«النقل» تبدأ التشغيل التجريبي لمونوريل شرق النيل أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
زفت وزارة النقل، بشرى سارة للمواطنين بشأن مونوريل شرق النيل، أحد وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة، والذي يأتي في إطار خطة الوزارة للتوسع في هذه النوعية من الوسائل لتقديم أفضل الخدمات لجمهور الركاب، حيث ستكون مكيفة وتسير في مسار علوي، الأمر الذي لا يشغل أو يؤثر على الحركة المرورية.
التشغيل التجريبي لمونوريل شرق النيلوفق وزارة النقل، فإنه من المقرر بدء عمليات التشغيل التجريبي لمونوريل شرق النيل في شهر أكتوبر المقبل، الأمر الذي تستعد له شركة ألستوم الفرنسية على قدم وساق، بالتنسيق الكامل مع الهيئة القومية للأنفاق، إذ انتهت وزارة النقل من غالبية الأعمال الخاصة بالمشروع سواء الأعمال الخرسانية أو التشطيبات النهائية للمحطات.
بدأت محطات مشروع المونوريل تظهر للنور، والتي تشتمل على منسوب للتذاكر وآخر للرصيف، إذ أكدت وزارة النقل، أن المشروع يعمل على ربط إقليم القاهرة الكبرى بالمناطق العمرانية الجديدة شرقًا بما يضمن توفير وسيلة نقل سريعة وعصرية وآمنة وصديقة للبيئة لنقل الركاب.
وخططت وزارة النقل، أن تكون نسبة العمالة المصرية بمشروع المونوريل 95% من إجمالي عدد العمالة الموجودة بالمشروع، الأمر الذي يوفر الكثير من فرص العمل، مؤكدة بدء البرنامج التدريبي للمصريين في مجال تشغيل وصيانة المونوريل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المونوريل مونوريل شرق النيل وزارة النقل النقل الركاب وزارة النقل شرق النیل
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: 70369 شهيدا و171069 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023
أعلنت وزارة الصحة بغزة، عن وجود 70369 شهيدا و171069 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
والتطورات الأخيرة في المنطقة، تشير إلى تزايد التعقيدات في مسار اتفاق غزة، وسط اتهامات متصاعدة للولايات المتحدة بأنها تسمح لإسرائيل بتجاوز الالتزامات المتفق عليها في شرم الشيخ.
وفي الوقت الذي تتصاعد فيه التوقعات بشأن المرحلة المقبلة من خطة ترامب السياسية في المنطقة، تتكشف معالم جديدة حول مدى تأثير التساهل الأمريكي على سلوك الحكومة الإسرائيلية، وما قد يعنيه ذلك لمستقبل غزة والاستقرار الإقليمي.
وفي هذا الصدد، قال الدكتور جهاد أبو لحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطينية، إن سمحت واشنطن لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتجنب الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة، مستغلا أزمة جثامين الرهائن كذريعة للتنصل من الالتزامات التي جرى التوافق عليها خلال اجتماعات شرم الشيخ.