باسيل ينقلب على نفسه مجددا... "الحقوق" تُختصر بـ"صندوق"!
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن باسيل ينقلب على نفسه مجددا . الحقوق تُختصر بـ صندوق !، باسيل ينقلب على نفسه مجددا . الحقوق تُختصر بـصندوق!،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باسيل ينقلب على نفسه مجددا... "الحقوق" تُختصر بـ"صندوق"!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
باسيل ينقلب على نفسه مجددا... الحقوق تُختصر بـصندوق!
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باسيل ينقلب على نفسه مجددا... "الحقوق" تُختصر بـ"صندوق"! وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مبعوث ترامب: العراق يقف مجدداً أمام لحظة حاسمة
11 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: اعتبر مبعوث الرئيس الأمريكي الى العراق مارك سافايا، الخميس، أن العراق يقف مجددًا أمام لحظة حاسمة، فيما أشار الى أن الولايات المتحدة على أتم الاستعداد لدعم العراق خلال هذه المرحلة الحاسمة.
وقال سافايا في منشور على منصة “إكس”، “بعد مرور ثلاثة وعشرين عامًا على سقوط الدكتاتورية، يقف العراق مجددًا أمام لحظة حاسمة. لقد أُتيحت للبلاد فرصة تاريخية لإعادة بناء مؤسساتها وتأمين مستقبل مزدهر. ومع ذلك، لا يمكن لأي أمة أن تنجح في ظل وجود جماعات مسلحة تنافس الدولة وتقوض سلطتها”، مردفا “وقد أدى هذا الانقسام إلى إضعاف مكانة العراق الدولية، وخنق اقتصاده، والحد من قدرته على حماية مصالحه الوطنية”.
وأضاف “على مدى السنوات الثلاث الماضية، أثبت العراق أن الاستقرار الحقيقي ممكنٌ عندما تتبع الحكومة نهجاً واقعياً ومتوازناً يُجنّب البلاد الصراعات الإقليمية ويُعيد التركيز على الأولويات الوطنية”، مركدا ضرورة “الحفاظ على هذا المسار الناشئ وعدم عرقلته. يتطلب الاستقرار قيادةً مسؤولة، ووحدةً في الهدف، والتزاماً راسخاً بتعزيز الدولة ومؤسساتها”.
وشدد سافايا أنه “بينما يحتفل العراق بالذكرى السنوية الثامنة لانتصاره على داعش ويختتم بنجاح انتخاباته البرلمانية، تقع المسؤولية كاملةً على عاتق القادة السياسيين والدينيين في البلاد”، مضيفا “سيحدد قرارهم في الفترة المقبلة ما إذا كان العراق سيتقدم نحو السيادة والقوة أم سينزلق مجدداً إلى التفكك والانحدار”.
ولفت الى أن “اختياراً موحداً وعقلانياً سيرسل إشارة واضحة لا لبس فيها إلى الولايات المتحدة والمجتمع الدولي مفادها أن العراق مستعد لتبوؤ مكانته اللائقة كدولة مستقرة ومحترمة في الشرق الأوسط الجديد. أما البديل فهو واضح بنفس القدر: تدهور اقتصادي، واضطراب سياسي، وعزلة دولية”.
وتابع مبعوث الرئيس الأمريكي “في ظل قيادة الرئيس ترامب، تقف الولايات المتحدة على أتم الاستعداد لدعم العراق خلال هذه المرحلة الحاسمة”، مشددا بالقول “إنني وفريقي من الخبراء ذوي الخبرة العالية ملتزمون بالعمل عن كثب مع القادة العراقيين في الأسابيع والأشهر المقبلة للمساعدة في بناء دولة قوية، ومستقبل مستقر، وعراق ذي سيادة قادر على رسم مصيره في الشرق الأوسط الجديد”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts