لـ5 سنوات.. "الولادة" بالدمام مستشفى "صديق الطفل" للمرة الثانية
تاريخ النشر: 2nd, May 2024 GMT
حصل مستشفى الولادة والأطفال بالدمام، أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي، على شهادة اعتماد تطبيق معايير مبادرة "مستشفيات صديقة الطفل" من وزارة الصحة لمدة 5 سنوات.
وأكدت إدارة المستشفى أن برنامج تشجيع الرضاعة الطبيعية في الإدارة العامة للتغذية بوزارة الصحة، منح مستشفى الولادة والأطفال بالدمام شهادة الاعتماد للمرة الثانية على التوالي، وهو أول مستشفى يحقق المعايير في مستشفيات المنطقة الشرقية، والتي تطبق معايير منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونسيف، مشيرة إلى أن المستشفى يطبق معايير الجودة التي تضمن تطوير مستوى الخدمة وفق أحدث طرق تقديم الخدمة التخصصية لاسيما لتخصص الولادة والأطفال.
أخبار متعلقة الشرقية.. تخصيص 70 مركزاً صحياً لتقديم لقاحات الحج.. إليك مواقعهاصور| ملتقى اضطرابات السمع بالشرقية يناقش أهم التطورات في التشخيص والعلاجالأولى في الشرقية.. افتتاح وحدة السكتة الدماغية في مستشفى الملك فهد بالدمامتابعت: حث الأم على "المساكنة " وهو بقاء معظم الوقت مع طفلها وتوعيتها بالطرق السليمة لاستخدام زجاجات الرضاعة، إضافة إلى تأهيل العاملين في مجال الصحة، وحث الأمهات على رعاية المولود بعد الولادة مباشرة، وحث الأم على عدم اللجوء للتغذية البديلة إلا في حال الضرورة، وكذلك مساعدة الأمهات لمعرفة علامات الجوع عند الأطفال وحاجتهم للرضاعة، وانتهاءاً بتحويل الامهات لمحموعات الدعم المجتمعي للأم عند مغادرة المستشفى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مستشفى الولادة والأطفال بالدمام تجمع الشرقية الصحي الرضاعة الطبیعیة الولادة والأطفال
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود تغلق مستشفى تعرض للسطو بجنوب السودان
الخرطوم- أعلنت منظمة أطباء بلا حدود الثلاثاء 10 يونيو 2025، أنها اضطُرت لإغلاق مستشفى في جنوب السودان بعد تعرضه للسطو والتدمير في منطقة نائية تشهد نزاعات.
وقالت منظمة أطباء بلا حدود إن مستشفاها في أولانغ بولاية أعالي النيل "دُمر بالكامل" بعد أن اقتحم مسلحون المنشأة في نيسان/أبريل وهددوا الموظفين ونهبوا أدوية بقيمة 150 ألف دولار.
وأضافت في بيان أن الهجوم جعل المستشفى "في حالة خراب وغير قابلة لإعادة تشغيلها".
تجدد النزاع في جنوب السودان في الأشهر الأخيرة مع انهيار اتفاق تقاسم السلطة بين الرئيس سلفا كير ونائبه رياك مشار.
وقال زكريا مواتيا، رئيس بعثة منظمة أطباء بلا حدود في جنوب السودان إن "الخسائر الفادحة الناجمة عن أعمال النهب سلبت منا الموارد اللازمة لمواصلة العمل. ليس لدينا خيار آخر سوى اتخاذ القرار الصعب بإغلاق المستشفى".
كما سحبت المنظمة الدعم الذي كانت تقدمه إلى 13 مرفقا للرعاية الصحية الأولية في المقاطعة، مضيفة أن هذه الخطوة تترك المنطقة "بدون أي مرفق رعاية صحية ثانوي"، وأن أقرب مرفق يبعد عنها أكثر من 200 كيلومتر.
في أيار/مايو، قُصف مستشفى آخر تابع لمنظمة أطباء بلا حدود في أولد فانجاك شمال جنوب السودان، مما أدى إلى تدمير صيدليته وجميع إمداداته الطبية. وحدث ذلك بعد أن هدد الجيش بمهاجمة المنطقة بعد أن اتهم حلفاء مشار بالاستيلاء على عدد من القوارب.
يعاني جنوب السودان من عدم الاستقرار منذ استقلاله عن السودان عام 2011.