نجح عبد الرحمن مجدي في تسجيل الهدف الأول للنادي الإسماعيلي في مرمي النادي الأهلي لتصبح النتيجة 2-1 لصالح المارد الأحمر، في المواجهة التي تجمع الفريقين على ملعب استاد برج العرب بالإسكندرية.

وسجل عبد الرحمن مجدي هدف تقليص الفارق في الدقيقة 74 من ركلة جزاء احتسب للإسماعيلي على مدافع الأهلي رامي ربيعة.

وسجل إمام عاشور الهدف الثاني بعد مراوغة مدافع الإسماعيلي داخل منطقة الجزاء ليسدد الكرة على يسار أحمد عادل عبد المنعم، حارس الدراويش، مسجلا هدفا في الدقيقة 57.

وكانت الشوط الأول من مواجهة الإسماعيلي والنادي الأهلي انتهى بتقدم المارد الأحمر بهدف نظيف، في المواجهة التي تجمع الفريقين على ملعب استاد برج العرب بالإسكندرية.

ونجح بيرسي تاو في تسجيل الهدف الأول للنادي الأهلي في مرمي الإسماعيلي، من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء اصطدمت في قدم مدافع الإسماعيلي لتتحول لمرمي الدراويش في الدقيقة 33 من عمر اللقاء.

سيطرة حمراء في مواجهة الدراويش 

وشهدت أحداث الشوط الأول  سيطرة حمراء على الكرة دون خطورة على مرمي الإسماعيلي.

وتعرض أحمد عبد القادر لاعب الأهلي لإصابة خرج على أثرها من المباراة ليدخل بدلا منه حسين الشحات في الدقيقة 23.

وأعلن السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي تشكيل الفريق لمواجهة الإسماعيلي، في إطار الجولة العشرين لبطولة الدوري الممتاز، على إستاد الجيش ببرج العرب.

وجاء تشكيل الأهلي كالتالي:

حراسة المرمي: مصطفى شوبير

خط الدفاع: 

رامي ربيعة - محمد عبد المنعم - محمد هاني - علي معلول

خط الوسط:

أكرم توفيق - مروان عطية - إمام عاشور

خط الهجوم:

أحمد عبد القادر - بيرسي تاو - وسام أبو على

وعلى دكة البدلاء كل من:

محمود الزنفلي وعمر كمال ومحمود متولي ورضا سليم وحسين الشحات وأحمد نبيل كوكا وعمرو السولية ومحمود كهربا وأنتوني موديست.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

جزيئات البلاستيك الدقيقة تغزو أجسامنا.. دراسات تكشف مخاطرها المميتة على الدماغ والقلب

لم يعد البلاستيك مجرد مادة مفيدة كما كان يُنظر إليه في الماضي، بل أصبح خطرًا حقيقيًا يهدد صحة الإنسان والبيئة.

الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسم

فبحسب مجلة Smithsonian، تحتوي المواد البلاستيكية على أكثر من 16 ألف مادة كيميائية سامة، يُصنّف معظمها على أنها مسرطنة أو مسببة لأمراض خطيرة، في وقت تتزايد فيه الأدلة على أن الميكروبلاستيك  أو الجزيئات البلاستيكية الدقيقة باتت تتسلل إلى أجسامنا عبر الغذاء والماء والهواء وحتى الجلد.

دراسة بريطانية: عصير الشمندر يُخفض ضغط الدم لدى كبار السن ويُحسّن بكتيريا الفملماذا نبكي عند تقطيع البصل؟.. الأسباب العلمية وراء الدموع وحيل ذكية لتجنّبها

وكشفت دراسات حديثة نشرتها مجلة Nature Medicine في أبريل 2024، أن تركيز المايكروبلاستيك في الدماغ البشري ارتفع بنسبة 50% منذ عام 2016، فيما أثبت معهد بانستيت للطاقة والبيئة وجود هذه الجزيئات في الدم، الكبد، الكلى، الرئتين، المشيمة، واللعاب.

وتشير الأبحاث إلى أن التعرض المزمن لهذه الجزيئات الدقيقة يرتبط بزيادة خطر الإصابة بـ السرطان، وأمراض المناعة الذاتية، واضطرابات الإدراك، والولادات المبكرة.

الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسمدراسة صادمة من Harvard Health

وذكرت مجلة Harvard Health في يونيو 2024 أن العلماء اكتشفوا جزيئات بلاستيكية صغيرة في شرايين الرقبة لدى 58% من المشاركين في دراسة شملت 257 شخصًا.

