتناقض مع البنية الفيزيائية لتلك المنشآت:

ـ لا يمكن تخزين أو نشر عوامل كيميائية دون توفر بنية تحتية خاصة (تحكم حراري ـ ضغط ـ تهوية سالبة ـ مستودعات معزولة) وهو ما لا يمكن توفره في منشآت مدنية مثل الكليات الجامعية أو الثكنات العسكرية الإعتيادية.

5. غياب أي دليل فني داعم للإدعاءآت:

حتى تاريخ صدور البيان لم تُقدَّم أي جهة :

ـ تحاليل بيئية أو طبية تؤكد وجود مادة كيميائية .

ـ صور ضحايا تحمل علامات مميزة لتأثيرات كيميائية .

ـ معلومات عن نوع المادة أو الذخيرة المزعومة.

الـــخلاصة الفــــنية

ـ إن الإدعاءات التي تروجها مليشيا الدعم السريع لا تستند إلى أي أساس تقني أو طبي أو بيئي وتُعد محاولة تضليل إعلامي لإضفاء صبغة كيميائية على أزمة صحية تسببت فيها بسبب تدهور الخدمات العامة وتخريب ممنهج للبنية التحتية.

ـ تؤكد منصة القدرات العسكرية السودانية أن أي مزاعم تتعلق بما صدر عن مليشيا الدعم السريع هي محاولة “ركيكة لاقتحام” مجال علمي وتقني يتجاوز قدراتهم المعرفية والتنظيمية ومحاولة لإقحام مصطلحات كيميائية في معركة إعلامية بلا مضمون .

ـ الحديث عن أسلحة كيميائية تركيبها تأثيرها آليات إستخدامها وتقنيات كشفها يتطلب معرفة تقنية دقيقة وأدوات تحاليل بيئية ومخبرية وسجلات ميدانية عالية التخصص وليس أقوال وإدعاءآت تؤخذ من أفواهه “المليشيات” .

أسلحة كيميائيةالقدرات العسكريةالكوليرا

مقالات مشابهة

  • معتدل ليلا.. حالة الطقس المتوقعة اليوم الأربعاء 28 مايو 2025
  • بنسبة تخفيض 30%.. افتتاح سوق اليوم الواحد بمدينة طور سيناء
  • الهيئة العامة للأرصاد تكشف تفاصيل الطقس اليوم الثلاثاء 27 مايو 2025
  • عناوين أسواق اليوم الواحد في محافظة الجيزة
  • مفاوضات غزة تدخل مرحلة دقيقة وسط جهود مكثفة لتثبيت الاتفاق
  • خيرت فيلدرز يهدد الحكومة: يجب غلق الحدود وعلى اللاجئين السوريين العودة من حيث أتوا
  • جهة عسكرية توضح تفاصيل دقيقة عن تسبب أسلحة كيميائية في وباء الكوليرا والإسهالات المائية في أم درمان
  • تخفيضات تصل لـ30%| أسواق اليوم الواحد تفتح أبوابها في مواقع جديدة.. وخبير اقتصادي يعلق
  • حر شديد ورياح وأتربة.. تفاصيل حالة الطقس اليوم ودرجات الحرارة
  • موعد صلاة عيد الأضحى المبارك 2025 في القاهرة والمحافظات