أصغر سيارة مستعملة موديل 2011 «هاتشباك» بأفضل سعر
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
تعتبر السيارة شيفروليه سبارك، واحدة من أصغر السيارات التي انطلقت بالسوق المصري، حيث تنتمي تلك النسخة إلى فئة الهاتشباك، مع أبعاد خارجية متقاربة إلى حد كبير، كما تعد من أكثر السيارات الاقتصادية نسبة لمحركها الصغير.
. سعرها بعد التخفيضات
واشتهرت هذه النسخة بين جمهور الفتيات والشباب بشكل عام، نسبة إلى العديد من المقومات، أبرزها التصميم الخارجي وسعرها، وظهرت إحدى هذه النسخ للبيع على الإنترنت تحت مفهوم المستعمل، بعد أن قطعت مسافة إجمالية قدرها 160 ألف كيلومتر، مع تمتعها بحالة الفبريكا من الداخل، بينما خضع الهيكل الخارجي لبعض التحديثات التجميلية عدا السقف.
تأتي السيارة شيفروليه سبارك التي نتحدث عنها في هذا الموضوع بعدد من التجهيزات منها، جنوط رياضية متعددة الأضلاع، سبويلر خلفي مثبت أعلى ناحية الزجاج، نوافذ كهربائية أمامية وخلفية، قفل مركزي للأبواب، ريموت تحكم، إنذار مانع للسرقة.
وتضم السيارة شيفروليه سبارك فرش من الجلد وللأرضية، ومكيف هواء يدوي، بالإضافة إلى عجلة قيادة باور ستيرنج، مصابيح ضباب، إلى جانب وجود كاميرا خلفية، إضافة مع حساسات ركن، وذلك لسهولة عملية الاصطفاف.
وتأتي سيارة شيفروليه سبارك ضمن موديلات 2011، حيث تعتمد فنيًا على محرك 1000 سي سي، يمكنه إنتاج قوة إجمالية قدرها 68 حصانا و91 نيوتن متر من العزم الأقصى للدوران، بينما تستمد السيارة أوامر الحركة عبر ناقل سرعات يدوي "مانيوال" 5 غيار.
سعر السيارة شيفروليه سبارك 2011ظهرت السيارة شيفروليه سبارك موديل 2011 التي نتحدث عنها، للبيع على الإنترنت عبر إحدى الصفحات الإلكترونية المتخصصة في هذا المجال بسعر يبلغ 220 ألف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة شيفروليه سبارك هاتشباك
إقرأ أيضاً:
بوقرين: ليبيا شهدت ارتفاعًا في أعداد الحالات المصابة بالإيدز
قال عضو المجلس الاستشاري العربي الأفريقي للتوعية علي المبروك بوقرين، إن ليبيا شهدت ارتفاعًا في أعداد الحالات المصابة بالإيدز بعد عام 2011.
وأكد بوقرين، في تصريحات لـ«وكالة سبوتنيك» أن نسبة انتشار مرض الإيدز في ليبيا قبل 2011 كانت منخفضة مقارنة بالدول الأفريقية، ودول شمال أفريقيا، حيث تراوحت بين 0.1% إلى 0.2% أو أكثر قليلًا.
وتابع:” رغم انخفاض النسبة العامة، إلا أن البلاد شهدت ارتفاعًا في الحالات بعد عام 2011، وتتراوح أعداد المسجلين بين 8000 إلى 10000 حالة أو أكثر، في ظل غياب بيانات دقيقة” .
وأكد أنها تُعد الفئات الأكثر عرضة للإصابة هي من يتعاطون المخدرات بالحقن، وتُشكل العدوى الجن.. سية نحو 40% من الحالات الجديدة، وفق إحصائيات الفترة بين عامي 2013 و2017″.
ونوه بأن الانتشار الأكبر يتركز في المدن الكبرى التي تشهد تفشي ظواهر مثل تعاطي المخدرات والهجرة غير الش.. رعية.
وأفاد بأن انهيار النظام الصحي بعد 2011 أثّر سلبًا على انتظام توفر الأدوية، وأدى إلى إغلاق عدد من المراكز الصحية.
وأشار إلى أن غياب الاستقرار والانقسام السياسي، وفقدان التنسيق بين القطاعات ذات العلاقة، وزيادة أعداد المهاجرين غير النظاميين، وعدم توفر خدمات الفحص المبكر في المنافذ والمعسكرات، كلها عوامل ساهمت في زيادة نسب العدوى.
وأكد أن انتشار المخدرات بين فئات اليافعين وحتى الأصغر سنًا يشكل تهديدًا كبيرًا، مما يعزز احتمالية ارتفاع نسب الإصابة بالإيدز.
وشدد على اتخاذ إجراءات وطنية عاجلة لمكافحة المرض، والحد من تعاطي المخدرات والهجرة غير الشرعية.
واستطرد:” يجب تبني برامج جادة لمكافحة المخدرات قد يساهم في تقليص العدوى بنسبة تتراوح بين 40% إلى 60% خلال سنوات قليلة”.
وأوضح:” أن تقييد دخول المهاجرين غير النظاميين، خاصة من المناطق الموبوءة، قد يساهم بشكل كبير في تقليل انتشار الفيروس”.