عرض أمريكي مغر لأنصار الله لوقف الهجمات البحرية.. ومصادر خليجية تكشف تفاصيل الرد
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
البيت الأبيض (وكالات)
كشفت مصادر إماراتية، الأحد، 28 نيسان، 2024، طبيعية رد حركة أنصار الله “الحوثيين” عن عرض امريكي.
وفي التفاصيل، نقلت قناة “سكاي نيوز ” عربية عن مصادر قولها إن من وصفتهم بـ”الحوثيين” ابلغوا الجانب الأمريكي بأن قرار وقف العمليات البحرية بيد حركة حماس.
اقرأ أيضاً صنعاء ترد رسميا على العرض الأمريكي الخاص بالبحر الأحمر.. تفاصيل 28 أبريل، 2024 حيل مدهشة للقضاء على الشعر الأبيض تماما.. تستحق التجربة 28 أبريل، 2024
وبدورها، اعتبرت القناة الرد اليمني بمثابة رفض للعرض الأمريكي.
يشار إلى أن المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينغ، كان قد كشف في تصريح جديد عرض جديد يتضمن اتفاق مع من وصفهم بـ”الحوثيين”.
ولفت ليندركينغ إلى أن الاتفاق يتضمن وقف بلاده ما وصفها بالضربات الانتقامية والغارات الجوية مقابل وقف العمليات البحرية اليمنية يليها السير باتفاق سام شامل في اليمن ودعم خارطة الطريق الأممية في اليمن.
ويتزامن العرض الأمريكي مع سحب للبوارج من البحر الأحمر ومساعي للدفع بخفض التصعيد في غزة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا إسرائيل البحر الأحمر الحوثي اليمن صنعاء غزة
إقرأ أيضاً:
اليمن.. الحكومة تطالب بموقف داخلي وخارجي لمواجهة مهزلة استمرار ضح الحوثيين عملات مزوّرة
طالبت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا)، الأحد، بموقف داخلي وخارجي لمواجهة مهزلة استمرار ضخ جماعة الحوثي عملات مزورة في الأسواق بمناطق سيطرتها.
وقال وزير الإعلام معمر الإرياني في بيان لها إن استمرار ضخ جماعة الحوثي العملات المزورة في الأسواق، يهدد بمخاطر كارثية على الاقتصاد الوطني والعملة المحلية، ويدفع نحو سحب العملة الصعبة من السوق، ويعمق أزمة السيولة النقدية.
ودعا المجتمع الدولي لإدراج القيادات الحوثية المتورطة في طباعة وتوزيع هذه الأوراق المزورة، ضمن قوائم العقوبات الدولية.
ولفت إلى أن الحكومة بصدد إعداد ملف قانوني متكامل يوثق هذه الجريمة، تمهيدا لتقديمه إلى الجهات الدولية المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحق مرتكبيها.
وتأتي تحذيرات الحكومة اليمنية تزامناً مع تقارير سابقة كشفت عن قيام الحوثيين بطباعة كميات كبيرة من العملة المحلية خارج الأطر القانونية منذ عام 2017، وهو ما تسبب في إرباك السوق النقدية وزيادة معدلات التضخم. وكانت الحكومة قد اتهمت الجماعة مراراً باستخدام هذه العملات في تمويل مجهودها الحربي ودفع مرتبات مقاتليها.