والأخطر أن الأشخاص الذين وُجدت لديهم هذه الجزيئات كانوا أكثر عرضة للإصابة بـ النوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة بمعدل يزيد بأربع مرات ونصف مقارنةً بغيرهم.

الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسممصادر البلاستيك الخفية من حولنا

وفي الهواء: تركيز الجزيئات البلاستيكية أعلى في الأماكن المغلقة، حيث تُطلق الدهانات والأرضيات والأثاث والأنابيب جزيئات دقيقة تتراكم في الغبار، وقد تنتقل عبر أنظمة التهوية إلى مسافات بعيدة.

وعلى الطرق: ينتج عن احتكاك إطارات السيارات بالأرض كميات ضخمة من المايكروبلاستيك، تُجرف إلى التربة والأنهار ثم إلى البحار والمحيطات.

وفي المنازل: حتى مستحضرات التجميل ومعجون الأسنان والكريمات الواقية من الشمس قد تحتوي على جزيئات بلاستيكية تمتصها البشرة بسهولة.

الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسمجهود دولية لمكافحة التلوث البلاستيكي

وفي عام 2019، وافقت 187 دولة عضوًا بالأمم المتحدة على تعديل اتفاقية بازل لتشمل النفايات البلاستيكية ضمن المواد الخطرة، في خطوة تهدف إلى تنظيم التجارة العالمية بها وتقليل تلوث المحيطات، بإشراف برنامج الأمم المتحدة للبيئة (UNEP).

الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسمكيف نحمي أنفسنا من خطر البلاستيك؟

وبحسب الطبيب الأميركي بيل فريست في مقاله بمجلة Forbes (مارس 2025)، يمكن تقليل التعرض للمواد البلاستيكية السامة عبر خطوات بسيطة:

ـ تجنب تسخين الطعام في الميكروويف باستخدام أوعية بلاستيكية.

ـ اختيار الزجاج بدلًا من البلاستيك لحفظ المياه والمشروبات.

ـ الاعتماد على الأطعمة الطازجة بدلًا من المعلّبة والمصنعة.

الميكروبلاستيك في كل مكان داخل الجسم

ـ قراءة الملصقات على منتجات العناية الشخصية وتجنّب مكونات مثل:

ـ البولي إيثيلين (Polyethylene) شائع في المقشرات ومعاجين الأسنان.

ـ البولي بروبيلين (Polypropylene) موجود في كريمات الترطيب ومزيلات العرق.

ـ البولي ميثيل ميثاكريلات (PMMA) يُستخدم في واقيات الشمس وكريم الأساس.

ـ النايلون-12 و6 يدخلان في تركيب المسكرة ومنتجات التجميل.

ـ البولي إيثيلين تيريفثالات (PET) – شائع في الجليتر والمقشرات.

البلاستيك لم يعد مجرد خطر بيئي، بل تهديد صحي صامت يتسلل إلى أجسادنا يومًا بعد يوم. الوعي الفردي وتغيير السلوكيات اليومية يمكن أن يكونا خط الدفاع الأول ضد تلوث المايكروبلاستيك الذي يهدد صحة الإنسان وكوكب الأرض معًا.

طباعة شارك الميكروبلاستيك جزيئات البلاستيك الدقيقة أضرار البلاستيك على الإنسان تلوث البيئة السرطان أمراض القلب اتفاقية بازل الحد من النفايات البلاستيكية

مقالات مشابهة

  • جزيئات البلاستيك الدقيقة تغزو أجسامنا.. دراسات تكشف مخاطرها المميتة على الدماغ والقلب
  • ميدو: «لو مورينيو درب الإسماعيلي حاليًا مش هيحل مشاكله»
  • المؤبد لمتهم والمشدد لآخرين في قضية استعراض القوة وقتل شخص بالقليوبية
  • لاعب الإسماعيلي السابق: الأهلي لو فاق كل فرق الدوري هتزعل
  • اليمن تكتسح بروناي بتسعة أهداف نظيفة وتقترب من التأهل إلى كأس آسيا 2027
  • منتخب اليابان يحقق مفاجأة ويتغلب على نظيره البرازيلي
  • مدافع زد يدخل دائرة اهتمامات النادي الأهلي..تفاصيل
  • رضا عبد العال: حسام حسن يحلم بتدريب الأهلـي.. والمنتخب مش مكان لتصفية الحسابات
  • عمرو الجزار: كنت قريبًا من الأهلي والصفقة توقفت في اللحظات الأخيرة
  • مستقبل مصر.. خالد الغندور يشيد بحارسي مرمى الأهلي والزمالك