رئيس إتحاد العاصمة يتحسر بسبب الكبرانات : الله غالب متألمين خسرنا الكاس
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
زنقة20ا علي التومي
عبر كمال حسينة رئيس إتحاد العاصمة الجزائرية عن بالغ اسفه بسسب ممارسات كابرانات بلاده الذين افسدو المشوار الرياضي لنادي جزائري كروي والزج به في امور لاتعنيه.
ومباشرة بعد وصوله قادما من المغرب ابدى كمال حسينة تحسره إزاء ما قام به النظام العسكري ببلاده مخلصا كل ما حرى له ولفريقه بالقول “الله غالب متألمين خسرنا الكاس”.
كمال حسينة الذي بدا في الإعلام الجزائري متذمرا لم يخفي سعادته بالكرم المغربي وحسن الإستقبال الذي حظي به إلى جانب فريقه منذ وصولهم للمغرب إلى غاية مغادرتهم نحو بلدهم الجزائر.
وكان قد اعلن رسميا تأهل فريق نهضة بركان بشكل إلى نهائي كأس الكونفدرالية الافريقية بعد فوزه ذهابا وإيابا على اتحاد العاصمة الجزائري بنتيجة 6 /0، إثر انسحابه من مباراة الإياب التي كان مبرمجا إجراءها مساء اليوم الأحد بالملعب البلدي ببركان.
واختار مسؤولو اتحاد العاصمة عدم خوض مباراة الإياب احتجاجا على ثبات موقف الفريق “البرتقالي” بلعب المقابلة بالقميص الرسمي المتضمن للخريطة الكاملة للمملكة المغربية وهو الموضوع الذي اثارب غضب كابرانات الجزائر.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".